أظهرت دراسة حديثة حول أكثر فصائل الدم شيوعا بين سكان 105 دول حول العالم بينها دول عربية، أن 48 % من سكان المملكة يحملون فصيلة الدم + O، في حين شكل حاملو فصيلة+ A نحو 24 %.
وشكل أيضا حاملو فصيلة + O النسبة الأكبر في كل الدولة العربية التي شملتها الدراسة وبينها الإمارات، البحرين، مصر، العراق، السودان، المغرب، بحسب اطلاع الصحيفة على الدراسة المنشورة في . rhesusnegative .net
في هذا السياق قال فني مختبر بأحد بنوك الدم حسن العاقول ل »مكة » إن فصيلة الدم + O هي الأكثر شيوعا في أغلب دول العالم وليس في السعودية فقط، كما أن فصائل الدم السالبة رغم ندرتها إلا أن البنوك لديها آلية لتوفير مخزون الدم الكافي الذي تحتاجه الحالات المرضية التي تحمل هذه الفصيلة، وذلك من خلال توفر قاعدة بيانات للمتبرعين بحيث يتم التواصل معهم عند حدوث نقص، فضلا عن حملات التبرع بالدم المستمرة التي تنفذها بنوك الدم.
وأشار إلى أن المملكة حصلت قبل بضع سنوات على المركز الأول عالميا في التبرع الطوعي بالدم، وهذا دليل
وعي مجتمعي وحس عال بالمسؤولية والتكاتف الاجتماعي.
ولفت العاقول إلى أن الدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي للتبرع بالدم لها جانب إيجابي وآخر سلبي، وهي
تنشأ غالبا، حين يكون مريض بحاجة مثلا لإجراء عملية جراحية فيطلب منه المستشفى كإجراء روتيني احتياطي متبع، أن يجلب متبرعين أو ثلاثة أو أكثر بحسب الحالة، ولا يعني هذا الطلب أن المستشفى لن يجري للمريض العملية دون هذا التبرع، ولكن ذوي المريض ينشرون الإعلان للتبرع للمريض في مواقع التواصل الاجتماعي، ما قد يوحي بأن الأمر إجباري وأن المريض لن تقدم له الخدمة دون هذا التبرع، وهو أمر غير صحيح. ومن جانب آخر فإن الإعلان للتبرع على مواقع التواصل يتم بالتداول فترة طويلة ويستمر المتبرعون بالتدفق للمستشفى للتبرع له في حين أن المريض يكون حينها قد أجريت له العملية وعاد لمنزله، وهذا يفيد في زيادة رصيد بنك الدم من الوحدات.
وشكل أيضا حاملو فصيلة + O النسبة الأكبر في كل الدولة العربية التي شملتها الدراسة وبينها الإمارات، البحرين، مصر، العراق، السودان، المغرب، بحسب اطلاع الصحيفة على الدراسة المنشورة في . rhesusnegative .net
في هذا السياق قال فني مختبر بأحد بنوك الدم حسن العاقول ل »مكة » إن فصيلة الدم + O هي الأكثر شيوعا في أغلب دول العالم وليس في السعودية فقط، كما أن فصائل الدم السالبة رغم ندرتها إلا أن البنوك لديها آلية لتوفير مخزون الدم الكافي الذي تحتاجه الحالات المرضية التي تحمل هذه الفصيلة، وذلك من خلال توفر قاعدة بيانات للمتبرعين بحيث يتم التواصل معهم عند حدوث نقص، فضلا عن حملات التبرع بالدم المستمرة التي تنفذها بنوك الدم.
وأشار إلى أن المملكة حصلت قبل بضع سنوات على المركز الأول عالميا في التبرع الطوعي بالدم، وهذا دليل
وعي مجتمعي وحس عال بالمسؤولية والتكاتف الاجتماعي.
ولفت العاقول إلى أن الدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي للتبرع بالدم لها جانب إيجابي وآخر سلبي، وهي
تنشأ غالبا، حين يكون مريض بحاجة مثلا لإجراء عملية جراحية فيطلب منه المستشفى كإجراء روتيني احتياطي متبع، أن يجلب متبرعين أو ثلاثة أو أكثر بحسب الحالة، ولا يعني هذا الطلب أن المستشفى لن يجري للمريض العملية دون هذا التبرع، ولكن ذوي المريض ينشرون الإعلان للتبرع للمريض في مواقع التواصل الاجتماعي، ما قد يوحي بأن الأمر إجباري وأن المريض لن تقدم له الخدمة دون هذا التبرع، وهو أمر غير صحيح. ومن جانب آخر فإن الإعلان للتبرع على مواقع التواصل يتم بالتداول فترة طويلة ويستمر المتبرعون بالتدفق للمستشفى للتبرع له في حين أن المريض يكون حينها قد أجريت له العملية وعاد لمنزله، وهذا يفيد في زيادة رصيد بنك الدم من الوحدات.
الأكثر قراءة
"الديار العربية" تعيّن "جيه إل إل" لقيادة عملية اختيار مشغل فندقها في مكة المكرمة
أمانة جدة تزيل 34 مظلة مخالفة ضمن حملة ميدانية لتصحيح المشهد الحضري”
ضمن فعاليات "موسم الرياض" ...مهرجان الكلاب يعود بعد نجاح كبير في العام الماضي
أمانة جدة تتلف 200 كجم من مواد تحضير العصائر في حملة مشتركة
تكامل القابضة توقع اتفاقية مع الشركة الوطنية للإسكان لتعزيز جودة المشاريع السكنية
"صَمّم بإحسان" مبادرة وطنية تهدف إلى تفعيل ثقافة التصميم لخدمة المجتمع