قصف مدفعي يسقط 11 قتيلا ومصابا بالمعارضة السورية
الجمعة - 16 يوليو 2021
Fri - 16 Jul 2021
.
أفادت المعارضة السورية بمقتل خمسة أشخاص، بينهم طفلان، وإصابة أكثر من تسعة آخرين في قصف مدفعي على بلدة بريف إدلب شمال غرب سوريا صباح أمس.
وقال مصدر في الدفاع المدني التابع للمعارضة إن بين الجرحى خمسة أطفال جراء سقوط قذائف في محيط مسبح في بلدتي الفوعة وإبلين بريف إدلب الجنوبي.
وأكد المصدر أن «مدفعية القوات الحكومية بدأت منذ ساعات الصباح الأولى قصفها على بلدات إبلين والجينة وبنش والفوعة وعدة قرى في ريف إدلب الجنوبي في تصعيد كبير يستهدف مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة السورية».
وأضاف أن عشرات العائلات التي لا تزال في تلك القرى هربت من منازلها باتجاه الأراضي الزراعية بعد سقوط عشرات القذائف المدفعية والصاروخية على منازلهم.
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير»تشهد مناطق جبل الزاوية وريف إدلب الجنوبي حالة استنفار قصوى، واستعداد فصائل المعارضة للرد على القوات الحكومية في كافة نقاط التماس في ريفي إدلب وحماة».
وتشهد مناطق ريف إدلب الجنوبي التي تتقاسم السيطرة عليها القوات الحكومية السورية وفصائل المعارضة المدعومة من تركيا وهيئة تحرير الشام تصعيدا كبيرا من منتصف الشهر الماضي، رغم التفاهمات الروسية التركية واعتبارها منطقة خفض تصعيد بين القوات الحكومية السورية وفصائل المعارضة.
وقال مصدر في الدفاع المدني التابع للمعارضة إن بين الجرحى خمسة أطفال جراء سقوط قذائف في محيط مسبح في بلدتي الفوعة وإبلين بريف إدلب الجنوبي.
وأكد المصدر أن «مدفعية القوات الحكومية بدأت منذ ساعات الصباح الأولى قصفها على بلدات إبلين والجينة وبنش والفوعة وعدة قرى في ريف إدلب الجنوبي في تصعيد كبير يستهدف مناطق خاضعة لسيطرة المعارضة السورية».
وأضاف أن عشرات العائلات التي لا تزال في تلك القرى هربت من منازلها باتجاه الأراضي الزراعية بعد سقوط عشرات القذائف المدفعية والصاروخية على منازلهم.
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير»تشهد مناطق جبل الزاوية وريف إدلب الجنوبي حالة استنفار قصوى، واستعداد فصائل المعارضة للرد على القوات الحكومية في كافة نقاط التماس في ريفي إدلب وحماة».
وتشهد مناطق ريف إدلب الجنوبي التي تتقاسم السيطرة عليها القوات الحكومية السورية وفصائل المعارضة المدعومة من تركيا وهيئة تحرير الشام تصعيدا كبيرا من منتصف الشهر الماضي، رغم التفاهمات الروسية التركية واعتبارها منطقة خفض تصعيد بين القوات الحكومية السورية وفصائل المعارضة.
