سيضطر الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد إلى تكملة المرحلة الأولى من إعداده للموسم المقبل، دون مديره الفني فابيو كاريلي ومحترفيه البرازيليين (رومارينهو وهنريكي وإيغور كورنادو).
في المقابل، سينضم إلى التدريبات بدءا من الغد، كريم الأحمدي وغاري رودريقيز ومارسيلو غروهي، بعد انقضاء فترة الحجر الصحي لهم، كونهم قضوا فترة الإجازة السنوية التي استمرت نحو 45 يوما في بلدانهم.
وحسب مصادر الصحيفة، فإن وصول كاريلي واللاعبين الثلاثة إلى جدة سيكون صعبا وسيتأجل إلى ما بعد عيد الأضحى المبارك، على أن ينضموا للفريق في معسكره الخارجي المتوقع أن تحتضنه النمسا بعد إلغاء فكرة إقامته في منطقة جبل علي بالإمارات العربية المتحدة.
ويعود السبب إلى صعوبة الطيران في الوقت الحالي، كما أن رحلة القدوم من البرازيل كانت ستكون عن طريق دبي للحاق بمعسكر الفريق قبل إلغائه إلا أن إعلان السلطات السعودية تعليق السفر من وإلى عدد من البلدان، بينها الإمارات، بسبب عدم استقرار الوضع الوبائي الخاص بفيروس كورونا فيها وانتشار سلالة جديدة منه، دفع إدارة النادي للتفكير في مخرج آخر وهو مواصلة اللاعبين تدريباتهم في البرازيل ومن ثم الالتحاق بالفريق في معسكره الخارجي.
وينتظر أن تغادر بعثة الفريق إلى النمسا، ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، فيما يواصل مساعد المدرب الوطني حسن خليفة قيادة تدريبات الفريق في الفترة الحالية بمقر النادي لإعداد اللاعبين بدنيا وفنيا بمتابعة من على البعد من كاريلي.
على صعيد آخر، يواصل مجلس الإدارة برئاسة أنمار الحائلي، سعيه لتقليص الديون المترتبة على النادي من حقوق للاعبين المحليين والأجانب، وكذلك إغلاق قضايا ناديي القادسية والفيصلي لدى غرفة فض المنازعات من أجل التركيز على حسم ملف المهاجم الأجنبي.
وينصب تركيز إدارة النادي في الفترة الحالية على تحريك السيولة المالية المتوفرة نحو الأهم من المشاكل التي تحول دون الحصول على شهادة الكفاءة المالية، ومن ثم توفير ميزانية خاصة للتعاقد مع مهاجم أجنبي جديد ليحل بديلا للصربي الكسندر بريجوفيتش.
في المقابل، سينضم إلى التدريبات بدءا من الغد، كريم الأحمدي وغاري رودريقيز ومارسيلو غروهي، بعد انقضاء فترة الحجر الصحي لهم، كونهم قضوا فترة الإجازة السنوية التي استمرت نحو 45 يوما في بلدانهم.
وحسب مصادر الصحيفة، فإن وصول كاريلي واللاعبين الثلاثة إلى جدة سيكون صعبا وسيتأجل إلى ما بعد عيد الأضحى المبارك، على أن ينضموا للفريق في معسكره الخارجي المتوقع أن تحتضنه النمسا بعد إلغاء فكرة إقامته في منطقة جبل علي بالإمارات العربية المتحدة.
ويعود السبب إلى صعوبة الطيران في الوقت الحالي، كما أن رحلة القدوم من البرازيل كانت ستكون عن طريق دبي للحاق بمعسكر الفريق قبل إلغائه إلا أن إعلان السلطات السعودية تعليق السفر من وإلى عدد من البلدان، بينها الإمارات، بسبب عدم استقرار الوضع الوبائي الخاص بفيروس كورونا فيها وانتشار سلالة جديدة منه، دفع إدارة النادي للتفكير في مخرج آخر وهو مواصلة اللاعبين تدريباتهم في البرازيل ومن ثم الالتحاق بالفريق في معسكره الخارجي.
وينتظر أن تغادر بعثة الفريق إلى النمسا، ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، فيما يواصل مساعد المدرب الوطني حسن خليفة قيادة تدريبات الفريق في الفترة الحالية بمقر النادي لإعداد اللاعبين بدنيا وفنيا بمتابعة من على البعد من كاريلي.
على صعيد آخر، يواصل مجلس الإدارة برئاسة أنمار الحائلي، سعيه لتقليص الديون المترتبة على النادي من حقوق للاعبين المحليين والأجانب، وكذلك إغلاق قضايا ناديي القادسية والفيصلي لدى غرفة فض المنازعات من أجل التركيز على حسم ملف المهاجم الأجنبي.
وينصب تركيز إدارة النادي في الفترة الحالية على تحريك السيولة المالية المتوفرة نحو الأهم من المشاكل التي تحول دون الحصول على شهادة الكفاءة المالية، ومن ثم توفير ميزانية خاصة للتعاقد مع مهاجم أجنبي جديد ليحل بديلا للصربي الكسندر بريجوفيتش.