يحظى المنتخب الإنجليزي بدعم جماهيري كبير عندما يواجه نظيره الإيطالي اليوم على ملعب ويمبلي في العاصمة البريطانية لندن في نهائي بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2020)، ولكن منتخب الأسود الثلاثة سيواجه مهمة مروعة وصعبة أمام الآزوري الذي أحرز لقبه الوحيد السابق في البطولة الأوروبية قبل 53 عاما.
ويطمح المنتخب الإنجليزي، الذي أحرز لقبه الوحيد في البطولات الكبيرة من خلال كأس العالم 1966 على ملعبه في ويمبلي، في الفوز ليتوج بأول ألقابه في البطولة الأوروبية.
وتحلم إنجلترا بأكملها بكأس أوروبا وإنهاء حالة الجدب التي امتدت لما يقرب من 6 عقود في البطولات الكبيرة.
في المقابل، يتطلع الآزوري للفوز بلقبه الأوروبي الثاني منذ فوزه باللقب الأول في النسخة الثالثة عام 1968 وإن توج بلقب كأس العالم مرتين منذ ذلك الحين في 1982 و2006.
مهمة الإنجليز ستكون عسيرة أمام منتخب قاده المدرب روبرتو مانشيني للحفاظ على سجله خاليا من الهزائم في آخر 33 مباراة على مدار نحو 3 سنوات.
ولا ينتظر أن يشعر الآزوري بالرهبة في مواجهة 60 ألف مشجع من المتوقع أن يحتشدوا في ويمبلي.
ويحظى الآزوري بدعم قوي من تاريخ مواجهاته أمام المنتخب الإنجليزي، حيث لم يسبق له أن خسر أمام منتخب الأسود الثلاثة في أي بطولة كبيرة.
وهذا يجعل المخاطر عالية بشكل هائل على المنتخب الإنجليزي بقيادة المهاجم المتألق هاري كين.
ولا ينوي الإنجليز تفويت الفرصة بعد الفوز أخيرا على ألمانيا في بطولة كبيرة، وذلك في دور الـ16 للبطولة الحالية، ثم إسقاط المنتخب الدنماركي صاحب الحماس الكبير في الدور قبل النهائي.
وقال كين «سيكون يوما خاصا، ولكن سيكون هناك فائز وخاسر، وعلينا أن نعمل لأن نكون في الجانب الفائز».
وقال زميله جوردان هندرسون «لم نحقق أي شيء بعد، علينا أن نقدم دفعة كبيرة أخرى في محاولة للفوز باللقب. نعلم مدى جودة وقوة المنتخب الإيطالي، وإنه اختبار صعب ولكننا نثق بقدرتنا على اجتيازه».
ويواجه المنتخب الإنجليزي دفاعا قويا وصلدا في الآزوري بقيادة المخضرم جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي.
كما أن الآزوري أظهر أيضا الكثير من التفوق في الناحية الهجومية، واجتاز دور المجموعات من خلال 3 انتصارات ساحرة في روما قبل أن يواصل تقدمه في البطولة على حساب المنتخبين البلجيكي، المصنف الأول عالميا، والإسباني.
وقال لاعب الآزوري ماركو فيراتي «النهائي سيكون ملحميا وسيصنع التاريخ. المنتخب الإنجليزي متميز للغاية من الناحية البدنية، ولديه لاعبون يتمتعون بمهارات عالية أيضا. سنواجه فريقا صعبا للغاية يلعب على أرضه، ويعرف الملعب جيدا. ولكن الفوز بهذه البطولة الأوروبية حلم لنا».
ويطمح المنتخب الإنجليزي، الذي أحرز لقبه الوحيد في البطولات الكبيرة من خلال كأس العالم 1966 على ملعبه في ويمبلي، في الفوز ليتوج بأول ألقابه في البطولة الأوروبية.
وتحلم إنجلترا بأكملها بكأس أوروبا وإنهاء حالة الجدب التي امتدت لما يقرب من 6 عقود في البطولات الكبيرة.
في المقابل، يتطلع الآزوري للفوز بلقبه الأوروبي الثاني منذ فوزه باللقب الأول في النسخة الثالثة عام 1968 وإن توج بلقب كأس العالم مرتين منذ ذلك الحين في 1982 و2006.
مهمة الإنجليز ستكون عسيرة أمام منتخب قاده المدرب روبرتو مانشيني للحفاظ على سجله خاليا من الهزائم في آخر 33 مباراة على مدار نحو 3 سنوات.
ولا ينتظر أن يشعر الآزوري بالرهبة في مواجهة 60 ألف مشجع من المتوقع أن يحتشدوا في ويمبلي.
ويحظى الآزوري بدعم قوي من تاريخ مواجهاته أمام المنتخب الإنجليزي، حيث لم يسبق له أن خسر أمام منتخب الأسود الثلاثة في أي بطولة كبيرة.
وهذا يجعل المخاطر عالية بشكل هائل على المنتخب الإنجليزي بقيادة المهاجم المتألق هاري كين.
ولا ينوي الإنجليز تفويت الفرصة بعد الفوز أخيرا على ألمانيا في بطولة كبيرة، وذلك في دور الـ16 للبطولة الحالية، ثم إسقاط المنتخب الدنماركي صاحب الحماس الكبير في الدور قبل النهائي.
وقال كين «سيكون يوما خاصا، ولكن سيكون هناك فائز وخاسر، وعلينا أن نعمل لأن نكون في الجانب الفائز».
وقال زميله جوردان هندرسون «لم نحقق أي شيء بعد، علينا أن نقدم دفعة كبيرة أخرى في محاولة للفوز باللقب. نعلم مدى جودة وقوة المنتخب الإيطالي، وإنه اختبار صعب ولكننا نثق بقدرتنا على اجتيازه».
ويواجه المنتخب الإنجليزي دفاعا قويا وصلدا في الآزوري بقيادة المخضرم جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي.
كما أن الآزوري أظهر أيضا الكثير من التفوق في الناحية الهجومية، واجتاز دور المجموعات من خلال 3 انتصارات ساحرة في روما قبل أن يواصل تقدمه في البطولة على حساب المنتخبين البلجيكي، المصنف الأول عالميا، والإسباني.
وقال لاعب الآزوري ماركو فيراتي «النهائي سيكون ملحميا وسيصنع التاريخ. المنتخب الإنجليزي متميز للغاية من الناحية البدنية، ولديه لاعبون يتمتعون بمهارات عالية أيضا. سنواجه فريقا صعبا للغاية يلعب على أرضه، ويعرف الملعب جيدا. ولكن الفوز بهذه البطولة الأوروبية حلم لنا».