«الحوار الوطني» يستعرض إسهامات المرأة السعودية في تحقيق التنمية
الثلاثاء - 06 يوليو 2021
Tue - 06 Jul 2021
سلطت «إثنينية الحوار» التي نظمها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني - عن بعد - أمس الضوء على إسهامات المرأة السعودية في مجالات التنمية كافة في ظل رؤية المملكة 2030، وكذلك دورها في دعم اتخاذ القرار، إضافة إلى أهمية تمكينها اقتصاديا واجتماعيا في المجتمع.
واستضاف اللقاء كلا من وكيلة كلية التربية بجامعة نجران الدكتورة رحمة الغامدي، وعضو المجلس الاستشاري للمعلمين الباحثة التربوية نورة آل سرور، ومشرفة تدريب بتعليم الطائف الباحثة التربوية مريم خيري.
وتناول المشاركون ما حققته المرأة السعودية خلال السنوات الأخيرة من منجزات وقفزات نوعية تباينت في مناح عدة، ورؤية المملكة 2030 في تحديد المستهدفات الوطنية التي تجعل المرأة شريكا حقيقيا فاعلا في التنمية، ووضع البرامج والمبادرات التنفيذية التي مهدت الطريق أمام تأهيلها، والإسهام في قيادة البلاد إلى مستقبل أكثر ازدهارا وتطورا. كما تطرقوا إلى دعم القيادة التي منحتها سبل التمكين وتعزيز مكانتها في المجتمع بما يتلاءم مع قدراتها واستعدادها لتحقيق التقدم والازدهار على مختلف الصعد، فباتت شريكة في هذا الحراك الحضاري اللافت الذي تعيشه البلاد.
وأكدوا أن تمكين المرأة يعد أحد متطلبات التنمية، ويؤكد على ذلك أدبيات التنمية وخطط النمو الاقتصادي، مشيرين إلى أن رؤية 2030 تضمنت عددا من الأهداف العامة لدعم المرأة وتمكينها بما يتواءم مع معايير الأمم المتحدة التي أسهمت في الارتقاء بها في المراتب القيادية.
واستضاف اللقاء كلا من وكيلة كلية التربية بجامعة نجران الدكتورة رحمة الغامدي، وعضو المجلس الاستشاري للمعلمين الباحثة التربوية نورة آل سرور، ومشرفة تدريب بتعليم الطائف الباحثة التربوية مريم خيري.
وتناول المشاركون ما حققته المرأة السعودية خلال السنوات الأخيرة من منجزات وقفزات نوعية تباينت في مناح عدة، ورؤية المملكة 2030 في تحديد المستهدفات الوطنية التي تجعل المرأة شريكا حقيقيا فاعلا في التنمية، ووضع البرامج والمبادرات التنفيذية التي مهدت الطريق أمام تأهيلها، والإسهام في قيادة البلاد إلى مستقبل أكثر ازدهارا وتطورا. كما تطرقوا إلى دعم القيادة التي منحتها سبل التمكين وتعزيز مكانتها في المجتمع بما يتلاءم مع قدراتها واستعدادها لتحقيق التقدم والازدهار على مختلف الصعد، فباتت شريكة في هذا الحراك الحضاري اللافت الذي تعيشه البلاد.
وأكدوا أن تمكين المرأة يعد أحد متطلبات التنمية، ويؤكد على ذلك أدبيات التنمية وخطط النمو الاقتصادي، مشيرين إلى أن رؤية 2030 تضمنت عددا من الأهداف العامة لدعم المرأة وتمكينها بما يتواءم مع معايير الأمم المتحدة التي أسهمت في الارتقاء بها في المراتب القيادية.