ابتكر فريق من الباحثين في بريطانيا نوعية من الخيوط الالكترونية تنسج داخل الملابس لاستشعار حركة الجسم.
وأوضح الباحثون أن الخيوط التي ابتكروها يمكنها أن ترصد أدق تحركات الجسم التي يتعذر على الأجهزة التقليدية رصدها. و شاركت الباحثة أوليفيا روستون في تطوير هذا الابتكار مبينة أن هناك كثيرا من التطبيقات لهذه الخيوط مثل تحسين طريقة تحرك شخص ما في حالات الأداء الرياضي أو إعادة التأهيل أو العلاج الطبيعي.
وتتكون الخيوط الالكترونية من مادة بوليمارية معدنية هجينة قادرة على تحمل الضغط وعناصر الجذب، وبمجرد تثبيتها داخل الثياب، فإنها تعمل بفولت منخفض، وتستطيع رصد تحركات الجسم المختلفة عن طريق التذبذبات التي تطرأ على التيار الكهربائي الذي يتدفق داخلها.
وقام الفريق بتوصيل الخيوط بوحدة تحكم صغيرة وجهاز كمبيوتر من أجل تسجيل النبضات الكهربائية التي تحدث داخلها. وقال «إن هذا المشروع يفتح الباب على مصراعيه أمام ظهور وظيفة جديدة للثياب، ويعتقد أن وضع خيوط ذكية داخلها يمكن أن يكون له دور أساسي في تصميم وتصنيع الثياب.
وأوضح الباحثون أن الخيوط التي ابتكروها يمكنها أن ترصد أدق تحركات الجسم التي يتعذر على الأجهزة التقليدية رصدها. و شاركت الباحثة أوليفيا روستون في تطوير هذا الابتكار مبينة أن هناك كثيرا من التطبيقات لهذه الخيوط مثل تحسين طريقة تحرك شخص ما في حالات الأداء الرياضي أو إعادة التأهيل أو العلاج الطبيعي.
وتتكون الخيوط الالكترونية من مادة بوليمارية معدنية هجينة قادرة على تحمل الضغط وعناصر الجذب، وبمجرد تثبيتها داخل الثياب، فإنها تعمل بفولت منخفض، وتستطيع رصد تحركات الجسم المختلفة عن طريق التذبذبات التي تطرأ على التيار الكهربائي الذي يتدفق داخلها.
وقام الفريق بتوصيل الخيوط بوحدة تحكم صغيرة وجهاز كمبيوتر من أجل تسجيل النبضات الكهربائية التي تحدث داخلها. وقال «إن هذا المشروع يفتح الباب على مصراعيه أمام ظهور وظيفة جديدة للثياب، ويعتقد أن وضع خيوط ذكية داخلها يمكن أن يكون له دور أساسي في تصميم وتصنيع الثياب.