بعد 48 ساعة من إيقاف الخدمة بسبب العري والمشاهد الجنسية، عاد تطبيق «تيك توك» للعمل مجددا في باكستان أمس، بعدما رفعت محكمة محلية حظرا مفروضا منذ أيام على الشبكة الاجتماعية، لكنها أمرت الخدمة الرائجة لدى المراهقين بمعالجة الشكاوى بشأن نشرها مضامين إشكالية.
ومنعت هيئة الاتصالات الباكستانية الخميس الماضي للمرة الثالثة استخدام «تيك توك» بعد حكم أصدرته محكمة ولاية السند، استنادا إلى التماس تقدم به شخص باكستاني ضد التطبيق المملوك لشركة صينية.
وأثار وقف تطبيق «تيك توك» استياء عارما لدى مستخدمي منصة الفيديوهات القصيرة واسعة الانتشار في باكستان، والتي يستعين بها كثر لتسويق بضائعهم وبيعها عبر الإنترنت، لكن منتقدي التطبيق في البلد المحافظ يتهمونه بالترويج لمحتويات مبتذلة أو داعمة لمجتمع المثليين.
وحظرت باكستان مرتين سابقا تطبيق «تيك توك» بسبب نشر مقاطع فيديو وصفتها بأنها «غير لائقة»، كانت آخرهما في مارس، فيما تعهدت الشبكة إثر ذلك بتعزيز الإشراف على المضامين.
وأعلنت «تيك توك» أنها أزالت أكثر من 6 ملايين مقطع فيديو من خدمتها في باكستان خلال الأشهر الثلاثة الماضية وحدها، حوالي 15% منها يعرض محتويات تنطوي على «عري للبالغين وأنشطة جنسية».
ومنعت هيئة الاتصالات الباكستانية الخميس الماضي للمرة الثالثة استخدام «تيك توك» بعد حكم أصدرته محكمة ولاية السند، استنادا إلى التماس تقدم به شخص باكستاني ضد التطبيق المملوك لشركة صينية.
وأثار وقف تطبيق «تيك توك» استياء عارما لدى مستخدمي منصة الفيديوهات القصيرة واسعة الانتشار في باكستان، والتي يستعين بها كثر لتسويق بضائعهم وبيعها عبر الإنترنت، لكن منتقدي التطبيق في البلد المحافظ يتهمونه بالترويج لمحتويات مبتذلة أو داعمة لمجتمع المثليين.
وحظرت باكستان مرتين سابقا تطبيق «تيك توك» بسبب نشر مقاطع فيديو وصفتها بأنها «غير لائقة»، كانت آخرهما في مارس، فيما تعهدت الشبكة إثر ذلك بتعزيز الإشراف على المضامين.
وأعلنت «تيك توك» أنها أزالت أكثر من 6 ملايين مقطع فيديو من خدمتها في باكستان خلال الأشهر الثلاثة الماضية وحدها، حوالي 15% منها يعرض محتويات تنطوي على «عري للبالغين وأنشطة جنسية».