تجتمع الدول الأعضاء في تحالف «أوبك+» مجددا غدا للتباحث حول حصص الإنتاج، بعد أن أخفقت في اجتماع الجمعة الماضي بالتوصل إلى اتفاق لتحديد الحصص اعتبارا من أغسطس المقبل.
وشاركت الدول المصدرة للنفط في محادثات الجمعة التي عقدت عبر الفيديو، وجاءت استكمالا لاجتماع الخميس الذي ضم الدول الـ13 الأعضاء في منظمة أوبك بقيادة السعودية، تلاها اجتماع فني بين دول تحالف «أوبك+» البالغ عددها 23.
وقال بيان صادر عن أوبك في وقت متأخر الجمعة إنه تم إرجاء الاجتماع إلى الاثنين 5 يوليو الساعة 13:00 بتوقيت جرينتش.
وتضم مجموعة «أوبك+» الأوسع للمنظمة روسيا، ثاني أكبر منتج للنفط في العالم. وامتنع متحدث باسم الحكومة الروسية عن التعليق عندما سئل عما إذا كان المأزق الحالي يمكن أن يؤدي إلى أزمة مماثلة لتلك التي شهدها العالم في مارس 2020.
ونقلت وكالة بلومبيرج للأخبار المالية عن مصدر لم تكشفه الخميس توقعاته بالعودة إلى حجم إنتاج يبلغ مليوني برميل يوميا بنهاية 2021، بمعدل 400 ألف برميل يوميا كل شهر اعتبارا من أغسطس، وهو خيار لم يقر الخميس.
ويتماشى هذا مع الاستراتيجية العامة التي تتبعها «أوبك+» منذ مايو: زيادة الإنتاج تدريجيا بعد خفضها بشكل كبير مع التراجع الهائل على الطلب منذ تفشي جائحة كوفيد.
ومنذ بدء الأزمة الاقتصادية، تعقد المنظمة اجتماعات شهرية تقريبا لتنسيق استجابة مشتركة، وقد نجحت استراتيجيتها في دفع الأسعار إلى الأعلى، وهي الآن في مستويات لم نشهدها منذ أكتوبر 2018.
ويتعين على التحالف الآن الخوض في سوق تتميز بالتعقيد مع ارتفاع الطلب الذي يظل هشا، فضلا عن التعقيد المحتمل الذي تفرضه عودة الصادرات الإيرانية.
وشاركت الدول المصدرة للنفط في محادثات الجمعة التي عقدت عبر الفيديو، وجاءت استكمالا لاجتماع الخميس الذي ضم الدول الـ13 الأعضاء في منظمة أوبك بقيادة السعودية، تلاها اجتماع فني بين دول تحالف «أوبك+» البالغ عددها 23.
وقال بيان صادر عن أوبك في وقت متأخر الجمعة إنه تم إرجاء الاجتماع إلى الاثنين 5 يوليو الساعة 13:00 بتوقيت جرينتش.
وتضم مجموعة «أوبك+» الأوسع للمنظمة روسيا، ثاني أكبر منتج للنفط في العالم. وامتنع متحدث باسم الحكومة الروسية عن التعليق عندما سئل عما إذا كان المأزق الحالي يمكن أن يؤدي إلى أزمة مماثلة لتلك التي شهدها العالم في مارس 2020.
ونقلت وكالة بلومبيرج للأخبار المالية عن مصدر لم تكشفه الخميس توقعاته بالعودة إلى حجم إنتاج يبلغ مليوني برميل يوميا بنهاية 2021، بمعدل 400 ألف برميل يوميا كل شهر اعتبارا من أغسطس، وهو خيار لم يقر الخميس.
ويتماشى هذا مع الاستراتيجية العامة التي تتبعها «أوبك+» منذ مايو: زيادة الإنتاج تدريجيا بعد خفضها بشكل كبير مع التراجع الهائل على الطلب منذ تفشي جائحة كوفيد.
ومنذ بدء الأزمة الاقتصادية، تعقد المنظمة اجتماعات شهرية تقريبا لتنسيق استجابة مشتركة، وقد نجحت استراتيجيتها في دفع الأسعار إلى الأعلى، وهي الآن في مستويات لم نشهدها منذ أكتوبر 2018.
ويتعين على التحالف الآن الخوض في سوق تتميز بالتعقيد مع ارتفاع الطلب الذي يظل هشا، فضلا عن التعقيد المحتمل الذي تفرضه عودة الصادرات الإيرانية.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.
إثراء الضيافة القابضة تستعرض رؤيتها المستقبلية في مؤتمر الحج 2025 لتحقيق تجربة استثنائية لضيوف الرحمن