إنفوجرافيك: ماذا يواجه الطلاب المصابون بأمراض خطيرة في المدارس؟
السبت - 03 يوليو 2021
Sat - 03 Jul 2021
يواجه الطلاب المصابون بأمراض خطيرة مصاعب وتحديات جمة في سبيل التحصيل الدراسي وتحقيق الفائدة المرجوة من الدروس داخل الفصول الدراسية، وذلك بسبب ظروف تفرضها حالتهم الصحية من غياب وصعوبة في التركيز وضعف وغيرها من المشاكل التي تحيط بهذه الفئة من الطلاب.
ولا يوجد تعريف مشترك للمرض الخطير، فيما يوفر قانون الإجازة العائلية والطبية نقطة انطلاق جيدة من حيث إنه يحدد الحالة الصحية الخطيرة على أنها أي إصابة أو مرض أو ضعف أو حالة تؤدي إما إلى رعاية طبية للمرضى الداخليين أو علاج مستمر مع مقدم رعاية صحية.
في الأساس، يمكن اعتبار المرض الخطير أنه أي مرض لا يتم علاجه بسرعة وسهولة أو مرض لا يمكن لجسم الإنسان علاجه بمفرده في فترة زمنية قصيرة نسبيا، ووفقا لبعض المواقع فإنه توجد تحديات يواجهها الطلاب المصابون بأمراض خطيرة في المدرسة.
الغياب
يعد التغيب عن الفصل أمرا شائعا بسبب الحاجة المستمرة للعلاج
الطبي.
لا يؤدي فقدان وقت الفصل إلى تقليل قدرة الطالب على
تلقي التعليمات فحسب، بل يؤدي أيضا إلى آثار سلبية أخرى، مثل
زيادة القلق وتقليل الاتصال بالأقران.
وهذا يجعل من الصعب على الطلاب تكوين صداقات أو الاحتفاظ بها، مما يقلل من فرصتهم في تلقي الدعم العاطفي أو الأكاديمي.
دافع ضعيف
عندما يقاتل طالب من أجل حياته، فمن المرجح أن يكون للاستمتاع بهذه الحفلة أو العرض التلفزيوني أو أي نشاط ممتع آخر أولوية على المدرسة.
أو ربما سيختارون دورة دراسية أكاديمية أقل تحديا لأنهم يعتقدون أنه لا جدوى من العمل بجد للحصول على درجة علمية.
عدم القدرة على التركيز
قد يحدث هذا كأثر جانبي للعلاج الطبي أو الأدوية.
يلعب القلق أيضا عام الكبيرا فيها.
قد تصاحب المرض الخطير ضغوط مالية، مما يخلق قلقا إضافيا
وإلهاء عن المدرسة.
الوقوع في المشاكل
يمكن أن يعاني الطالب المصابون بمرض خطير أيضا من مشكلات سلوكية.
يمكن أن يكون لهذا أسباب عدة، مثل المرض نفسه أو الآثار الجانبية
للأدوية أو العلاجات التي يتلقاها الطالب.
لا يؤدي هذا إلى مقاطعة تعلم الطالب فحسب، بل يؤدي أيضا إلى مقاطعة تعلم الطلاب الآخرين.
قد يؤدي هذا إلى مزيد من العزلة الاجتماعية أو الأكاديمية.
ضحايا التنمر أو المضايقة
الطالب الذين يعانون من أمراض خطيرة يسهل التعرف عليها يصبحون أهدافا سهلة للمضايقة والبلطجة والعزلة الاجتماعية.
في بعض الأحيان يكون ذلك نتيجة لسوء أو لؤم الطلاب، ولكن يمكن أن يكون أيضا بسبب الجهل، مثلاعندما يعتقد زملاء الدراسة بشكل خاطئ أن الطالب مصاب بمرض خطير معد.
انخفاض الأداء الأكاديمي
يضاف إلى جميع العوامل السابقة التعب الشديد، والألم، وصعوبة الحصول على قسط كاف من الراحة، والكثير من الوقت المخصص للتعامل مع المرض، ولا عجب أن الطلاب الذين يعانون من مرض خطير غالبا ما يتحولون إلى أداء أكاديمي أقل من المثالي.
ولا يوجد تعريف مشترك للمرض الخطير، فيما يوفر قانون الإجازة العائلية والطبية نقطة انطلاق جيدة من حيث إنه يحدد الحالة الصحية الخطيرة على أنها أي إصابة أو مرض أو ضعف أو حالة تؤدي إما إلى رعاية طبية للمرضى الداخليين أو علاج مستمر مع مقدم رعاية صحية.
في الأساس، يمكن اعتبار المرض الخطير أنه أي مرض لا يتم علاجه بسرعة وسهولة أو مرض لا يمكن لجسم الإنسان علاجه بمفرده في فترة زمنية قصيرة نسبيا، ووفقا لبعض المواقع فإنه توجد تحديات يواجهها الطلاب المصابون بأمراض خطيرة في المدرسة.
الغياب
يعد التغيب عن الفصل أمرا شائعا بسبب الحاجة المستمرة للعلاج
الطبي.
لا يؤدي فقدان وقت الفصل إلى تقليل قدرة الطالب على
تلقي التعليمات فحسب، بل يؤدي أيضا إلى آثار سلبية أخرى، مثل
زيادة القلق وتقليل الاتصال بالأقران.
وهذا يجعل من الصعب على الطلاب تكوين صداقات أو الاحتفاظ بها، مما يقلل من فرصتهم في تلقي الدعم العاطفي أو الأكاديمي.
دافع ضعيف
عندما يقاتل طالب من أجل حياته، فمن المرجح أن يكون للاستمتاع بهذه الحفلة أو العرض التلفزيوني أو أي نشاط ممتع آخر أولوية على المدرسة.
أو ربما سيختارون دورة دراسية أكاديمية أقل تحديا لأنهم يعتقدون أنه لا جدوى من العمل بجد للحصول على درجة علمية.
عدم القدرة على التركيز
قد يحدث هذا كأثر جانبي للعلاج الطبي أو الأدوية.
يلعب القلق أيضا عام الكبيرا فيها.
قد تصاحب المرض الخطير ضغوط مالية، مما يخلق قلقا إضافيا
وإلهاء عن المدرسة.
الوقوع في المشاكل
يمكن أن يعاني الطالب المصابون بمرض خطير أيضا من مشكلات سلوكية.
يمكن أن يكون لهذا أسباب عدة، مثل المرض نفسه أو الآثار الجانبية
للأدوية أو العلاجات التي يتلقاها الطالب.
لا يؤدي هذا إلى مقاطعة تعلم الطالب فحسب، بل يؤدي أيضا إلى مقاطعة تعلم الطلاب الآخرين.
قد يؤدي هذا إلى مزيد من العزلة الاجتماعية أو الأكاديمية.
ضحايا التنمر أو المضايقة
الطالب الذين يعانون من أمراض خطيرة يسهل التعرف عليها يصبحون أهدافا سهلة للمضايقة والبلطجة والعزلة الاجتماعية.
في بعض الأحيان يكون ذلك نتيجة لسوء أو لؤم الطلاب، ولكن يمكن أن يكون أيضا بسبب الجهل، مثلاعندما يعتقد زملاء الدراسة بشكل خاطئ أن الطالب مصاب بمرض خطير معد.
انخفاض الأداء الأكاديمي
يضاف إلى جميع العوامل السابقة التعب الشديد، والألم، وصعوبة الحصول على قسط كاف من الراحة، والكثير من الوقت المخصص للتعامل مع المرض، ولا عجب أن الطلاب الذين يعانون من مرض خطير غالبا ما يتحولون إلى أداء أكاديمي أقل من المثالي.