سجلت حالات الولادة في المملكة انخفاضا بنسبة 6.4% خلال العام الماضي 2020م، في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). وبينما تزايد عدد الأطباء البشريين وأطباء الأسنان، تراجع عدد الممرضين والصيادلة خلال العام نفسه طبقا لتقرير عن مقارنة المؤشرات الصحية بين عامي 2019م و2020م أطلقته وزارة الصحة قبل أيام واطلعت عليه الصحيفة.
وأشار التقرير إلى أن كليات الطب البشري وطب الأسنان الحكومية شهدت تناقصا في عام 2020م مقارنة بعام 2019م، في حين شهدت كليات الطب البشري وطب الأسنان والصيدلة الخاصة زيادة خلال الفترة نفسها، فيما لم يتغير عدد كليات الصيدلة الحكومية، والذي استقر عند 22 كلية صيدلة حكومية.
وبين أن إجمالي أعداد الأطباء البشريين وأطباء الأسنان والفئات الطبية المساعدة شهد زيادة في عام 2020م مقارنة بعام 2019م، في حين تراجع إجمالي أعداد الممرضين والصيادلة خلال الفترة نفسها.
كما بدا أن الأنشطة الصحية بكافة القطاعات الصحية بالمملكة تأثرت بالإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا، والتي قلصت استقبال المرضى لغير الحاجة الماسة، فتراجعت زيارات مراكز الرعاية الأولية، وزيارات العيادات الخارجية بالمستشفيات، والتدخلات الجراحية وجراحات اليوم الواحد، وتحويل المرضى للعلاج في الخارج والفحوص المخبرية والإشعاعية، بل حتى إن إجمالي عدد الولادات انخفض بنسبة 6.4% في عام 2020م مقارنة بعام 2019م.
وأشار التقرير إلى أن كليات الطب البشري وطب الأسنان الحكومية شهدت تناقصا في عام 2020م مقارنة بعام 2019م، في حين شهدت كليات الطب البشري وطب الأسنان والصيدلة الخاصة زيادة خلال الفترة نفسها، فيما لم يتغير عدد كليات الصيدلة الحكومية، والذي استقر عند 22 كلية صيدلة حكومية.
وبين أن إجمالي أعداد الأطباء البشريين وأطباء الأسنان والفئات الطبية المساعدة شهد زيادة في عام 2020م مقارنة بعام 2019م، في حين تراجع إجمالي أعداد الممرضين والصيادلة خلال الفترة نفسها.
كما بدا أن الأنشطة الصحية بكافة القطاعات الصحية بالمملكة تأثرت بالإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا، والتي قلصت استقبال المرضى لغير الحاجة الماسة، فتراجعت زيارات مراكز الرعاية الأولية، وزيارات العيادات الخارجية بالمستشفيات، والتدخلات الجراحية وجراحات اليوم الواحد، وتحويل المرضى للعلاج في الخارج والفحوص المخبرية والإشعاعية، بل حتى إن إجمالي عدد الولادات انخفض بنسبة 6.4% في عام 2020م مقارنة بعام 2019م.