جولدمان ساكس يتوقع وصول برنت لـ80 دولارا في الصيف
السبت - 12 يونيو 2021
Sat - 12 Jun 2021
توقع بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس أن يصل سعر خام برنت إلى 80 دولارا للبرميل هذا الصيف، وراهن على أن الارتفاعات التي شهدتها سوق النفط في الآونة الأخيرة ستستمر في الوقت الذي يعزز فيه توزيع اللقاحات المضادة لكوفيد-19 الأنشطة الاقتصادية حول العالم والطلب على الخام.
وسجلت أسعار برنت إلى 72.93 دولارا للبرميل الأسبوع الماضي، وتعد أعلى مستوياتها منذ ما يزيد على عامين مدفوعة بتوقعات لطلب أقوى.
وقال البنك في مذكرة له إن ارتفاع معدلات التحصين يؤدي إلى زيادة التنقل في الولايات المتحدة وأوروبا، فيما تظهر التقديرات أن الطلب العالمي سيرتفع 1.5 مليون برميل يوميا في الشهر الماضي ليصل إلى 96.5 مليون برميل يوميا.
وتوقع استمرار تعافي الطلب على النفط، وأن يصل الطلب العالمي إلى 99 مليون برميل يوميا في أغسطس.
وأشار إلى أن بطء إحراز تقدم في المفاوضات بشأن الاتفاق النووي الإيراني قد يضغط على إمدادات النفط بما يدعم الأسعار.
من جهتها أفادت وكالة الطاقة الدولية الجمعة الماضية، أن منتجي النفط في أوبك+ سيحتاجون إلى زيادة إنتاجهم بهدف تلبية الطلب الذي يتجه للتعافي إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول نهاية 2022.
وقالت الوكالة التي مقرها باريس، «إن أوبك+ تحتاج إلى فتح الصنابير لكي تبقى الأسواق العالمية تتلقى إمدادات كافية»، مضيفة أن الطلب الآخذ في الارتفاع والسياسات قصيرة الأمد للدول تقع على النقيض من دعوة الوكالة لإنهاء التمويل الجديد للنفط والغاز والفحم، في تقرير صارم بشأن المناخ أصدرته الشهر الماضي.
وقالت في تقريرها الشهري بشأن النفط «في 2022 ثمة مجال لأعضاء مجموعة أوبك+ البالغ عددهم 24، بقيادة السعودية وروسيا، لزيادة إمدادات الخام 1.4 مليون برميل يوميا فوق هدفهم للفترة بين يوليو 2021 ومارس 2022».
وسجلت أسعار برنت إلى 72.93 دولارا للبرميل الأسبوع الماضي، وتعد أعلى مستوياتها منذ ما يزيد على عامين مدفوعة بتوقعات لطلب أقوى.
وقال البنك في مذكرة له إن ارتفاع معدلات التحصين يؤدي إلى زيادة التنقل في الولايات المتحدة وأوروبا، فيما تظهر التقديرات أن الطلب العالمي سيرتفع 1.5 مليون برميل يوميا في الشهر الماضي ليصل إلى 96.5 مليون برميل يوميا.
وتوقع استمرار تعافي الطلب على النفط، وأن يصل الطلب العالمي إلى 99 مليون برميل يوميا في أغسطس.
وأشار إلى أن بطء إحراز تقدم في المفاوضات بشأن الاتفاق النووي الإيراني قد يضغط على إمدادات النفط بما يدعم الأسعار.
من جهتها أفادت وكالة الطاقة الدولية الجمعة الماضية، أن منتجي النفط في أوبك+ سيحتاجون إلى زيادة إنتاجهم بهدف تلبية الطلب الذي يتجه للتعافي إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول نهاية 2022.
وقالت الوكالة التي مقرها باريس، «إن أوبك+ تحتاج إلى فتح الصنابير لكي تبقى الأسواق العالمية تتلقى إمدادات كافية»، مضيفة أن الطلب الآخذ في الارتفاع والسياسات قصيرة الأمد للدول تقع على النقيض من دعوة الوكالة لإنهاء التمويل الجديد للنفط والغاز والفحم، في تقرير صارم بشأن المناخ أصدرته الشهر الماضي.
وقالت في تقريرها الشهري بشأن النفط «في 2022 ثمة مجال لأعضاء مجموعة أوبك+ البالغ عددهم 24، بقيادة السعودية وروسيا، لزيادة إمدادات الخام 1.4 مليون برميل يوميا فوق هدفهم للفترة بين يوليو 2021 ومارس 2022».
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.
دله البركة تُشارك كراعٍ استراتيجي في مؤتمر ومعرض الحج