أكد المتحدث باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي أمس أن طريق المفاوضات النووية ليس مسدودا، وأعرب عن أمله بإحياء الاتفاق النووي ورفع العقوبات قريبا.
ونقلت وكالة «فارس» الإيرانية عنه القول، في مؤتمره الصحفي الأسبوعي، «لا يوجد عائق أساسي في طريق مفاوضات إحياء الاتفاق النووي، ومثلما قيل سابقا فإن التفاهمات المبدئية حول إجراءات الطرفين للعودة إلى النص الصريح للاتفاق قد تحققت».
وأضاف، «من الطبيعي أنه وبسبب التعقيدات الحاصلة بسبب العقوبات المتعددة التي فرضتها إدارة ترمب والخطوات الفنية النووية التي اتخذت من قبل إيران ردا على ذلك، فإن الكثير من التفاصيل يجب دراساتها والبحث بشأنها، إلا أن هذه العقبات ليست غير قابلة للعبور، وفي ظل الإرادة السياسية في العواصم ستنتهي هذه الخلافات الجزئية أيضا».
وشدد «يحدونا الكثير من الأمل أن يتم الإعلان عن إحياء الاتفاق النووي قبل انتهاء فترة الحكومة الحالية» بعد نحو شهرين.
وتابع بالقول إن المفاوضات النووية الجارية في فيينا لن تتأثر مطلقا بالانتخابات الرئاسية المقررة خلال الشهر الحالي ونتائجها، وستتواصل حتى الوصول إلى النتيجة اللازمة.
وقال إن الحكومة الحالية عازمة على إنجاز رسالتها وتسليم المهام للحكومة القادمة من دون عقوبات.
وأوضح «لا يوجد أي طريق مغلق في مفاوضات فيينا، وقد وصلت المفاوضات إلى مرحلة ينبغي فيها اتخاذ القرار حول عدد من القضايا الأساسية، وهذه بحاجة إلى الدقة والوقت اللازم لها. وإن كانت المفاوضات بحاجة إلى قرارات تتخذ في طهران فمن المؤكد أنها ستتخذ».
ونقلت وكالة «فارس» الإيرانية عنه القول، في مؤتمره الصحفي الأسبوعي، «لا يوجد عائق أساسي في طريق مفاوضات إحياء الاتفاق النووي، ومثلما قيل سابقا فإن التفاهمات المبدئية حول إجراءات الطرفين للعودة إلى النص الصريح للاتفاق قد تحققت».
وأضاف، «من الطبيعي أنه وبسبب التعقيدات الحاصلة بسبب العقوبات المتعددة التي فرضتها إدارة ترمب والخطوات الفنية النووية التي اتخذت من قبل إيران ردا على ذلك، فإن الكثير من التفاصيل يجب دراساتها والبحث بشأنها، إلا أن هذه العقبات ليست غير قابلة للعبور، وفي ظل الإرادة السياسية في العواصم ستنتهي هذه الخلافات الجزئية أيضا».
وشدد «يحدونا الكثير من الأمل أن يتم الإعلان عن إحياء الاتفاق النووي قبل انتهاء فترة الحكومة الحالية» بعد نحو شهرين.
وتابع بالقول إن المفاوضات النووية الجارية في فيينا لن تتأثر مطلقا بالانتخابات الرئاسية المقررة خلال الشهر الحالي ونتائجها، وستتواصل حتى الوصول إلى النتيجة اللازمة.
وقال إن الحكومة الحالية عازمة على إنجاز رسالتها وتسليم المهام للحكومة القادمة من دون عقوبات.
وأوضح «لا يوجد أي طريق مغلق في مفاوضات فيينا، وقد وصلت المفاوضات إلى مرحلة ينبغي فيها اتخاذ القرار حول عدد من القضايا الأساسية، وهذه بحاجة إلى الدقة والوقت اللازم لها. وإن كانت المفاوضات بحاجة إلى قرارات تتخذ في طهران فمن المؤكد أنها ستتخذ».