نظمت هيئة المتاحف مساء أمس الأول عرضا موسيقيا في المتحف الوطني بالرياض تحت عنوان (متاحف المستقبل: إعادة التخيل والتعافي)، وذلك ضمن احتفائها باليوم العالمي للمتاحف الذي يوافق الثامن عشر من شهر مايو من كل عام.
وجرى بث العرض الموسيقي عبر القناة الرسمية لوزارة الثقافة في موقع (يوتيوب)، وذلك إيمانا من الهيئة بضرورة رفع مستوى الوعي بأهمية المتاحف ثقافيا، والتي تأثر نشاطها حول العالم بسبب جائحة كورونا.
وشارك في احتفاء هيئة المتاحف كل من: مغنية الأوبرا سوسن البهيتي، وعازف العود عبدالله سعد، وعازف آلة التشيلو محمد القثمي، والموسيقيون إلفين، وجو هودسون، ودانيل تشيمينيلو.
وقدموا مجموعة من الأغاني السعودية والعربية والعالمية بأسلوب أوبرالي، ومنها: (وطني الحبيب)، و(لما بدا يتثنى)، و(في ليلة من الليالي)، إضافة لمجموعة من المقطوعات الموسيقية التي قدمت في الوقت الذي تنقلت فيه الكاميرا داخل أروقة المتحف، لتأخذ الجمهور في رحلة موسيقية مختلفة، تنقل خلالها الموسيقيون المشاركون بين قطع أثرية متنوعة كالنيزك المكتشف في صحراء الربع الخالي وبعض الأحافير والنقوش التاريخية من الجزيرة العربية.
وجرى بث العرض الموسيقي عبر القناة الرسمية لوزارة الثقافة في موقع (يوتيوب)، وذلك إيمانا من الهيئة بضرورة رفع مستوى الوعي بأهمية المتاحف ثقافيا، والتي تأثر نشاطها حول العالم بسبب جائحة كورونا.
وشارك في احتفاء هيئة المتاحف كل من: مغنية الأوبرا سوسن البهيتي، وعازف العود عبدالله سعد، وعازف آلة التشيلو محمد القثمي، والموسيقيون إلفين، وجو هودسون، ودانيل تشيمينيلو.
وقدموا مجموعة من الأغاني السعودية والعربية والعالمية بأسلوب أوبرالي، ومنها: (وطني الحبيب)، و(لما بدا يتثنى)، و(في ليلة من الليالي)، إضافة لمجموعة من المقطوعات الموسيقية التي قدمت في الوقت الذي تنقلت فيه الكاميرا داخل أروقة المتحف، لتأخذ الجمهور في رحلة موسيقية مختلفة، تنقل خلالها الموسيقيون المشاركون بين قطع أثرية متنوعة كالنيزك المكتشف في صحراء الربع الخالي وبعض الأحافير والنقوش التاريخية من الجزيرة العربية.