خرج صاروخ «لونغ مارش 5 بي» المسؤول عن إرسال «تيانهي» أول كبسولة بناء لمحطة الفضاء التي تقوم الصين بتشييدها، وأطلق من مركز Wenchang في هاينان بالصين، الخميس الماضي، عن مساره إلى مدار أرضي منخفض، ودون سيطرة يدور حول الأرض.
ومن المفترض أن يكون هناك مسار ومدار وتوقيت معين وواضح، كي تسقط باقي نفايات الإطلاق في البحر أو في أماكن غير مأهولة بالسكان، وألا تسقط في منطقة طيران أو منطقة بها قوارب أو خلافه، بما قد يسبب مخاطر كبيرة، إلا أن هذا لم يحصل.
ووسط تحذيرات أمريكية من عودته إلى الأرض، كشف متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية تاريخ عودته المتوقعة إلى الغلاف الجوي للأرض، لكنه أوضح أن نقطة دخوله الغلاف الجوي لا تزال غامضة ولا يمكن تحديدها حاليا.
وأضاف أنه يتم نشر تحديثات يومية لموقع الصاروخ على منصة Space Track، مشيرا إلى أن حكومة بلاده ستقدم معلومات إضافية «عندما تصبح متاحة».
من جانبه، قال جوناثان ماكدويل، عالم الفلك في مركز «هارفارد سميثسونيان» للفيزياء الفلكية، لصحيفة «الجارديان» إن تداعيات سقوط الصاروخ قد لا تكون جيدة على الأرجح.
يذكر أن المرة الأخيرة التي أطلق فيها صاروخ Long March 5B، انتهى أمره محطما في السماء وتسبب في أضرار بعدد من المباني في ساحل العاج.
الصاروخ «لونغ مارش 5 بي»
ومن المفترض أن يكون هناك مسار ومدار وتوقيت معين وواضح، كي تسقط باقي نفايات الإطلاق في البحر أو في أماكن غير مأهولة بالسكان، وألا تسقط في منطقة طيران أو منطقة بها قوارب أو خلافه، بما قد يسبب مخاطر كبيرة، إلا أن هذا لم يحصل.
ووسط تحذيرات أمريكية من عودته إلى الأرض، كشف متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية تاريخ عودته المتوقعة إلى الغلاف الجوي للأرض، لكنه أوضح أن نقطة دخوله الغلاف الجوي لا تزال غامضة ولا يمكن تحديدها حاليا.
وأضاف أنه يتم نشر تحديثات يومية لموقع الصاروخ على منصة Space Track، مشيرا إلى أن حكومة بلاده ستقدم معلومات إضافية «عندما تصبح متاحة».
من جانبه، قال جوناثان ماكدويل، عالم الفلك في مركز «هارفارد سميثسونيان» للفيزياء الفلكية، لصحيفة «الجارديان» إن تداعيات سقوط الصاروخ قد لا تكون جيدة على الأرجح.
يذكر أن المرة الأخيرة التي أطلق فيها صاروخ Long March 5B، انتهى أمره محطما في السماء وتسبب في أضرار بعدد من المباني في ساحل العاج.
الصاروخ «لونغ مارش 5 بي»
- وزنه 21 طنا
- طوله 100 قدم
- عرضه 16 قدما
- سرعته تزيد عن أربعة أميال في الثانية، بمعدل يكفي للدوران حول الأرض في أقل من ساعتين.