رمى الرئيس التونسي قيس سعيد حركة النهضة المدعومة من شبكة الإخوان الإرهابية باتهامات الكذب والافتراء.
ففي تطور للخلاف القائم في تونس، قال سعيد خلال احتفال اليوم الوطني لقوات الأمن الداخلي «إن الأمن المعبر عن الإرادة الشعبية يجب أن يطبق القانون بدون استثناء، فالجميع سواء أمام القانون، لا يشفع له حزب ولا نسب ولا ثروة ولا منصب... لكن هناك من يتمسك بالحصانة أو بالقرابة في حين أن الحصانة مقصدها هو ضمان حرية الموقف وليس القذف والكذب والافتراء».
وتابع «لكن الحصانة لا يمكن أن تكون حائلا أمام المساءلة، ولا يمكن أن تكون عقبة أمام الإفلات من العقاب، كما اختفت للأسف في المحاكم الأدلة والمؤيدات، بل إن المحاكمات تستمر في بلادنا لعقود، أما لو كان المتهم فقيرا مدقعا لا ألقي به في ساعات في غياهب السجون، لكن أقولها للجميع اليوم صبر وغدا أمر».
وقال قيس سعيد «إن القوات المسلحة يجب أن تكون أسوة في تطبيق القانون، وعلى الجميع دون استثناء، لا بالمال ولا بالعلاقات مع الخارج ولا بالمصاهرة ولا بالنسب».
ويشير سعيد إلى قضية الفساد التي تورط فيها وزير الخارجية السابق وصهر راشد الغنوشي، رفيق عبد السلام، في العام 2012 ولم تحسم حتى اليوم، وإلى المتابعات القضائية في حق عدد من النواب في الائتلاف الحاكم بتهم تتعلق بتمجيد الإرهاب والعنف، والمعطلة بسبب الحصانة البرلمانية.
وتوجه قيس سعيد لضباط الأجهزة الأمنية قائلاً «اصبروا وصابروا، إن بعضكم يعلم الكثير، وكيف يعطل السير الطبيعي لدوليب الدولة بالفتن والنصوص، وبالتمييز وبإثار البعض على البعض دون مقاييس موضوعية ودون وجه حق».
ففي تطور للخلاف القائم في تونس، قال سعيد خلال احتفال اليوم الوطني لقوات الأمن الداخلي «إن الأمن المعبر عن الإرادة الشعبية يجب أن يطبق القانون بدون استثناء، فالجميع سواء أمام القانون، لا يشفع له حزب ولا نسب ولا ثروة ولا منصب... لكن هناك من يتمسك بالحصانة أو بالقرابة في حين أن الحصانة مقصدها هو ضمان حرية الموقف وليس القذف والكذب والافتراء».
وتابع «لكن الحصانة لا يمكن أن تكون حائلا أمام المساءلة، ولا يمكن أن تكون عقبة أمام الإفلات من العقاب، كما اختفت للأسف في المحاكم الأدلة والمؤيدات، بل إن المحاكمات تستمر في بلادنا لعقود، أما لو كان المتهم فقيرا مدقعا لا ألقي به في ساعات في غياهب السجون، لكن أقولها للجميع اليوم صبر وغدا أمر».
وقال قيس سعيد «إن القوات المسلحة يجب أن تكون أسوة في تطبيق القانون، وعلى الجميع دون استثناء، لا بالمال ولا بالعلاقات مع الخارج ولا بالمصاهرة ولا بالنسب».
ويشير سعيد إلى قضية الفساد التي تورط فيها وزير الخارجية السابق وصهر راشد الغنوشي، رفيق عبد السلام، في العام 2012 ولم تحسم حتى اليوم، وإلى المتابعات القضائية في حق عدد من النواب في الائتلاف الحاكم بتهم تتعلق بتمجيد الإرهاب والعنف، والمعطلة بسبب الحصانة البرلمانية.
وتوجه قيس سعيد لضباط الأجهزة الأمنية قائلاً «اصبروا وصابروا، إن بعضكم يعلم الكثير، وكيف يعطل السير الطبيعي لدوليب الدولة بالفتن والنصوص، وبالتمييز وبإثار البعض على البعض دون مقاييس موضوعية ودون وجه حق».