خام تكساس فوق 63 دولارا في الذكرى السنوية لهبوطه دون الصفر
الأربعاء - 21 أبريل 2021
Wed - 21 Apr 2021
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت أمس 0.34% إلى 67.34، كما ارتفع خام تكساس 0.27% إلى 63.55 دولارا.
وتصادف أمس الذكرى السنوية الأولى لهبوط أسعار الخام الأمريكي الخفيف دون الصفر، والذي كان سببه تراجع الطلب العالمي على النفط بمقدار الثلث في تفاعل مع جائحة فيروس كورونا وإجراءات الإغلاق التي وصلت ذروتها في هذا الوقت من العام الماضي.
وسجلت أسعار النفط أعلى مستوى فيما يزيد على شهر أمس، مدعومة بتعطل صادرات ليبية وتوقعات بتراجع مخزونات الخام في الولايات المتحدة لكن تزايد الإصابات بفيروس كورونا في آسيا حد من المكاسب.
وأعلنت ليبيا حالة القوة القاهرة على الصادرات من ميناء الحريقة، وقالت إنها قد تمدد الإجراء ليشمل منشآت أخرى بسبب خلاف حول الميزانية. ومن المقرر أن يتم تحميل حوالي 180 ألف برميل يوميا من ميناء الحريقة في أبريل.
وارتفعت أسعار النفط بأكثر من 30% منذ مطلع العام، وسط تفاؤل بأن إعادة فتح الاقتصادات ستدعم الاستهلاك وتواصل استنزاف المخزونات العالمية، وتوقعت وكالة الطاقة الدولية نمو الطلب العالمي على النفط بمليوني برميل يوميا في النصف الثاني من 2021.
وقالت آي إن جي إيكونوميكس في مذكرة «يستمر ضعف الدولار في دعم السلع الأولية... رغم المخاوف بشأن الطلب على النفط في مناطق معينة».
وتراجعت أسعار النفط الأمريكي في 20 أبريل 2020، إلى ما دون الصفر للمرة الأولى في التاريخ، وهو ما يعني أن شركات النفط تدفع للعملاء كي يحصلوا على منتجاتها خشية تراكم مخزون الخام لديها خلال الشهر المقبل. وفي الولايات المتحدة وصل سعر برميل النفط إلى - 37.63 دولارا.
وتراجع الطلب على النفط ومشتقاته خلال الأشهر الأولى من 2020 بسبب إجراءات الإغلاق في مختلف دول العالم إثر تفشي وباء كورونا واضطرار الناس للبقاء في منازلهم، وتوقف العمل في العديد من المصانع.
واضطرت شركات النفط إلى استئجار ناقلات نفط ضخمة لتخزين الخام الفائض، ولذا أصبحت الشركات تدفع للمشترين لنقل الخام بعيدا عن منشآتها تفاديا لدفع أموال أكثر لتخزينه.
وتصادف أمس الذكرى السنوية الأولى لهبوط أسعار الخام الأمريكي الخفيف دون الصفر، والذي كان سببه تراجع الطلب العالمي على النفط بمقدار الثلث في تفاعل مع جائحة فيروس كورونا وإجراءات الإغلاق التي وصلت ذروتها في هذا الوقت من العام الماضي.
وسجلت أسعار النفط أعلى مستوى فيما يزيد على شهر أمس، مدعومة بتعطل صادرات ليبية وتوقعات بتراجع مخزونات الخام في الولايات المتحدة لكن تزايد الإصابات بفيروس كورونا في آسيا حد من المكاسب.
وأعلنت ليبيا حالة القوة القاهرة على الصادرات من ميناء الحريقة، وقالت إنها قد تمدد الإجراء ليشمل منشآت أخرى بسبب خلاف حول الميزانية. ومن المقرر أن يتم تحميل حوالي 180 ألف برميل يوميا من ميناء الحريقة في أبريل.
وارتفعت أسعار النفط بأكثر من 30% منذ مطلع العام، وسط تفاؤل بأن إعادة فتح الاقتصادات ستدعم الاستهلاك وتواصل استنزاف المخزونات العالمية، وتوقعت وكالة الطاقة الدولية نمو الطلب العالمي على النفط بمليوني برميل يوميا في النصف الثاني من 2021.
وقالت آي إن جي إيكونوميكس في مذكرة «يستمر ضعف الدولار في دعم السلع الأولية... رغم المخاوف بشأن الطلب على النفط في مناطق معينة».
وتراجعت أسعار النفط الأمريكي في 20 أبريل 2020، إلى ما دون الصفر للمرة الأولى في التاريخ، وهو ما يعني أن شركات النفط تدفع للعملاء كي يحصلوا على منتجاتها خشية تراكم مخزون الخام لديها خلال الشهر المقبل. وفي الولايات المتحدة وصل سعر برميل النفط إلى - 37.63 دولارا.
وتراجع الطلب على النفط ومشتقاته خلال الأشهر الأولى من 2020 بسبب إجراءات الإغلاق في مختلف دول العالم إثر تفشي وباء كورونا واضطرار الناس للبقاء في منازلهم، وتوقف العمل في العديد من المصانع.
واضطرت شركات النفط إلى استئجار ناقلات نفط ضخمة لتخزين الخام الفائض، ولذا أصبحت الشركات تدفع للمشترين لنقل الخام بعيدا عن منشآتها تفاديا لدفع أموال أكثر لتخزينه.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.
دله البركة تُشارك كراعٍ استراتيجي في مؤتمر ومعرض الحج