الدرعية التاريخية تحتفي باليوم العالمي للتراث
الاثنين - 19 أبريل 2021
Mon - 19 Apr 2021
احتفت المملكة أمس باليوم العالمي للتراث الذي يصادف 18 أبريل من كل عام، حيث تسابق هيئة تطوير بوابة الدرعية الزمن للانتهاء من مشروعات متنوعة لتطوير وتأهيل المواقع التراثية في الدرعية، والتي رعى حفل تدشينها ووضع حجر الأساس لها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في نوفمبر 2019، بحضور ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير بوابة الدرعية الأمير محمد بن سلمان.
ويعد مشروع تطوير بوابة الدرعية أكبر مشروع تراثي وثقافي في العالم يهدف إلى تطوير المنطقة التاريخية بمواقعها التراثية العالمية، وإعادتها إلى ماضيها العريق في القرن الثامن عشر، لتصبح وجهة سياحية محلية وإقليمية ودولية نظرا لما تضمه من جغرافيا وتاريخ عتيق؛ وهو أحد أبرز المشروعات التي يوليها خادم الحرمين الشريفين رعاية كبيرة، في ظل اهتمامه الدائم والمعهود بالتراث الوطني والحرص على تطوير المواقع التراثية والتاريخية في مختلف مناطق المملكة، وفي القلب منها «جوهرة المملكة» باعتبارها أرض الملوك والأبطال، وعاصمة الدولة السعودية الأولى.
وحظيت الدرعية التاريخية باهتمام كبير من القيادة، ويتضح ذلك في خططها وبرامجها التطويرية، منذ وقت مبكر لإعادة إعمارها، كما يهدف مشروع تطوير الدرعية التاريخية، إلى تحويل هذا الموقع التاريخي الفريد إلى واحدة من أهم الوجهات السياحية والثقافية والتعليمية والترفيهية عالميا.
ومن أهم المواقع التراثية العالمية المعروفة في الدرعية التاريخية، حي الطريف التاريخي، المدرج ضمن قائمة المواقع التراثية العالمية بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو»، وقصر سلوى، وغيرها من المعالم والقصور والمساجد التاريخية.
ويعد مشروع تطوير بوابة الدرعية أكبر مشروع تراثي وثقافي في العالم يهدف إلى تطوير المنطقة التاريخية بمواقعها التراثية العالمية، وإعادتها إلى ماضيها العريق في القرن الثامن عشر، لتصبح وجهة سياحية محلية وإقليمية ودولية نظرا لما تضمه من جغرافيا وتاريخ عتيق؛ وهو أحد أبرز المشروعات التي يوليها خادم الحرمين الشريفين رعاية كبيرة، في ظل اهتمامه الدائم والمعهود بالتراث الوطني والحرص على تطوير المواقع التراثية والتاريخية في مختلف مناطق المملكة، وفي القلب منها «جوهرة المملكة» باعتبارها أرض الملوك والأبطال، وعاصمة الدولة السعودية الأولى.
وحظيت الدرعية التاريخية باهتمام كبير من القيادة، ويتضح ذلك في خططها وبرامجها التطويرية، منذ وقت مبكر لإعادة إعمارها، كما يهدف مشروع تطوير الدرعية التاريخية، إلى تحويل هذا الموقع التاريخي الفريد إلى واحدة من أهم الوجهات السياحية والثقافية والتعليمية والترفيهية عالميا.
ومن أهم المواقع التراثية العالمية المعروفة في الدرعية التاريخية، حي الطريف التاريخي، المدرج ضمن قائمة المواقع التراثية العالمية بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو»، وقصر سلوى، وغيرها من المعالم والقصور والمساجد التاريخية.