خدمات مميزة تواكب جموع المصلين في رحاب المسجد النبوي
الاثنين - 19 أبريل 2021
Mon - 19 Apr 2021
ينعم قاصدو المسجد النبوي بأجواء روحانية تحفها الطمأنينة والخشوع، خلال أوقات مكوثهم في المسجد لأداء الصلوات وتلاوة القرآن الكريم، أو ترقب موعد الإفطار في مشهد إيماني تواكبه صور عدة من جهود العناية التي هيأتها الحكومة لخدمة قاصدي المسجد النبوي ورعايتهم.
المبردات المركزية
ولا تقتصر مشاهد رعاية قاصدي المسجد النبوي على الجهود الصحية والأمنية التي تتجلى في ساحات المسجد وعلى أبوابه المشرعة، إذ تعد تقنية إيصال الهواء البارد من محطة توليد الكهرباء المشيدة خارج المنطقة المركزية جزءا من تلك الجهود التي تشرف عليها سواعد وطنية لخدمة قاصدي ثاني الحرمين، لتأمين جودة التكييف عبر المبردات المركزية وإيصاله نقيا باردا عبر 151 وحدة، لمعالجة الهواء إلى أرجاء المسجد النبوي على مدار الساعة.
وشرعت رئاسة المسجد النبوي ممثلة بإدارة التطهير بتطبيق خطة الطوارئ الخاصة بهطول الأمطار، نظرا لما يشهده المسجد النبوي من زيادة توافد الزوار والمصلين خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام 1442هـ، الأمر الذي يتطلب مضاعفة الجهود المبذولة لخدمة هؤلاء الزوار وتحقيق الراحة والطمأنينة لهم داخل المسجد النبوي وفي سطحه وفي الساحات المحيطة.
خطة الطوارئ
وأوضح مدير إدارة التطهير بالمسجد النبوي أحمد الجهني، أن خطة الطوارئ للمطر بدأت منذ وقت مبكر وفور نزوله، حيث جهزت جلود ومساحات قطنية لتمسيح الأرضيات وتوزيعها على الحصوتين، مع تجهيز شريط تحذيري يكون مخصصا للمواقع المكشوفة، إضافة إلى تجهيز العمالة في الحصوتين، وأربعة معدات لغسيل وشفط مياه الأمطار لتجفيف تلك الأرضيات عند بداية هطول المطر، وجرى توزيع معدات غسيل أرضيات الساحات والبالغ عددها 25 معدة على جميع مداخل الساحات لشفط مياه الأمطار، وفتح الممرات المؤدية إلى الحرم، وذلك لضمان سلامة الزوار من حدوث انزلاق لا سمح الله، وعمالة للعمل على تجفيف المياه في الساحات وشفط وتجفيف أرضيات الساحات والأبواب الداخلية لتجفيف الأرضيات.
من استعدادت رئاسة المسجد النبوي لهطول الأمطار:
المبردات المركزية
ولا تقتصر مشاهد رعاية قاصدي المسجد النبوي على الجهود الصحية والأمنية التي تتجلى في ساحات المسجد وعلى أبوابه المشرعة، إذ تعد تقنية إيصال الهواء البارد من محطة توليد الكهرباء المشيدة خارج المنطقة المركزية جزءا من تلك الجهود التي تشرف عليها سواعد وطنية لخدمة قاصدي ثاني الحرمين، لتأمين جودة التكييف عبر المبردات المركزية وإيصاله نقيا باردا عبر 151 وحدة، لمعالجة الهواء إلى أرجاء المسجد النبوي على مدار الساعة.
وشرعت رئاسة المسجد النبوي ممثلة بإدارة التطهير بتطبيق خطة الطوارئ الخاصة بهطول الأمطار، نظرا لما يشهده المسجد النبوي من زيادة توافد الزوار والمصلين خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام 1442هـ، الأمر الذي يتطلب مضاعفة الجهود المبذولة لخدمة هؤلاء الزوار وتحقيق الراحة والطمأنينة لهم داخل المسجد النبوي وفي سطحه وفي الساحات المحيطة.
خطة الطوارئ
وأوضح مدير إدارة التطهير بالمسجد النبوي أحمد الجهني، أن خطة الطوارئ للمطر بدأت منذ وقت مبكر وفور نزوله، حيث جهزت جلود ومساحات قطنية لتمسيح الأرضيات وتوزيعها على الحصوتين، مع تجهيز شريط تحذيري يكون مخصصا للمواقع المكشوفة، إضافة إلى تجهيز العمالة في الحصوتين، وأربعة معدات لغسيل وشفط مياه الأمطار لتجفيف تلك الأرضيات عند بداية هطول المطر، وجرى توزيع معدات غسيل أرضيات الساحات والبالغ عددها 25 معدة على جميع مداخل الساحات لشفط مياه الأمطار، وفتح الممرات المؤدية إلى الحرم، وذلك لضمان سلامة الزوار من حدوث انزلاق لا سمح الله، وعمالة للعمل على تجفيف المياه في الساحات وشفط وتجفيف أرضيات الساحات والأبواب الداخلية لتجفيف الأرضيات.
من استعدادت رئاسة المسجد النبوي لهطول الأمطار:
- جهزت جلودا ومساحات قطنية لتمسيح الأرضيات وتوزيعها على الحصوتين
- تجهيز شريط تحذيري يكون مخصصا للمواقع المكشوفة
- تجهيز العمالة في الحصوتين
- 4 معدات لغسيل وشفط مياه الأمطار لتجفيف الأرضيات
- جرى توزيع 25 معدة غسيل أرضيات على جميع مداخل الساحات
- فتح الممرات المؤدية إلى الحرم
- عمالة مدربة للعمل على تجفيف المياه في الساحات