توقعت صحيفة معاريف الإسرائيلية ألا تشهد الفترة المقبلة المزيد من التوتر الذي يقود للحرب بين طهران وتل أبيب، رغم احتدام التوتر بين الجانبين.
وقالت مصادر أمنية لـ»معاريف»: إننا في فترة متوترة تسود فيها فرضية أن إيران ستنفذ ردا عسكريا ذا مغزى. وتؤخذ في الاعتبار أيضا سيناريوهات متطرفة لرد إيراني محتمل، بما في ذلك إطلاق صواريخ بعيدة المدى، وصواريخ جوالة أو طائرات مسيرة. ومع ذلك، لا يزال التقدير هو أنه لا تزال هناك مسافة بعيدة للحرب. وعمليا، تقول المصادر إنه «رغم التطورات الأخيرة في المواجهة مع إيران، لا تغيير دراماتيكيا في التأهب الإسرائيلي».
وتؤكد المصادر أنه «ممنوع أن نكون لا مبالين إزاء التهديدات من جانب إيران. ولكن في المقابل لا مكان لخلق أجواء حرب.
ويدور الحديث عن معركة طويلة تحقق فيها إسرائيل نجاحات كبيرة وتحبط فيها محاولات رد من جانب إيران وحلفائها. ومع ذلك، لا ضمانات بألا تكون للطرف الآخر أيضا نجاحات عملياتية، وهذا أيضا يجب أن يؤخذ بالحسبان».
وقالت مصادر أمنية لـ»معاريف»: إننا في فترة متوترة تسود فيها فرضية أن إيران ستنفذ ردا عسكريا ذا مغزى. وتؤخذ في الاعتبار أيضا سيناريوهات متطرفة لرد إيراني محتمل، بما في ذلك إطلاق صواريخ بعيدة المدى، وصواريخ جوالة أو طائرات مسيرة. ومع ذلك، لا يزال التقدير هو أنه لا تزال هناك مسافة بعيدة للحرب. وعمليا، تقول المصادر إنه «رغم التطورات الأخيرة في المواجهة مع إيران، لا تغيير دراماتيكيا في التأهب الإسرائيلي».
وتؤكد المصادر أنه «ممنوع أن نكون لا مبالين إزاء التهديدات من جانب إيران. ولكن في المقابل لا مكان لخلق أجواء حرب.
ويدور الحديث عن معركة طويلة تحقق فيها إسرائيل نجاحات كبيرة وتحبط فيها محاولات رد من جانب إيران وحلفائها. ومع ذلك، لا ضمانات بألا تكون للطرف الآخر أيضا نجاحات عملياتية، وهذا أيضا يجب أن يؤخذ بالحسبان».