نبيلة محجوب: تقرير "الحالة الثقافية" توثيق دقيق للحِراك الثقافي في المملكة
الأربعاء - 14 أبريل 2021
Wed - 14 Apr 2021
أشادت الكاتبة والروائية نبيلة حسني محجوب بما بذلته وزارة الثقافة من جهد في إعداد تقرير "الحالة الثقافية للمملكة للعام 2020م: رقمنة الثقافة" مبدية إعجابها بالمحتوى النصي، والعبارات المضيئة التي تعبر عن الحالة الثقافية في المملكة خلال جائحة كورونا.
وقالت محجوب: "استطاعت الثقافة تقريب العالم أجمع، من خلال مشاركة المختصين والمثقفين؛ الكتاب والنقاد، في الفعاليات المختلفة التي وجدت لها مكاناً رحباً في الفضاء الافتراضي من خلال العديد من المنصات الإلكترونية". واصفةً الحراك الثقافي الافتراضي خلال الجائحة؛ بالنسمة العليلة في قيظ الصيف، والنافذة الرحبة المطلة على واحة الفكر في جدار العزل.
وأشارت الروائية محجوب إلى أن "وزارة الثقافة حفظت من خلال التقرير، جميع الجهود المبذولة، ووثقت الحراك الثقافي، لمعرفة حجمه واتجاهاته، ونجاحاته وإخفاقاته، كي يكون رافداً للتنمية الثقافية في كافة المجالات الأدبية والفنية، وكل المناشط التي تضم السينما والمسرح والموسيقى والأزياء والفنون الشعبية وفنون الطهي".
وأضافت محجوب بأن "التقرير رصد نسبة الاهتمام باللغة العربية خلال الجائحة، ونشاط المؤسسات والكيانات الثقافية باستخدام اللغة العربية، والتوجه العام الذي أظهر الفرق النسبي بين تفضيل اللغة العربية على اللغة الإنجليزية؛ حيث بلغت نسبة تفضيل اللغة العربية 8% بينما الإنجليزية 1%". مؤكدة أن الأرقام والإحصاءات، ضرورة بالغة الأهمية، خلال هذا التحوّل الرقمي الذي أحدث الفرق على مستوى المشهد الثقافي العالمي، والوصول إلى مختلف الفئات والطبقات، بعد أن كان المفهوم السائد عن الفعاليات الثقافية أنها فعاليات نخبوية على حد قولها.
وقالت محجوب: "استطاعت الثقافة تقريب العالم أجمع، من خلال مشاركة المختصين والمثقفين؛ الكتاب والنقاد، في الفعاليات المختلفة التي وجدت لها مكاناً رحباً في الفضاء الافتراضي من خلال العديد من المنصات الإلكترونية". واصفةً الحراك الثقافي الافتراضي خلال الجائحة؛ بالنسمة العليلة في قيظ الصيف، والنافذة الرحبة المطلة على واحة الفكر في جدار العزل.
وأشارت الروائية محجوب إلى أن "وزارة الثقافة حفظت من خلال التقرير، جميع الجهود المبذولة، ووثقت الحراك الثقافي، لمعرفة حجمه واتجاهاته، ونجاحاته وإخفاقاته، كي يكون رافداً للتنمية الثقافية في كافة المجالات الأدبية والفنية، وكل المناشط التي تضم السينما والمسرح والموسيقى والأزياء والفنون الشعبية وفنون الطهي".
وأضافت محجوب بأن "التقرير رصد نسبة الاهتمام باللغة العربية خلال الجائحة، ونشاط المؤسسات والكيانات الثقافية باستخدام اللغة العربية، والتوجه العام الذي أظهر الفرق النسبي بين تفضيل اللغة العربية على اللغة الإنجليزية؛ حيث بلغت نسبة تفضيل اللغة العربية 8% بينما الإنجليزية 1%". مؤكدة أن الأرقام والإحصاءات، ضرورة بالغة الأهمية، خلال هذا التحوّل الرقمي الذي أحدث الفرق على مستوى المشهد الثقافي العالمي، والوصول إلى مختلف الفئات والطبقات، بعد أن كان المفهوم السائد عن الفعاليات الثقافية أنها فعاليات نخبوية على حد قولها.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية