الحمض النووي يكشف علاجات محتملة للشيخوخة والزهايمر وباركنسون
الاثنين - 12 أبريل 2021
Mon - 12 Apr 2021
أظهرت نتائج دراسة حديثة نشرتها مجلة ساينس العلمية في الثاني من أبريل 2021، رؤية جديدة في الهيكلة الجينية المتعلقة بالشيخوخة والتحلل العصبي.
وأشارت الدراسة إلى إمكانية تطويرعلاجات محتملة لأمراض مثل الشيخوخة والزهايمر وباركنسون والأمراض الأخرى المتعلقة بالتقدم في السن، حيث تفتقر الخلايا العصبية إلى القدرة على استنساخ الحمض النووي، وبالتالي فهي تعمل دائما على إصلاح الضرر الحاصل في الشريط الوراثي (الجينوم).
وأوضحت الدراسة الحديثة التي أجراها علماء معهد سولك للدراسات البيولوجية، أن الإصلاحات في الشريط الوراثي (الجينوم) ليست عشوائية في الواقع، ولكنها تركز على حماية بعض (المناطق الساخنة) بشكل خاص، والتي يبدو أنها تلعب دورا أساسيا في الهوية والوظيفة العصبية. ويشير البروفيسور (راستي كيج) رئيس المؤسسة والمؤلف المشارك في البحث إلى أن هذا البحث أظهر ولأول مرة أولوية إصلاح الخلايا العصبية عند أجزاء من الجينوم عندما يتعلق الأمر بالإصلاحات التي تجريها.
ويضيف (كيج) والذي يشغل منصب رئيس الأبحاث المتعلقة بالأمراض العصبية التنكسية في مؤسسة (فاي وجون أدلر) «سنستمر باستكشاف المزيد من الطرق الحديثة لدراسة الجينوم خاصة ما يتعلق بالتقدم في السن والأمراض».
يجدر الذكر بأن الأبحاث السابقة ركزت على التعرف على أجزاء الحمض النووي التي تعاني من الضرر الجيني، ولكنها المرة الأولى التي ينظر فيها الباحثون إلى أماكن الإصلاح المكثف في الجينوم.
وأشارت الدراسة إلى إمكانية تطويرعلاجات محتملة لأمراض مثل الشيخوخة والزهايمر وباركنسون والأمراض الأخرى المتعلقة بالتقدم في السن، حيث تفتقر الخلايا العصبية إلى القدرة على استنساخ الحمض النووي، وبالتالي فهي تعمل دائما على إصلاح الضرر الحاصل في الشريط الوراثي (الجينوم).
وأوضحت الدراسة الحديثة التي أجراها علماء معهد سولك للدراسات البيولوجية، أن الإصلاحات في الشريط الوراثي (الجينوم) ليست عشوائية في الواقع، ولكنها تركز على حماية بعض (المناطق الساخنة) بشكل خاص، والتي يبدو أنها تلعب دورا أساسيا في الهوية والوظيفة العصبية. ويشير البروفيسور (راستي كيج) رئيس المؤسسة والمؤلف المشارك في البحث إلى أن هذا البحث أظهر ولأول مرة أولوية إصلاح الخلايا العصبية عند أجزاء من الجينوم عندما يتعلق الأمر بالإصلاحات التي تجريها.
ويضيف (كيج) والذي يشغل منصب رئيس الأبحاث المتعلقة بالأمراض العصبية التنكسية في مؤسسة (فاي وجون أدلر) «سنستمر باستكشاف المزيد من الطرق الحديثة لدراسة الجينوم خاصة ما يتعلق بالتقدم في السن والأمراض».
يجدر الذكر بأن الأبحاث السابقة ركزت على التعرف على أجزاء الحمض النووي التي تعاني من الضرر الجيني، ولكنها المرة الأولى التي ينظر فيها الباحثون إلى أماكن الإصلاح المكثف في الجينوم.