شراكة بين «ندلب» وجامعتي الملك فيصل وجدة لتأهيل الكفاءات الوطنية
الاحد - 11 أبريل 2021
Sun - 11 Apr 2021
وقع برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب) مذكرتي شراكة مع جامعة الملك فيصل وجامعة جدة، بحضور وزير الصناعة والثروة المعدنية - رئيس لجنة البرنامج - بندر الخريف، ووزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، ووزير النقل - رئيس لجنة الخدمات اللوجستية في البرنامج - المهندس صالح الجاسر.
وأكد الخريف أهمية هذه الشراكة ودورها في تأهيل الكفاءات الوطنية اللازمة لتطوير قطاعات البرنامج وهي: الطاقة، والتعدين، والصناعة، والخدمات اللوجستية، إضافة إلى المحتوى المحلي والثورة الصناعية الرابعة، وتمكين الكوادر السعودية من امتلاك المهارات اللازمة التي تؤهلها للإسهام في دفع عجلة التنمية في المملكة وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وأوضح الخريف أن التوسع في التدريب المهني لتوفير احتياجات سوق العمل والمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل تعد من الأهداف الأصيلة المسندة لبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
من جهته نوه آل الشيخ بأهمية توقيع مذكرتي الشراكة بين جامعتي الملك فيصل وجدة وبرنامج (ندلب)، مؤكدا دور وزارة التعليم والجامعات في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتكامل مع الجهود الوطنية في تعزيز مكانة المملكة ودورها المحوري في الصناعة والخدمات اللوجستية.
وأوضح أن دور التعليم مستمر في تأهيل كفاءات سعودية قادرة على العمل والمنافسة عالميا، والقيام بدورها كعنصر جدير بالاهتمام للمشاركة في التنمية، مشيرا إلى أن توفر الكفاءات ذات التأهيل العالي يعد ميزة تنافسية نوعية للصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، وعنصر جذب كبير للمستثمر المحلي والأجنبي.
وقال الجاسر «إن التعاون مع المؤسسات التعليمية يعد عاملا مهما لتطوير رأس المال البشري؛ ليكون قادرا على المشاركة بشكل أكبر وأكثر فاعلية في القطاعات المستهدفة ومن بينها القطاع اللوجستي الذي يشهد تطورا كبيرا في الأداء والإنتاجية ومستوى الاستثمار بهدف تعظيم الاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز والاستراتيجي للمملكة وإمكاناتها.
مجالات التعاون مع جامعة الملك فيصل:
مجالات التعاون مع جامعة جدة:
وأكد الخريف أهمية هذه الشراكة ودورها في تأهيل الكفاءات الوطنية اللازمة لتطوير قطاعات البرنامج وهي: الطاقة، والتعدين، والصناعة، والخدمات اللوجستية، إضافة إلى المحتوى المحلي والثورة الصناعية الرابعة، وتمكين الكوادر السعودية من امتلاك المهارات اللازمة التي تؤهلها للإسهام في دفع عجلة التنمية في المملكة وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وأوضح الخريف أن التوسع في التدريب المهني لتوفير احتياجات سوق العمل والمواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل تعد من الأهداف الأصيلة المسندة لبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
من جهته نوه آل الشيخ بأهمية توقيع مذكرتي الشراكة بين جامعتي الملك فيصل وجدة وبرنامج (ندلب)، مؤكدا دور وزارة التعليم والجامعات في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتكامل مع الجهود الوطنية في تعزيز مكانة المملكة ودورها المحوري في الصناعة والخدمات اللوجستية.
وأوضح أن دور التعليم مستمر في تأهيل كفاءات سعودية قادرة على العمل والمنافسة عالميا، والقيام بدورها كعنصر جدير بالاهتمام للمشاركة في التنمية، مشيرا إلى أن توفر الكفاءات ذات التأهيل العالي يعد ميزة تنافسية نوعية للصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، وعنصر جذب كبير للمستثمر المحلي والأجنبي.
وقال الجاسر «إن التعاون مع المؤسسات التعليمية يعد عاملا مهما لتطوير رأس المال البشري؛ ليكون قادرا على المشاركة بشكل أكبر وأكثر فاعلية في القطاعات المستهدفة ومن بينها القطاع اللوجستي الذي يشهد تطورا كبيرا في الأداء والإنتاجية ومستوى الاستثمار بهدف تعظيم الاستفادة من الموقع الجغرافي المتميز والاستراتيجي للمملكة وإمكاناتها.
مجالات التعاون مع جامعة الملك فيصل:
- برنامج التكنولوجيا الحيوية والنباتات الطبية.
- برنامج الطاقة الشمسية الكهروضوئية.
- برامج لمرحلة البكالوريوس المتضمنة (عاما واحدا في الصناعة).
- تحقيق التكامل البحثي في مجالات الأمن الغذائي والاستدامة البيئية.
مجالات التعاون مع جامعة جدة:
- برامج تعليمية مسرعة من بينها برنامج لمرحلة الماجستير في الخدمات اللوجستية.
- دعم الأكاديمية اللوجستية وتحقيق التكامل البحثي في مجال النقل والخدمات اللوجستية.
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
«أديس» تشغل منصة حفر بحرية في قطر مقابل 350 مليونا