المملكة تحصد المركز الأول لجائزة خليفة التربوية عن برنامج موهبة لفصول الموهوبين
الاثنين - 05 أبريل 2021
Mon - 05 Apr 2021
فازت المملكة العربية السعودية، ممثلة في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بالمركز الأول لجائزة خليفة التربوية لدورتها الرابعة عشرة 2021، عن فئة المؤسسات، للمشاريع والبرامج التعليمية المبتكرة على مستوى الوطن العربي، حيث شاركت "موهبة" ببرنامج فصول موهبة.
واعتمد الشيخ منصور بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء جائزة خليفة التربوية اليوم أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها الرابعة عشرة، والتي تحتل صدارة الجوائز التربوية المتخصصة محلياً وإقليمياً، وتهدف لنشر وترسيخ ثقافة التميز واكتشاف المبدعين.
ومرت رحلة فوز المملكة بالمركز الأول لجائزة خليفة التربوية، عن فئة المؤسسات للمشاريع والبرامج التعليمية المبتكرة على مستوى الوطن العربي، بعدد من المراحل بدايةً من إعداد ملف الترشح الذي شمل أكثر من ١٠٠٠ صفحة مع الملاحق؛ ثم جلسة التحكيم للملف من قبل المحكمين للجائزة التي تعتمد على عدد من المعايير للمفاضلة مثل الجدة والابتكار، والمنهجية والتخطيط، والاستمرارية والاستدامة الاقتصادية، والاستدامة البيئة والتطبيق والنتائج، وأخيراً مرحلة التنافس بين المشاريع المقدمة والفوز بالجائزة.
وتعد فصول موهبة أحد البرامج النوعية التي تقدمها المؤسسة لرعاية الموهوبين، وتشمل تقديم مناهج علمية متخصصة باللغة العربية تضاف لمناهج وزارة التربية والتعليم، استثمرت موهبة في إعدادها مع كبار بيوت خبرة إعداد المناهج في المملكة المتحدة، تركز على تنمية جوانب عدة في شخصية الطالب الموهوب، من خلال إثراء معرفته بالمعلومات الحديثة والمعمقة والفهم المتقدم للموضوعات المطروحة واستيعاب الأفكار الكبرى وعمق البنى المعرفية المتعلقة بالمواد الدراسية، وتنمية القيم والاتجاهات والسمات، مثل: الاستقصاء، والمجازفة، والإبداع والثقة، والانفتاح العقلي، والتعاون، والمهارات بجوانبها المختلفة، كما يشمل برنامج فصول موهبة مسار تطوير مهني للممارسين التربويين الذي يشاركون في تنفيذ هذا البرنامج.
ويضم برنامج فصول موهبة ست مراحل، تبدأ باختيار المدارس، ثم الطلبة، فالمعلمين، فالمناهج الإضافية والمتقدمة، ثم التدريب، وأخيراً التقييم والمتابعة، حيث أخذت "موهبة" على عاتقها منذ تأسيسها مهمة التنقيب والكشف عنهم وتمكينهم وفق أحدث المناهج العالمية، لرعايتهم وتنمية قدراتهم، وتحقيق أعلى معايير الجودة في فصول الموهوبين بالتعاون والشراكة مع وزارة التعليم.
وتأتي جائزة خليفة التربوية في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة محلياً وإقليمياً ودولياً، ونسعى لتعزيز ثقافة التميز، واكتشاف ودعم المبدعين في المنظومة التعليمية، وفتح الباب أمامهم واسعاً للتألق وتدشين مبادرات ومشاريع تعزز من الأداء التعليمي في الإمارات وخارجها.
يشار إلى أن مؤسسة «موهبة» تعد الأولى عالمياً في شمولية أعمالها وبرامجها في مجال اكتشاف ورعاية الموهوبين وتمكينهم، وتعمل بشراكات واسعة مع مؤسسات عالمية وعربية وخليجية ومحلية، ويتلقى طلبة من دول خليجية برامج موهبة الإثرائية في مجالات وتخصصات مختلفة، وفق اتفاقيات بين "موهبة" وعدد من الجهات.
واعتمد الشيخ منصور بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء جائزة خليفة التربوية اليوم أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها الرابعة عشرة، والتي تحتل صدارة الجوائز التربوية المتخصصة محلياً وإقليمياً، وتهدف لنشر وترسيخ ثقافة التميز واكتشاف المبدعين.
ومرت رحلة فوز المملكة بالمركز الأول لجائزة خليفة التربوية، عن فئة المؤسسات للمشاريع والبرامج التعليمية المبتكرة على مستوى الوطن العربي، بعدد من المراحل بدايةً من إعداد ملف الترشح الذي شمل أكثر من ١٠٠٠ صفحة مع الملاحق؛ ثم جلسة التحكيم للملف من قبل المحكمين للجائزة التي تعتمد على عدد من المعايير للمفاضلة مثل الجدة والابتكار، والمنهجية والتخطيط، والاستمرارية والاستدامة الاقتصادية، والاستدامة البيئة والتطبيق والنتائج، وأخيراً مرحلة التنافس بين المشاريع المقدمة والفوز بالجائزة.
وتعد فصول موهبة أحد البرامج النوعية التي تقدمها المؤسسة لرعاية الموهوبين، وتشمل تقديم مناهج علمية متخصصة باللغة العربية تضاف لمناهج وزارة التربية والتعليم، استثمرت موهبة في إعدادها مع كبار بيوت خبرة إعداد المناهج في المملكة المتحدة، تركز على تنمية جوانب عدة في شخصية الطالب الموهوب، من خلال إثراء معرفته بالمعلومات الحديثة والمعمقة والفهم المتقدم للموضوعات المطروحة واستيعاب الأفكار الكبرى وعمق البنى المعرفية المتعلقة بالمواد الدراسية، وتنمية القيم والاتجاهات والسمات، مثل: الاستقصاء، والمجازفة، والإبداع والثقة، والانفتاح العقلي، والتعاون، والمهارات بجوانبها المختلفة، كما يشمل برنامج فصول موهبة مسار تطوير مهني للممارسين التربويين الذي يشاركون في تنفيذ هذا البرنامج.
ويضم برنامج فصول موهبة ست مراحل، تبدأ باختيار المدارس، ثم الطلبة، فالمعلمين، فالمناهج الإضافية والمتقدمة، ثم التدريب، وأخيراً التقييم والمتابعة، حيث أخذت "موهبة" على عاتقها منذ تأسيسها مهمة التنقيب والكشف عنهم وتمكينهم وفق أحدث المناهج العالمية، لرعايتهم وتنمية قدراتهم، وتحقيق أعلى معايير الجودة في فصول الموهوبين بالتعاون والشراكة مع وزارة التعليم.
وتأتي جائزة خليفة التربوية في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة محلياً وإقليمياً ودولياً، ونسعى لتعزيز ثقافة التميز، واكتشاف ودعم المبدعين في المنظومة التعليمية، وفتح الباب أمامهم واسعاً للتألق وتدشين مبادرات ومشاريع تعزز من الأداء التعليمي في الإمارات وخارجها.
يشار إلى أن مؤسسة «موهبة» تعد الأولى عالمياً في شمولية أعمالها وبرامجها في مجال اكتشاف ورعاية الموهوبين وتمكينهم، وتعمل بشراكات واسعة مع مؤسسات عالمية وعربية وخليجية ومحلية، ويتلقى طلبة من دول خليجية برامج موهبة الإثرائية في مجالات وتخصصات مختلفة، وفق اتفاقيات بين "موهبة" وعدد من الجهات.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية