ماذا حدث في الأردن؟
دول العالم تدعم عبدالله الثاني والإجراءات المتخذة لحفظ الأمن
دول العالم تدعم عبدالله الثاني والإجراءات المتخذة لحفظ الأمن
الأحد - 04 أبريل 2021
Sun - 04 Apr 2021
أعلن عدد من دول العالم دعمها للأردن والإجراءات التي اتخذتها قيادته للحفاظ على أمنه.
وأعربت السعودية ومصر والإمارات والبحرين والكويت وقطر عن تضامنها ودعمها للمملكة الأردنية وقياداتها الممثلة في الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده، للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وأكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب المملكة الأردنية الشقيقة بقيادة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
وشدد على حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على الدعم اللامحدود لكل ما يعزز العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين ويخدم مصالحهما المشتركة.
وأشار إلى أن دعم ومساندة المملكة لشقيقتها المملكة الأردنية الهاشمية دائم وثابت في كافة الأزمنة والظروف وفي مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتنموية.
كما نوه بما يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين من قيادة حكيمة للمسيرة الاقتصادية والنهضة التنموية الشاملة في الأردن الشقيق وبما يعود بالخير والرفاه للشعب الأردني الشقيق، وأضاف أن استقرار الأردن وازدهاره هو أساس لاستقرار وازدهار المنطقة بأكملها.
وفيما أكد مجلس التعاون الخليجي على لسان أمينه العام نايف الحجرف وقوف المجلس مع الأردن، شددت منظمة التعاون الإسلامي على وقوف ومساندة الدول الأعضاء البالغ عددها 57 دولة، لجميع الإجراءات التي يتخذها العاهل الأردني الملك عبدالله لحفظ الأمن والاستقرار في الأردن.
وأكد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في بيان له «وقوف المنظمة ومساندتها لجميع الإجراءات التي يتخذها الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني».
وكانت الولايات المتحدة، أكدت دعمها الكامل للملك عبدالله الثاني بن الحسين، مؤكدة أنه شريك رئيس للولايات المتحدة الأمريكية، كما أكدت بريطانيا تضامنها مع الأردن ضد أي أحداث من شأنها زعزعة الاستقرار في البلاد.
ماذا حدث بالأردن؟
وأعربت السعودية ومصر والإمارات والبحرين والكويت وقطر عن تضامنها ودعمها للمملكة الأردنية وقياداتها الممثلة في الملك عبدالله الثاني بن الحسين وولي عهده، للحفاظ على أمنها واستقرارها.
وأكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب المملكة الأردنية الشقيقة بقيادة الملك عبدالله الثاني بن الحسين والأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
وشدد على حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على الدعم اللامحدود لكل ما يعزز العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين ويخدم مصالحهما المشتركة.
وأشار إلى أن دعم ومساندة المملكة لشقيقتها المملكة الأردنية الهاشمية دائم وثابت في كافة الأزمنة والظروف وفي مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتنموية.
كما نوه بما يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين من قيادة حكيمة للمسيرة الاقتصادية والنهضة التنموية الشاملة في الأردن الشقيق وبما يعود بالخير والرفاه للشعب الأردني الشقيق، وأضاف أن استقرار الأردن وازدهاره هو أساس لاستقرار وازدهار المنطقة بأكملها.
وفيما أكد مجلس التعاون الخليجي على لسان أمينه العام نايف الحجرف وقوف المجلس مع الأردن، شددت منظمة التعاون الإسلامي على وقوف ومساندة الدول الأعضاء البالغ عددها 57 دولة، لجميع الإجراءات التي يتخذها العاهل الأردني الملك عبدالله لحفظ الأمن والاستقرار في الأردن.
وأكد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في بيان له «وقوف المنظمة ومساندتها لجميع الإجراءات التي يتخذها الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني».
وكانت الولايات المتحدة، أكدت دعمها الكامل للملك عبدالله الثاني بن الحسين، مؤكدة أنه شريك رئيس للولايات المتحدة الأمريكية، كما أكدت بريطانيا تضامنها مع الأردن ضد أي أحداث من شأنها زعزعة الاستقرار في البلاد.
ماذا حدث بالأردن؟
- اعتقلت السلطات الأردنية الشريف حسن بن زيد، ورئيس الديوان الملكي السابق باسم إبراهيم عوض الله وآخرين لأسباب أمنية.
- نفى رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي ما نشر حول اعتقال الأمير حمزة بن الحسين.
- قال إنه طلب من الأمير حمزة التوقف عن تحركات ونشاطات توظف لاستهداف أمن الأردن واستقراره في إطار تحقيقات شاملة.
- أكد اللواء الحنيطي أن التحقيقات مستمرة وسيتم الكشف عن نتائجها بكل شفافية ووضوح.