اكتشف عالم آثار أسترالي تصويرا لستة طيور، في قطعة فنية اشتهرت باسم (إوز ميدوم) زينت حوائط قبر أمير مصري منذ 4600 عام، ويصفها المؤرخون بكونها «إحدى أعظم القطع الفنية في فئة الحيوانات المصرية».
وتعد اللوحة أقدم تسجيل للطيور يحتوي تفاصيل كافية، على الرغم من عدم تحديد من أي الفصائل هذه الطيور، ويعود السبب بحسب «روميليو» إلى أنها تمثل فصائل ليست معروفة، حيث لا تتوافق مواصفات الإوزات الرمادية والحمراء مع أي من الفصائل المعروفة حاليا، ما يشير إلى احتمالية كونها منقرضة.
وتعد اللوحة أقدم تسجيل للطيور يحتوي تفاصيل كافية، على الرغم من عدم تحديد من أي الفصائل هذه الطيور، ويعود السبب بحسب «روميليو» إلى أنها تمثل فصائل ليست معروفة، حيث لا تتوافق مواصفات الإوزات الرمادية والحمراء مع أي من الفصائل المعروفة حاليا، ما يشير إلى احتمالية كونها منقرضة.