موتورولا: هواتف ذكية من الفئة المتوسطة لتسريع التحول الجماعي نحو تقنية اتصال الجيل الخامس
الثلاثاء - 23 مارس 2021
Tue - 23 Mar 2021
تحمل تقنية اتصال الجيل الخامس إمكانات هائلة لتغيير حياة المجتمعات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط. فعلى مدار العام الماضي، شهدنا هذه التكنولوجيا تبصر النور لِتَفي بما وعدت به من سرعات فائقة وأوقات تأخير منخفضة مُحدثةً نقلة نوعية في أسلوب حياة الأفراد وعملهم وتعليمهم وترفيههم.
مع ذلك ولتمكين هذه التقنية الرائدة من تحقيق إمكاناتها الكاملة، يجب أن تكون متاحة لقاعدة أوسع بكثير من المستخدمين فلا تقتصر على أجهزة الفئة الأولى. منذ انطلاقها، ركّزت شركة موتورولا في جوهر فلسفتها ونهجها في العمل على توفير التكنولوجيا لأعداد أكبر من الناس، والآن، يبقى تركيزنا الرئيسي على إتاحة فوائد تقنية اتصال الجيل الخامس للجميع.
ولطالما تابعت موتورولا كل خطوة من خطوات تطور الهاتف المتحرك، من الأجيال القديمة مع قدرات الصوت والرسائل النصية وصولاً إلى التصاميم الأكثر ذكاءً والأكثر سهولة المدعومة بتقنيات الجيلين الثالث والرابع. وباعتقادنا، فإنّ تقنية الجيل الخامس ركيزة أساسية لضمان مستقبل أكثر اتصالاً وترابطاً في عصرنا الرقمي السريع وهي مسيرة بدأناها في العام 2019 مع إطلاق مع جهاز moto z.
وخلال السنوات الماضية، قدّمنا العديد من الابتكارات الأخرى، مثل جهاز 5G moto mod الذي يتميز بمصفوفة هوائيات هي الأولى من نوعها لربط المستخدمين بنطاق ترددي أكبر- وبالتالي ترقية أجهزتهم بشكل فعال وإطالة فترة امتلاك الجهاز. وفي حال عدم توفر اتصال الجيل الخامس، يعيد moto mod الاتصال بشبكات الجيل الرابع لتوفير تجربة انسيابية دون انقطاع.
الآن مع سلسلةmoto g ، تقدم موتورولا أداءً وموثوقية شبكات الجيل الخامس في سوق فئة الأجهزة المتوسطة. وضمن التزامنا بهذه المهمة، أطلقنا مؤخراً هاتف Moto g 5G في منطقة الخليج وهو من الهواتف الذكية الأقل سعراً بين تلك التي تدعم شبكات الجيل الخامس في السوق اليوم. وهو أيضاً أول هاتف ذكي في المنطقة يتميز بمعالج Qualcomm Snapdragon 750G 5G القوي والقادر على توفير سرعات فائقة وتجربة بصرية تفاعلية للغاية.
في المرحلة الراهنة ومع انتشار تغطية شبكات اتصال الجيل الخامس في جميع أنحاء المنطقة، لم تعد هذه الميزات القوية حكراً على أصحاب هواتف الفئة الأولى والمتقدمة. فشركة موتورولا تتيح هذه التقنية لفئات الأجهزة المتوسطة وبالتالي لقاعدة أوسع من المستخدمين من خلال تقديم الهواتف الذكية التي تعمل على كل من شبكات mmWave وشبكات الجيل الخامس sub-6 GHz 5G. وبالتأكيد حققت الشركة كل ذلك بدون المساومة على الميزات الأخرى التي يطلبها المستهلكون مثل الكاميرات عالية الأداء وعمر البطارية الطويل.
لقد أثبت لنا العام 2020 أنّ الحاجة إلى تكنولوجيا لاسلكية أسرع أصبحت أكثر أهمية في وقتنا الحالي من أي وقت مضى وبخاصة أن أعداداً متزايدة من الأفراد يتبنون ممارسات العمل والتعلم بنهج أكثر مرونة. وشهدنا أيضاً زيادة كبيرة في خدمات البث والتجارة الإلكترونية ومكالمات الفيديو. ومن المنتظر أن تلعب تقنية الجيل الخامس دوراً حاسماً في تلبية هذا الطلب، ومع قيام الشركات مثل موتورولا بتوسيع منتجاتها وابتكاراتها ضمن الفئة المتوسطة، ستتمكن شريحة أوسع من الناس من الاستمتاع بفوائد هذه التكنولوجيا بأسعار مقبولة.
ستواصل موتورولا الابتكار في هذا المجال لتلبية متطلبات المستهلكين الحالية وتوقع طرق تلبية احتياجات وتطلعات الاتصال والأداء مستقبلاً.
* شاراي شمس، مدير عام موتورولا الشرق الأوسط
مع ذلك ولتمكين هذه التقنية الرائدة من تحقيق إمكاناتها الكاملة، يجب أن تكون متاحة لقاعدة أوسع بكثير من المستخدمين فلا تقتصر على أجهزة الفئة الأولى. منذ انطلاقها، ركّزت شركة موتورولا في جوهر فلسفتها ونهجها في العمل على توفير التكنولوجيا لأعداد أكبر من الناس، والآن، يبقى تركيزنا الرئيسي على إتاحة فوائد تقنية اتصال الجيل الخامس للجميع.
ولطالما تابعت موتورولا كل خطوة من خطوات تطور الهاتف المتحرك، من الأجيال القديمة مع قدرات الصوت والرسائل النصية وصولاً إلى التصاميم الأكثر ذكاءً والأكثر سهولة المدعومة بتقنيات الجيلين الثالث والرابع. وباعتقادنا، فإنّ تقنية الجيل الخامس ركيزة أساسية لضمان مستقبل أكثر اتصالاً وترابطاً في عصرنا الرقمي السريع وهي مسيرة بدأناها في العام 2019 مع إطلاق مع جهاز moto z.
وخلال السنوات الماضية، قدّمنا العديد من الابتكارات الأخرى، مثل جهاز 5G moto mod الذي يتميز بمصفوفة هوائيات هي الأولى من نوعها لربط المستخدمين بنطاق ترددي أكبر- وبالتالي ترقية أجهزتهم بشكل فعال وإطالة فترة امتلاك الجهاز. وفي حال عدم توفر اتصال الجيل الخامس، يعيد moto mod الاتصال بشبكات الجيل الرابع لتوفير تجربة انسيابية دون انقطاع.
الآن مع سلسلةmoto g ، تقدم موتورولا أداءً وموثوقية شبكات الجيل الخامس في سوق فئة الأجهزة المتوسطة. وضمن التزامنا بهذه المهمة، أطلقنا مؤخراً هاتف Moto g 5G في منطقة الخليج وهو من الهواتف الذكية الأقل سعراً بين تلك التي تدعم شبكات الجيل الخامس في السوق اليوم. وهو أيضاً أول هاتف ذكي في المنطقة يتميز بمعالج Qualcomm Snapdragon 750G 5G القوي والقادر على توفير سرعات فائقة وتجربة بصرية تفاعلية للغاية.
في المرحلة الراهنة ومع انتشار تغطية شبكات اتصال الجيل الخامس في جميع أنحاء المنطقة، لم تعد هذه الميزات القوية حكراً على أصحاب هواتف الفئة الأولى والمتقدمة. فشركة موتورولا تتيح هذه التقنية لفئات الأجهزة المتوسطة وبالتالي لقاعدة أوسع من المستخدمين من خلال تقديم الهواتف الذكية التي تعمل على كل من شبكات mmWave وشبكات الجيل الخامس sub-6 GHz 5G. وبالتأكيد حققت الشركة كل ذلك بدون المساومة على الميزات الأخرى التي يطلبها المستهلكون مثل الكاميرات عالية الأداء وعمر البطارية الطويل.
لقد أثبت لنا العام 2020 أنّ الحاجة إلى تكنولوجيا لاسلكية أسرع أصبحت أكثر أهمية في وقتنا الحالي من أي وقت مضى وبخاصة أن أعداداً متزايدة من الأفراد يتبنون ممارسات العمل والتعلم بنهج أكثر مرونة. وشهدنا أيضاً زيادة كبيرة في خدمات البث والتجارة الإلكترونية ومكالمات الفيديو. ومن المنتظر أن تلعب تقنية الجيل الخامس دوراً حاسماً في تلبية هذا الطلب، ومع قيام الشركات مثل موتورولا بتوسيع منتجاتها وابتكاراتها ضمن الفئة المتوسطة، ستتمكن شريحة أوسع من الناس من الاستمتاع بفوائد هذه التكنولوجيا بأسعار مقبولة.
ستواصل موتورولا الابتكار في هذا المجال لتلبية متطلبات المستهلكين الحالية وتوقع طرق تلبية احتياجات وتطلعات الاتصال والأداء مستقبلاً.
* شاراي شمس، مدير عام موتورولا الشرق الأوسط