جدل حوار هاري وميغان يستمر في القصر الملكي البريطاني
الاثنين - 22 مارس 2021
Mon - 22 Mar 2021
استمر الجدل في قصر باكنجهام حيث لا تزال تداعيات حوار ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري مع الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري قائمة حتى الآن، وأكدت مصادر مقربة للأمير ويليام، شقيق الأمير هاري، أنه (حائر) مما قيل في المقابلة، واصفا ما قيل في الحياة الملكية بـ(المبالغ فيه).
وأضاف المصدر أن دوق كامبريدج الأمير ويليام غاضب من معاملة هاري وميغان المهينة وغير المحترمة للملكة إليزابيث ويعتقد أنهما صدماها قبل ترك واجباتهما الملكية.
وأكد مصدر ملكي أن قصر باكنجهام قد يفكر في تعيين شخص لقيادة جهوده حول التنوع، وذلك بعد المزاعم المتعلقة بالعنصرية والتي أطلقها الأمير هاري وزوجته ميغان، وقال المصدر الملكي لـ(سي إن إن) الأمريكية «التنوع قضية أخذت على محمل الجد عبر الأسر المالكة.
لدينا السياسات والإجراءات والبرامج المعمول بها، ولكننا لم نشهد التقدم الذي نرغب فيه، وهناك المزيد الذي يتعين القيام به، ويمكننا دائما تحسين إجراءاتنا». وأضاف المصدر «العمل على القيام بذلك جار منذ بعض الوقت ويأتي بدعم كامل من الأسرة المالكة».
وفيما يتعلق بالتقارير المتداولة في العديد من وسائل الإعلام البريطانية التي تفيد بأن العائلة المالكة قد تعين رئيسا للتنوع، قال المصدر «إنه شيء يجب مراعاته، لكن من السابق لأوانه الإعلان عن أي خطط ثابتة».
وتابع المصدر الملكي «يتم النظر في الكثير من الإجراءات. من المؤكد أن فكرة قيام شخص ما بقيادة هذا العمل والنظر إلى التنوع والشمول هو أمر يجب مراعاته. ولكن من السابق لأوانه الإعلان عن أي خطط ثابتة.
نحن نجري محادثات في هذا الشأن».
ويأتي هذا بعد أسبوعين من بث مقابلة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل مع الإعلامية أوبرا وينفري، والتي قالا فيها «إن أحد أفراد العائلة المالكة عبر عن قلقه إزاء لون بشرة ابنهما آرتشي البالغ حاليا 22 شهرا، خلال حمل ميغان به».
وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية باتت العلاقة بين الشقيقين هاري وويليام، اللذين كانا قريبين في وقت من الأوقات، متوترة في الآونة الأخيرة، ومن المرجح أن تزداد سوءا بعد المقابلة.
وأضاف المصدر أن دوق كامبريدج الأمير ويليام غاضب من معاملة هاري وميغان المهينة وغير المحترمة للملكة إليزابيث ويعتقد أنهما صدماها قبل ترك واجباتهما الملكية.
وأكد مصدر ملكي أن قصر باكنجهام قد يفكر في تعيين شخص لقيادة جهوده حول التنوع، وذلك بعد المزاعم المتعلقة بالعنصرية والتي أطلقها الأمير هاري وزوجته ميغان، وقال المصدر الملكي لـ(سي إن إن) الأمريكية «التنوع قضية أخذت على محمل الجد عبر الأسر المالكة.
لدينا السياسات والإجراءات والبرامج المعمول بها، ولكننا لم نشهد التقدم الذي نرغب فيه، وهناك المزيد الذي يتعين القيام به، ويمكننا دائما تحسين إجراءاتنا». وأضاف المصدر «العمل على القيام بذلك جار منذ بعض الوقت ويأتي بدعم كامل من الأسرة المالكة».
وفيما يتعلق بالتقارير المتداولة في العديد من وسائل الإعلام البريطانية التي تفيد بأن العائلة المالكة قد تعين رئيسا للتنوع، قال المصدر «إنه شيء يجب مراعاته، لكن من السابق لأوانه الإعلان عن أي خطط ثابتة».
وتابع المصدر الملكي «يتم النظر في الكثير من الإجراءات. من المؤكد أن فكرة قيام شخص ما بقيادة هذا العمل والنظر إلى التنوع والشمول هو أمر يجب مراعاته. ولكن من السابق لأوانه الإعلان عن أي خطط ثابتة.
نحن نجري محادثات في هذا الشأن».
ويأتي هذا بعد أسبوعين من بث مقابلة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل مع الإعلامية أوبرا وينفري، والتي قالا فيها «إن أحد أفراد العائلة المالكة عبر عن قلقه إزاء لون بشرة ابنهما آرتشي البالغ حاليا 22 شهرا، خلال حمل ميغان به».
وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية باتت العلاقة بين الشقيقين هاري وويليام، اللذين كانا قريبين في وقت من الأوقات، متوترة في الآونة الأخيرة، ومن المرجح أن تزداد سوءا بعد المقابلة.