عمل فريق من الباحثين بجامعة كاليفورنيا سان دييجو الأمريكية على تطوير تقنية جديدة تتيح توليد الطاقة من الجسم البشري واستغلالها لتشغيل الأجهزة الالكترونية الصغيرة التي يستخدمها الإنسان بشكل شبه دائم.
وبحسب الفريق فإن التقنية تعتمد على شبكة صغيرة يرتديها المستخدم تحتوي على خلايا طاقة حيوية ووحدات توليد كهرباء اعتمادا على الحركة بالإضافة إلى مكثفات كهربائية، وتتميز بأنها مرنة وقابلة للغسل ويمكن تثبيتها بسهولة على الملابس.
وقال الباحث لوين من قسم الهندسة بجامعة كاليفورنيا سان دييجو «إن الفكرة استوحت من شبكات الطاقة المستدامة في المدن التي تعتمد على استغلال طاقة الرياح والطاقة الشمسية»، مضيفا أنها تولد الطاقة من مختلف أجزاء الجسم وتخزنها لتلبية احتياجات الإنسان في تشغيل الأجهزة الالكترونية.
وتتكون المنظومة من خلايا حيوية لتوليد الطاقة من العرق وتثبت داخل القميص الذي يرتديه المستخدم بالقرب من الصدر، ووحدات أخرى مثبتة بالأجزاء الخارجية على الأذرع وأجناب الصدر لتوليد الطاقة من حركة الذراعين أثناء السير أو الركض. وتجهيزها بمكثفات كهربائية لتخزين الطاقة المولدة عند الحاجة لتغذية الأجهزة الالكترونية التي يحملها المستخدم.
وبحسب الفريق فإن التقنية تعتمد على شبكة صغيرة يرتديها المستخدم تحتوي على خلايا طاقة حيوية ووحدات توليد كهرباء اعتمادا على الحركة بالإضافة إلى مكثفات كهربائية، وتتميز بأنها مرنة وقابلة للغسل ويمكن تثبيتها بسهولة على الملابس.
وقال الباحث لوين من قسم الهندسة بجامعة كاليفورنيا سان دييجو «إن الفكرة استوحت من شبكات الطاقة المستدامة في المدن التي تعتمد على استغلال طاقة الرياح والطاقة الشمسية»، مضيفا أنها تولد الطاقة من مختلف أجزاء الجسم وتخزنها لتلبية احتياجات الإنسان في تشغيل الأجهزة الالكترونية.
وتتكون المنظومة من خلايا حيوية لتوليد الطاقة من العرق وتثبت داخل القميص الذي يرتديه المستخدم بالقرب من الصدر، ووحدات أخرى مثبتة بالأجزاء الخارجية على الأذرع وأجناب الصدر لتوليد الطاقة من حركة الذراعين أثناء السير أو الركض. وتجهيزها بمكثفات كهربائية لتخزين الطاقة المولدة عند الحاجة لتغذية الأجهزة الالكترونية التي يحملها المستخدم.