الفيصل: رعاية خادم الحرمين لسوق عكاظ امتداد لعنايته بالمحافل الفكرية
الأحد - 17 يوليو 2016
Sun - 17 Jul 2016
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفل سوق عكاظ الذي تنطلق دورته العاشرة خلال الفترة من 6 إلى 11 ذي القعدة في الطائف بمشاركة أدباء ومثقفين وشعراء وأكاديميين من داخل المملكة وخارجها.
وشكر مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية لسوق عكاظ خالد الفيصل خادم الحرمين الشريفين لرعايته هذه التظاهرة الثقافية، لافتا إلى أنها تأتي امتدادا لعنايته بالمحافل العلمية والفكرية والأدبية.
وأشار الفيصل إلى أن عكاظ منذ إعادة إحيائه حظي بدعم القيادة في المملكة، الأمر الذي أسهم في تحوله إلى ظاهرة ثقافية تخطت المحلية، وأصبح محط اهتمام المشاركين من داخل المملكة وخارجها، مشيدا بتضافر جهود القطاعات الحكومية والأهلية، ومشاركات الأدباء والمثقفين التي أسهمت أيضا في وصول السوق لمكانته الحالية.
تحول الفكر والمكان
وشهد عكاظ خلال الدورات التسع الماضية تحولات كبيرة على صعيدي الفكر والمكان، وفي شأن تطوير وتحديث أنشطته الثقافية والفكرية، تقدم للمرة الأولى في هذه الدورة جائزة الرواية، وجائزتا سوق عكاظ المعرفية، ورائد أعمال عكاظ، وأخرى لمبتكر عكاظ، إلى جانب الجوائز السبع الأخرى.
مد الجسور
ويقدم السوق برنامجا سنويا متكاملا يضم عناصر عدة فكرية وأدبية وثقافية وعلمية وتراثية تعبر عن رؤيته وأهدافه، والمتمثلة في مد الجسور بين الماضي والحاضر والمستقبل، وصولا إلى إثراء الزائر ومنحه الفائدة والمتعة، وتمت زيادة 3 جوائز إلى الجوائز السابقة في الرواية، والريادة والابتكار.
عكاظ المستقبل
ويتوقع مشاركة أكثر من 50 جهة حكومية وخاصة في عكاظ المستقبل الذي يعنى بالابتكار وريادة الأعمال المعرفية، تعنى بالمجال نفسه، والمعرض يضم منصات إبداعية تقدم مفاهيم عصرية حديثة، هي:
يخصص النقاش فيها عن التعليم التطبيقي وإشراك الزوار وصنع النماذج الأولية، فيما يوجه الشباب للطريق الأمثل لبدء مشاريعهم الريادية من خلال ورش عمل تدريبية وفعالية.
وشكر مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة الإشرافية لسوق عكاظ خالد الفيصل خادم الحرمين الشريفين لرعايته هذه التظاهرة الثقافية، لافتا إلى أنها تأتي امتدادا لعنايته بالمحافل العلمية والفكرية والأدبية.
وأشار الفيصل إلى أن عكاظ منذ إعادة إحيائه حظي بدعم القيادة في المملكة، الأمر الذي أسهم في تحوله إلى ظاهرة ثقافية تخطت المحلية، وأصبح محط اهتمام المشاركين من داخل المملكة وخارجها، مشيدا بتضافر جهود القطاعات الحكومية والأهلية، ومشاركات الأدباء والمثقفين التي أسهمت أيضا في وصول السوق لمكانته الحالية.
تحول الفكر والمكان
وشهد عكاظ خلال الدورات التسع الماضية تحولات كبيرة على صعيدي الفكر والمكان، وفي شأن تطوير وتحديث أنشطته الثقافية والفكرية، تقدم للمرة الأولى في هذه الدورة جائزة الرواية، وجائزتا سوق عكاظ المعرفية، ورائد أعمال عكاظ، وأخرى لمبتكر عكاظ، إلى جانب الجوائز السبع الأخرى.
مد الجسور
ويقدم السوق برنامجا سنويا متكاملا يضم عناصر عدة فكرية وأدبية وثقافية وعلمية وتراثية تعبر عن رؤيته وأهدافه، والمتمثلة في مد الجسور بين الماضي والحاضر والمستقبل، وصولا إلى إثراء الزائر ومنحه الفائدة والمتعة، وتمت زيادة 3 جوائز إلى الجوائز السابقة في الرواية، والريادة والابتكار.
عكاظ المستقبل
ويتوقع مشاركة أكثر من 50 جهة حكومية وخاصة في عكاظ المستقبل الذي يعنى بالابتكار وريادة الأعمال المعرفية، تعنى بالمجال نفسه، والمعرض يضم منصات إبداعية تقدم مفاهيم عصرية حديثة، هي:
- منصة الاستقبال
- لفتح مجال النقاش بين الشباب وصناع القرار حول تقنيات المستقبل
- منصة الحاضر
- ستعطي صورة حية للريادة المعرفية والابتكارات الحالية في المملكة
- منصة المستقبل
- لاستشراف تطلعات أبناء الوطن
- منصة بناء الإنسان
يخصص النقاش فيها عن التعليم التطبيقي وإشراك الزوار وصنع النماذج الأولية، فيما يوجه الشباب للطريق الأمثل لبدء مشاريعهم الريادية من خلال ورش عمل تدريبية وفعالية.