تخلى نحو 700 ألف شخص من العاملين لحسابهم الخاص في بريطانيا عن أعمالهم خلال فترة الإغلاق الحالية.
وقالت المؤسسة أمس «إن هذا يعني أن واحدا من كل سبعة أشخاص يعملون لحسابهم الخاص توقف عن العمل، بزيادة قدرها 50 % مقارنة بأول إغلاق والذي حدث في الربيع».
وكتبت المؤسسة «إن جائحة فيروس كورونا كان لها تأثير أيضا على مستويات المعيشة، حيث تعرض أكثر من اثنين من كل خمسة من الذين يعملون لحسابهم الخاص لانخفاض في الدخل بأكثر من الربع ولم يتلق الكثير منهم مساعدات من الحكومة». وقالت هانا سلوتر، الخبيرة الاقتصادية في مؤسسة ريزوليوشن فاونديشن «إن أزمة فيروس كورونا مستمرة في التأثير بشدة على العاملين لحسابهم الخاص».
وقالت المؤسسة أمس «إن هذا يعني أن واحدا من كل سبعة أشخاص يعملون لحسابهم الخاص توقف عن العمل، بزيادة قدرها 50 % مقارنة بأول إغلاق والذي حدث في الربيع».
وكتبت المؤسسة «إن جائحة فيروس كورونا كان لها تأثير أيضا على مستويات المعيشة، حيث تعرض أكثر من اثنين من كل خمسة من الذين يعملون لحسابهم الخاص لانخفاض في الدخل بأكثر من الربع ولم يتلق الكثير منهم مساعدات من الحكومة». وقالت هانا سلوتر، الخبيرة الاقتصادية في مؤسسة ريزوليوشن فاونديشن «إن أزمة فيروس كورونا مستمرة في التأثير بشدة على العاملين لحسابهم الخاص».