انطلقت أمس، قافلة مساعدات طبية مكونة من معدات ووسائل الوقاية من وباء فيروس كورونا من الجزائر باتجاه تونس إحياء للذكرى 63 لأحداث ساقية سيدي يوسف.
وقال الأمين العام لوزارة الصحة الجزائرية عبدالحق سايحي «إن الذكرى تعيد للأذهان اختلاط وامتزاج الدماء الجزائرية والتونسية، لتأتي خطوة القافلة كبادرة من الجزائر، والتأكيد على أنها تبقى دائما وفية لأشقائها».
وقال السفير التونسي رمضان الفايظ «إن إحياء ساقية سيدي يوسف تبقى خالدة بين الشعبين ومهمة في تاريخ البلدين، ويظل الحدث بمثابة الرمز الذي يدفع البلدين للعمل سويا للارتقاء أكثر فأكثر في اتجاه تحقيق شراكة استراتيجية».
وقال الأمين العام لوزارة الصحة الجزائرية عبدالحق سايحي «إن الذكرى تعيد للأذهان اختلاط وامتزاج الدماء الجزائرية والتونسية، لتأتي خطوة القافلة كبادرة من الجزائر، والتأكيد على أنها تبقى دائما وفية لأشقائها».
وقال السفير التونسي رمضان الفايظ «إن إحياء ساقية سيدي يوسف تبقى خالدة بين الشعبين ومهمة في تاريخ البلدين، ويظل الحدث بمثابة الرمز الذي يدفع البلدين للعمل سويا للارتقاء أكثر فأكثر في اتجاه تحقيق شراكة استراتيجية».