ألمحت الخارجية الإيرانية إلى أن عودة الولايات المتحدة للاتفاق النووي لن تكون بسهولة الانسحاب منه، وقال المتحدث باسم الوزارة «لقد غادروا الاتفاق بتوقيع واحد، لكن لا يمكنهم العودة بتوقيع مماثل».
ونقلت وكالة أنباء (إرنا) عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده القول «إن بلاده لا تنتظر توقيعا على الورق، وإنما تنتظر تحركا أمريكيا لرفع العقوبات بشكل فاعل، أي رفع العقوبات التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترمب بالانتهاك للمعاهدات الدولية».
وأضاف «إنه يتعين الوصول إلى الموارد المالية للشعب الإيراني وبيع النفط بسهولة، وإعادة أمواله، وعندما يفعلون ذلك، فإننا سنرد بالمثل».
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن طالب إيران بالعودة للالتزام باتفاقها النووي مع القوى العالمية قبل أن تفعل واشنطن، وقال «إنه إذا عادت إيران للالتزام بالاتفاق، فستسعى واشنطن لبناء اتفاق أطول وأقوى يتناول مسائل أخرى صعبة للغاية».
ونقلت وكالة أنباء (إرنا) عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده القول «إن بلاده لا تنتظر توقيعا على الورق، وإنما تنتظر تحركا أمريكيا لرفع العقوبات بشكل فاعل، أي رفع العقوبات التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترمب بالانتهاك للمعاهدات الدولية».
وأضاف «إنه يتعين الوصول إلى الموارد المالية للشعب الإيراني وبيع النفط بسهولة، وإعادة أمواله، وعندما يفعلون ذلك، فإننا سنرد بالمثل».
وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن طالب إيران بالعودة للالتزام باتفاقها النووي مع القوى العالمية قبل أن تفعل واشنطن، وقال «إنه إذا عادت إيران للالتزام بالاتفاق، فستسعى واشنطن لبناء اتفاق أطول وأقوى يتناول مسائل أخرى صعبة للغاية».