أقرت الجمعية العمومية للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم أمس الأول قانونا أساسيا جديدا للعبة يتيح لرئيس الاتحاد الترشح لولاية ثالثة.
وتم إقرار القانون بالإجماع في المؤتمر غير العادي الذي عقده الاتحاد بأكاديمية جوزيف بلاتر في البيرة، بحضور ممثل عن الاتحاد الدولي وآخر عن الاتحاد الآسيوي، ووزير العدل الفلسطيني وممثل عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وشارك في الاجتماع 177 ناديا من أصل 225 في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث شارك ممثلو أندية غزة (52 ناديا) عبر تقنية الفيديو.
ولم يكن القانون السابق يسمح لرئيس الاتحاد الترشح لثلاث دورات متتالية، وكان الرئيس الحالي جبريل الرجوب انتخب عام 2008 وأعيد انتخابه لولاية ثانية في 2012.
غير أن الرجوب قال في اجتماع الهيئة العامة إن تغيير القانون هدف إلى السماح لأي لاعب من أصل فلسطيني ويحمل جنسية ثانية أن يلعب مع المنتخبات الوطنية الفلسطينية شرط ألا يكون لعب لدى البلد الذي يحمل جنسيته.
وقال الرجوب «القانون السابق حدد ولاية الاتحاد على مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة ولم يكن يسمح لفلسطيني القدس اللعب معنا، لكن نقاشا مع الاتحاد الدولي للعبة حصل وثبتنا حقنا رسميا في قانون اللعبة الجديد».
وكان أول قانون فلسطيني للعبة سلم إلى الاتحاد الدولي في عام 1999، ووقع جدال بين الاتحادين الفلسطيني والإسرائيلي حينما أشرك الاتحاد الفلسطيني لاعبين فلسطينيين من داخل إسرائيل عام 2008، وانتقل الجدل إلى الاتحاد الدولي، وحسم في النهاية بحق الفلسطينيين إشراك لاعبين من أصول فلسطينية شرط ألا يكونوا لعبوا في الاتحاد الذي يحملون جنسيته الثانية.
وأقرت الهيئة العامة للاتحاد الثاني من سبتمبر المقبل موعدا لانتخابات جديدة للاتحاد، غير أن الرجوب لم يعلن بعد إن كان سيترشح لولاية ثالثة أم لا.
وتم إقرار القانون بالإجماع في المؤتمر غير العادي الذي عقده الاتحاد بأكاديمية جوزيف بلاتر في البيرة، بحضور ممثل عن الاتحاد الدولي وآخر عن الاتحاد الآسيوي، ووزير العدل الفلسطيني وممثل عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وشارك في الاجتماع 177 ناديا من أصل 225 في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث شارك ممثلو أندية غزة (52 ناديا) عبر تقنية الفيديو.
ولم يكن القانون السابق يسمح لرئيس الاتحاد الترشح لثلاث دورات متتالية، وكان الرئيس الحالي جبريل الرجوب انتخب عام 2008 وأعيد انتخابه لولاية ثانية في 2012.
غير أن الرجوب قال في اجتماع الهيئة العامة إن تغيير القانون هدف إلى السماح لأي لاعب من أصل فلسطيني ويحمل جنسية ثانية أن يلعب مع المنتخبات الوطنية الفلسطينية شرط ألا يكون لعب لدى البلد الذي يحمل جنسيته.
وقال الرجوب «القانون السابق حدد ولاية الاتحاد على مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة ولم يكن يسمح لفلسطيني القدس اللعب معنا، لكن نقاشا مع الاتحاد الدولي للعبة حصل وثبتنا حقنا رسميا في قانون اللعبة الجديد».
وكان أول قانون فلسطيني للعبة سلم إلى الاتحاد الدولي في عام 1999، ووقع جدال بين الاتحادين الفلسطيني والإسرائيلي حينما أشرك الاتحاد الفلسطيني لاعبين فلسطينيين من داخل إسرائيل عام 2008، وانتقل الجدل إلى الاتحاد الدولي، وحسم في النهاية بحق الفلسطينيين إشراك لاعبين من أصول فلسطينية شرط ألا يكونوا لعبوا في الاتحاد الذي يحملون جنسيته الثانية.
وأقرت الهيئة العامة للاتحاد الثاني من سبتمبر المقبل موعدا لانتخابات جديدة للاتحاد، غير أن الرجوب لم يعلن بعد إن كان سيترشح لولاية ثالثة أم لا.