كشف محللون أن الصعوبة في إقناع البالغين الشباب بتغيير أنماط حياتهم لمنع انتشار كورونا تشكل تحديا للدول في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك لا توجد مخاطر في أي مكان في العالم أعلى مما في اليابان التي تشهد أعلى وتيرة شيخوخة بين سكانها مقارنة ببقية سكان العالم، حيث يتجاوز عمر ثلث السكان الـ65 عاما، ويعتمد التعامل مع الفيروس على التعاون الطوعي.
وقال المحللان شيهو تاكيزاما وماريكا كاتانوما في تقرير نشرته وكالة بلومبيرج للأنباء، «تعتمد اليابان حتى الآن على الأشخاص الذين يغيرون سلوكهم في مكافحتها الناجحة إلى حد كبير للفيروس، حيث تفتقر السلطات إلى القدرة القانونية التي تمكنها من فرض إغلاقات».
ويصاب اليابانيون الأصغر سنا، مثل أقرانهم في العالم، بشكل متزايد بالإرهاق والكلل بسبب الفيروس.
يذكر أن خُمس الإصابات المؤكدة التي يزيد عددها على 300 ألف في اليابان بين العشرينات من العمر، ومن الأرجح أن تنقل هذه الفئة العمرية الفيروس وتكون جزءا من فعاليات تنشر بسرعة فائقة العدوى.
وقال المحللان شيهو تاكيزاما وماريكا كاتانوما في تقرير نشرته وكالة بلومبيرج للأنباء، «تعتمد اليابان حتى الآن على الأشخاص الذين يغيرون سلوكهم في مكافحتها الناجحة إلى حد كبير للفيروس، حيث تفتقر السلطات إلى القدرة القانونية التي تمكنها من فرض إغلاقات».
ويصاب اليابانيون الأصغر سنا، مثل أقرانهم في العالم، بشكل متزايد بالإرهاق والكلل بسبب الفيروس.
يذكر أن خُمس الإصابات المؤكدة التي يزيد عددها على 300 ألف في اليابان بين العشرينات من العمر، ومن الأرجح أن تنقل هذه الفئة العمرية الفيروس وتكون جزءا من فعاليات تنشر بسرعة فائقة العدوى.