احتج الطلاب في فرنسا على تداعيات القيود المفروضة لمكافحة جائحة كورونا على الجامعات.واجتمع الطلاب في باريس وستراسبورج ومدن أخرى للمطالبة بعودة التدريس في قاعات الدراسة.
وقال عدد من الطلاب إنهم يشعرون بمعاملة غير عادلة، لأن الجامعات في فرنسا فرضت التعلم عن بعد، على عكس معظم المدارس.
ووصف الطلاب الآثار السلبية النفسية والمالية عليهم، مشيرين إلى أن القيود أدت إلى اختفاء العديد من وظائف الطلبة، وقال بعضهم إنهم تركوا دراستهم أو عادوا للعيش مع والديهم.
وأوضح رئيس الوزراء جان كاستكس الأسبوع الماضي أن التدريس وجها لوجه مثل الدروس لطلاب السنة الأولى يمكن استئنافه في نهاية يناير الحالي، مع بعض القيود. وقال إنه سيتم تمديد هذا، إذا سمحت معدلات الإصابة.
وقال عدد من الطلاب إنهم يشعرون بمعاملة غير عادلة، لأن الجامعات في فرنسا فرضت التعلم عن بعد، على عكس معظم المدارس.
ووصف الطلاب الآثار السلبية النفسية والمالية عليهم، مشيرين إلى أن القيود أدت إلى اختفاء العديد من وظائف الطلبة، وقال بعضهم إنهم تركوا دراستهم أو عادوا للعيش مع والديهم.
وأوضح رئيس الوزراء جان كاستكس الأسبوع الماضي أن التدريس وجها لوجه مثل الدروس لطلاب السنة الأولى يمكن استئنافه في نهاية يناير الحالي، مع بعض القيود. وقال إنه سيتم تمديد هذا، إذا سمحت معدلات الإصابة.