قال أنتوني بلينكين، مرشح الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمنصب وزير الخارجية، أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، إن الإدارة الجديدة ستعمل مع حلفاء الولايات المتحدة بشأن إيران، بهدف التوصل إلى «اتفاق أطول وأقوى» بشأن برنامج طهران النووي.
وسيشمل الاتفاق الأوسع مسألة الأسلحة النووية ومخاوف أخرى، مثل القدرة الصاروخية والاستقرار الإقليمي.
وأوضح بلينكين أن الوضع الحالي مع إيران عاد إلى «نقطة الأزمة» بعد انسحاب إدارة دونالد ترمب من الاتفاق النووي لعام 2015 الذي يقيد إيران، وبدأت طهران بدورها في التراجع عن التزاماتها، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم.
وقال بلينكين «إذا عادت إيران إلى الامتثال، فسنكون كذلك».
وأوضح أن الولايات المتحدة ستدعم حل الدولتين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، لكنه قال إنه لا يتوقع تقدما محتملا «على المدى القريب»، وأشار إلى أن بلاده ستواصل الاعتراض على إنشاء خط أنابيب «نورد ستريم 2» لنقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى ألمانيا.
من جانبه، قال لويد أوستن، الذي سيكون أول وزير دفاع أسود، إن آسيا والصين على وجه الخصوص، يجب أن تكون محور الأولويات العسكرية الأمريكية، وسيحتاج أوستن إلى استثناء من أجل منصبه، لأنه ترك الجيش أخيرا، وقال إنه «سوف يتمسك بمبدأ السيطرة المدنية على الجيش».
وسيشمل الاتفاق الأوسع مسألة الأسلحة النووية ومخاوف أخرى، مثل القدرة الصاروخية والاستقرار الإقليمي.
وأوضح بلينكين أن الوضع الحالي مع إيران عاد إلى «نقطة الأزمة» بعد انسحاب إدارة دونالد ترمب من الاتفاق النووي لعام 2015 الذي يقيد إيران، وبدأت طهران بدورها في التراجع عن التزاماتها، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم.
وقال بلينكين «إذا عادت إيران إلى الامتثال، فسنكون كذلك».
وأوضح أن الولايات المتحدة ستدعم حل الدولتين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، لكنه قال إنه لا يتوقع تقدما محتملا «على المدى القريب»، وأشار إلى أن بلاده ستواصل الاعتراض على إنشاء خط أنابيب «نورد ستريم 2» لنقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى ألمانيا.
من جانبه، قال لويد أوستن، الذي سيكون أول وزير دفاع أسود، إن آسيا والصين على وجه الخصوص، يجب أن تكون محور الأولويات العسكرية الأمريكية، وسيحتاج أوستن إلى استثناء من أجل منصبه، لأنه ترك الجيش أخيرا، وقال إنه «سوف يتمسك بمبدأ السيطرة المدنية على الجيش».