السعودية تؤكد تضامنها ودعوات عالمية لاستئصال الإرهاب
السبت - 16 يوليو 2016
Sat - 16 Jul 2016
دانت السعودية والدول العربية والأجنبية الاعتداء الإرهابي في نيس، بينما دعت هيئة كبار العلماء السعودية والأزهر لتخليص العالم من شرور الإرهاب.
وعبر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية عن «إدانة المملكة وبأشد العبارات لعمل الدهس الإرهابي الشنيع الذي شهدته مدينة نيس الفرنسية».
وأكد «على وقوف المملكة وتضامنها مع فرنسا والتعاون معها في مواجهة الأعمال الإرهابية بكل أشكالها وصورها».
كما أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء حادث الدهس الإرهابي، وأكدت أنه يجب على العالم التعاون لاستئصال الإرهاب ومكافحة شروره».
وبدوره شدد الأزهر على ضرورة «توحيد الجهود لتخليص العالم من هذه الشرور».
وكذلك دانت دول مجلس التعاون الخليجي العمل الإرهابي، وأكد أمين عام المجلس عبداللطيف الزياني تضامن دول المجلس مع فرنسا إزاء هذا الحادث الإجرامي الجبان.
كما نددت الإمارات وعمان والكويت وقطر والبحرين وفلسطين وتونس بالاعتداء، إضافة العراق والأردن والعديد من العواصم العربية.
كما أدان العواصم بدول العالم هذا الهجوم، حيث وصف الرئيس الألماني يواخيم جاوك ووزير خارجيته فرانك فالتر شتاينماير الهجوم بالخسيس، مؤكدين تضامن ألمانيا مع الشعب الفرنسي.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تضامنه مع فرنسا، داعيا لمواصلة مكافحة الإرهاب.
كما أعربت الحكومة البريطانية عن إدانتها للهجوم، وطالبت رعاياها باتباع نصائح السلطات الفرنسية.
وشدد رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر على ضرورة الاتحاد لمواجهة المخاطر والتهديدات الإرهابية.
وأعلنت أيضا الخارجية البلجيكية عن التضامن مع فرنسا وإدانتها للإرهاب. وعبر أمين عام الناتو ينس ستولتنبيرج عن صدمته للهجوم، مؤكدا وقوف الحلف الكامل مع فرنسا.
بدوره دعا الرئيس السويسري بيار شنايدر لتكاتف المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب. وعبر وزير الخارجية النرويجي بورج بريندا عن إدانته لهذا الهجوم الإرهابي.
وعبر مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية عن «إدانة المملكة وبأشد العبارات لعمل الدهس الإرهابي الشنيع الذي شهدته مدينة نيس الفرنسية».
وأكد «على وقوف المملكة وتضامنها مع فرنسا والتعاون معها في مواجهة الأعمال الإرهابية بكل أشكالها وصورها».
كما أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء حادث الدهس الإرهابي، وأكدت أنه يجب على العالم التعاون لاستئصال الإرهاب ومكافحة شروره».
وبدوره شدد الأزهر على ضرورة «توحيد الجهود لتخليص العالم من هذه الشرور».
وكذلك دانت دول مجلس التعاون الخليجي العمل الإرهابي، وأكد أمين عام المجلس عبداللطيف الزياني تضامن دول المجلس مع فرنسا إزاء هذا الحادث الإجرامي الجبان.
كما نددت الإمارات وعمان والكويت وقطر والبحرين وفلسطين وتونس بالاعتداء، إضافة العراق والأردن والعديد من العواصم العربية.
كما أدان العواصم بدول العالم هذا الهجوم، حيث وصف الرئيس الألماني يواخيم جاوك ووزير خارجيته فرانك فالتر شتاينماير الهجوم بالخسيس، مؤكدين تضامن ألمانيا مع الشعب الفرنسي.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تضامنه مع فرنسا، داعيا لمواصلة مكافحة الإرهاب.
كما أعربت الحكومة البريطانية عن إدانتها للهجوم، وطالبت رعاياها باتباع نصائح السلطات الفرنسية.
وشدد رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر على ضرورة الاتحاد لمواجهة المخاطر والتهديدات الإرهابية.
وأعلنت أيضا الخارجية البلجيكية عن التضامن مع فرنسا وإدانتها للإرهاب. وعبر أمين عام الناتو ينس ستولتنبيرج عن صدمته للهجوم، مؤكدا وقوف الحلف الكامل مع فرنسا.
بدوره دعا الرئيس السويسري بيار شنايدر لتكاتف المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب. وعبر وزير الخارجية النرويجي بورج بريندا عن إدانته لهذا الهجوم الإرهابي.