في محفل ثقافي فني اجتماعي، أقيم معرض للفن التشكيلي (بمشروع ببكة) برعاية مؤسس المشروع عبدالله الحضيف، ولفيف من الفنانين التشكيلين، حيث شاركت الفنانة التشكيلة د. تماضر زهير كتبي، أستاذ التصميم المساعد بجامعة أم القرى، والحاصلة على المركز الأول في مسابقة اليوم الوطني بجمعية (جسفت) الفنية لعام 2020م على مستوى مكة المكرمة.
وتميزت الكتبي بعرض أعمالها بأسلوب مختلف واتجاهات حديثة عصرية، بتخصيص زاوية مبتكرة باستخدام المثلثات لاستغلال الزوايا بتصميمها لوحة لستارة كسوة الكعبة المكية الشريفة، حيث دمجت بين الأسلوب التقليدي بصنع الخلفية والكتابات والزخارف يدويا والاستفادة من الأسلوب المعاصر والتقنية في تلوينها بأسلوب يحاكي التطريز الذي يوجد في كسوة الكعبة المشرفة.
وعملت على تغيير لونها باللون الاخضر والابيض لون العلم السعودي وتم تلوينه بالرسم الرقمي الموحى بالتطريز.
كما لها لوحة تتكون من عدة اجزاء تكمل بعضها الآخر، حيث قامت باستخدام الخلفية بالألوان المائية والتشكيل بالحروفيات يدويا ومن ثم تم الدمج بينهم بالأساليب التقنية والتي تبرز الدمج بين الفن اليدوي والفن الرقمي، حيث ترى الكتبي أن الخط العربي ليس مجرد كتابة يدوية مقروءة وانما هي شكل جمالي يهدف للوصول إلى العقل والروح.
وابتكرت د. تماضر أسلوب فني خاص بها من خلال أعمالها للربط بين أصالة وجمال الخط العربي والتصميم الرقمي واليدوي بأسلوب فني معاصر يصبغ التراث بروح الفن الحديث، وتميز عمل ثالث للكتبي باستخدام الطيران والخصفة التراثي والرسم بالخط العربي والالوان المبهجة الحديثة لتواكب مع الاثاث العصر الحديث بروح التراث.
وقد لقي المعرض اعجاب الزوار والمهتمين بالفن التشكيلي حيث استوقفت اعمال الكتبي العديد من الزوار في المعرض لتميزها.
ويعتبر معرض ببكة انجاز فني يكتب بماء الذهب وواجهة حقيقية لإبداع الفنّانين المحترفين والهواة.
وتميزت الكتبي بعرض أعمالها بأسلوب مختلف واتجاهات حديثة عصرية، بتخصيص زاوية مبتكرة باستخدام المثلثات لاستغلال الزوايا بتصميمها لوحة لستارة كسوة الكعبة المكية الشريفة، حيث دمجت بين الأسلوب التقليدي بصنع الخلفية والكتابات والزخارف يدويا والاستفادة من الأسلوب المعاصر والتقنية في تلوينها بأسلوب يحاكي التطريز الذي يوجد في كسوة الكعبة المشرفة.
وعملت على تغيير لونها باللون الاخضر والابيض لون العلم السعودي وتم تلوينه بالرسم الرقمي الموحى بالتطريز.
كما لها لوحة تتكون من عدة اجزاء تكمل بعضها الآخر، حيث قامت باستخدام الخلفية بالألوان المائية والتشكيل بالحروفيات يدويا ومن ثم تم الدمج بينهم بالأساليب التقنية والتي تبرز الدمج بين الفن اليدوي والفن الرقمي، حيث ترى الكتبي أن الخط العربي ليس مجرد كتابة يدوية مقروءة وانما هي شكل جمالي يهدف للوصول إلى العقل والروح.
وابتكرت د. تماضر أسلوب فني خاص بها من خلال أعمالها للربط بين أصالة وجمال الخط العربي والتصميم الرقمي واليدوي بأسلوب فني معاصر يصبغ التراث بروح الفن الحديث، وتميز عمل ثالث للكتبي باستخدام الطيران والخصفة التراثي والرسم بالخط العربي والالوان المبهجة الحديثة لتواكب مع الاثاث العصر الحديث بروح التراث.
وقد لقي المعرض اعجاب الزوار والمهتمين بالفن التشكيلي حيث استوقفت اعمال الكتبي العديد من الزوار في المعرض لتميزها.
ويعتبر معرض ببكة انجاز فني يكتب بماء الذهب وواجهة حقيقية لإبداع الفنّانين المحترفين والهواة.