ذا لاين.. مشروع عملاق مُتعدد الآفاق
الأربعاء - 13 يناير 2021
Wed - 13 Jan 2021
بطموح يعانق السماء دشن قائد بوصلة التغيير ومهندس رؤية الوطن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - حفظه الله- مشروع المدن الذكية "ذا لاين" في نيوم، الذي يُعد سلسلة من المجتمعات الإدراكية المترابطة والمعززة بالذكاء الاصطناعي، الخالية من الانبعاثات الكربونية، وبلا ضوضاء أو تلوث، أو مركبات وشوارع، تمتد بطول 170 كلم من ساحل نيوم شمال غرب المملكة وتمر بجبال وصحراء نيوم شرقا مشكلة لوحة ساحرة.
ستكوّن مدينة "ذا لاين" بعدا جديدا للحياة على هذا الكوكب، معتمدة على التقنية المتقدمة ومتناغمة مع الطبيعة، حيث ستعتمد بالكامل على الطاقة النظيفة 100%. اقتصاديا يشكّل المشروع أساسا رصينا لبناء اقتصاد المعرفة لاحتضان الكفاءات والعقول العلمية، والمهارات من مختلف المجالات لخدمة البشرية.
وسيسهم "ذا لاين" في نيوم بإضافة 180 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي الإجمالي، كما سيوفر 380 ألف فرصة عمل بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن يكون مشروع "ذا لاين" العجلة المحركة لنيوم، والذي يعد مركزا للابتكار يحتضن الشركات وأصحاب الأعمال عالميا، ويتيح لهم إجراء الأبحاث وتبني أحدث التقنيات وتسويقها على نطاق تجاري، الأمر الذي سيسهم في تحقيق مستقبل أفضل للجميع.
نؤمن بأن مشروع "ذا لاين" ترجمة حقيقية وقفزة لتحقيق طموح ولي العهد بتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى أوروبا جديدة، وكمواطنين ينتمون للسعودية العظمى نفاخر بقائدنا الشاب الطموح الذي جعل هذا الوطن يقفز للعلياء وإلى هام السحاب، نحو مستقبل زاهر للمملكة وللعالم أجمع.
ستكوّن مدينة "ذا لاين" بعدا جديدا للحياة على هذا الكوكب، معتمدة على التقنية المتقدمة ومتناغمة مع الطبيعة، حيث ستعتمد بالكامل على الطاقة النظيفة 100%. اقتصاديا يشكّل المشروع أساسا رصينا لبناء اقتصاد المعرفة لاحتضان الكفاءات والعقول العلمية، والمهارات من مختلف المجالات لخدمة البشرية.
وسيسهم "ذا لاين" في نيوم بإضافة 180 مليار ريال سعودي إلى الناتج المحلي الإجمالي، كما سيوفر 380 ألف فرصة عمل بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن يكون مشروع "ذا لاين" العجلة المحركة لنيوم، والذي يعد مركزا للابتكار يحتضن الشركات وأصحاب الأعمال عالميا، ويتيح لهم إجراء الأبحاث وتبني أحدث التقنيات وتسويقها على نطاق تجاري، الأمر الذي سيسهم في تحقيق مستقبل أفضل للجميع.
نؤمن بأن مشروع "ذا لاين" ترجمة حقيقية وقفزة لتحقيق طموح ولي العهد بتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى أوروبا جديدة، وكمواطنين ينتمون للسعودية العظمى نفاخر بقائدنا الشاب الطموح الذي جعل هذا الوطن يقفز للعلياء وإلى هام السحاب، نحو مستقبل زاهر للمملكة وللعالم أجمع.