1.59 مليار خسائر الخضري.. والشركة تعزوها إلى 5 أسباب
الثلاثاء - 12 يناير 2021
Tue - 12 Jan 2021
بلغت خسائر شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري 1.59 مليار ريال خلال عام 2018م، مقابل خسائر بقيمة 56.4 مليون ريال خلال عام 2017 بارتفاع 2723%.
وبحسب النتائج المالية للسنة المنتهية في 31-12-2018، والتي أعلنتها الشركة على موقع تداول، بلغت الخسارة التشغيلية 1.5 مليار ريال خلال 2018، مقابل خسائر بـ 37 مليون ريال خلال 2017 بزيادة 4061%.
وأرجعت الشركة ارتفاع الخسائر خلال 2018 مقارنة مع 2017 إلى:
1- انخفاض في الإيرادات بنسبة 68.3% لتصل إلى 164.68 مليون ريال خلال 2018، مقارنة بمبلغ 519.46 مليون ريال في 2017، ويرجع ذلك أساسا إلى عدم وجود مساهمة في الإيرادات من قطاع التشييد والبناء لعام 2018. وأدت تحديات السيولة الكبيرة إلى صعوبات شديدة في التنفيذ، تم تخصيص مشاريع البناء التي انعكست في بعض مشاريع البناء للآخرين وتم إلغاء وسحب بعض المشاريع من قبل العملاء وتم تخصيص جزء كبير من حجم العمل المتبقي لهذه العقود لمقاولين من الباطن وتباطؤ التقدم في البناء المتبقي المشاريع.
2- ارتفاع إجمالي الخسارة بشكل ملحوظ بنسبة 18727.41% من 7.24 ملايين ريال في عام 2017 إلى 1،363.35 مليون ريال في 2018. مراجعة التكلفة التقديرية لإكمال مشاريع البناء في 2018 بسبب التكاليف غير المنتجة التي تم تكبدها خلال فترة التقدم البطيء أو فترة التعليق، أدت الزيادة في تكلفة الوقود والتكاليف المتعلقة بالموظفين في العديد من المشاريع في مشاريع خاسرة.
3- انخفاض الإيرادات الأخرى بنسبة 32% (18 مليون ريال) ويرجع ذلك بشكل رئيس إلى انخفاض الربح من بيع المعدات المستعملة بواقع 13 مليون ريال في عام 2018 مقارنة بالعام السابق. التراجع عن استرجاع ضريبة تصريح العمل بمقدار 12.9 مليون ريال في عام 2018 مقارنة بالعام السابق.
4- ارتفاع رسوم التمويل بنسبة 20.7% (15.28 مليون ريال) في عام 2018 مقارنة بالعام السابق، ويرجع ذلك أساسا إلى الزيادة في سيبور في عام 2018.
5- خسارة انخفاض إضافية بقيمة 135.3 مليون ريال: تم تكوين مخصص للذمم المدينة التجارية ويرجع ذلك أساسا إلى بطء تحصيل الذمم المدينة ويرجع ذلك أساسا إلى الذمم المدينة القديمة. خسارة انخفاض إضافية بقيمة 12.2 مليون ريال للأصول الثابتة ويرجع ذلك إلى حقيقة أن الجزء الأكبر من الأصول كان محتفظا به في مشروعات إما تم إلغاؤها أو تعليقها أو التنازل عنها إلى آخرين.
وبحسب النتائج المالية للسنة المنتهية في 31-12-2018، والتي أعلنتها الشركة على موقع تداول، بلغت الخسارة التشغيلية 1.5 مليار ريال خلال 2018، مقابل خسائر بـ 37 مليون ريال خلال 2017 بزيادة 4061%.
وأرجعت الشركة ارتفاع الخسائر خلال 2018 مقارنة مع 2017 إلى:
1- انخفاض في الإيرادات بنسبة 68.3% لتصل إلى 164.68 مليون ريال خلال 2018، مقارنة بمبلغ 519.46 مليون ريال في 2017، ويرجع ذلك أساسا إلى عدم وجود مساهمة في الإيرادات من قطاع التشييد والبناء لعام 2018. وأدت تحديات السيولة الكبيرة إلى صعوبات شديدة في التنفيذ، تم تخصيص مشاريع البناء التي انعكست في بعض مشاريع البناء للآخرين وتم إلغاء وسحب بعض المشاريع من قبل العملاء وتم تخصيص جزء كبير من حجم العمل المتبقي لهذه العقود لمقاولين من الباطن وتباطؤ التقدم في البناء المتبقي المشاريع.
2- ارتفاع إجمالي الخسارة بشكل ملحوظ بنسبة 18727.41% من 7.24 ملايين ريال في عام 2017 إلى 1،363.35 مليون ريال في 2018. مراجعة التكلفة التقديرية لإكمال مشاريع البناء في 2018 بسبب التكاليف غير المنتجة التي تم تكبدها خلال فترة التقدم البطيء أو فترة التعليق، أدت الزيادة في تكلفة الوقود والتكاليف المتعلقة بالموظفين في العديد من المشاريع في مشاريع خاسرة.
3- انخفاض الإيرادات الأخرى بنسبة 32% (18 مليون ريال) ويرجع ذلك بشكل رئيس إلى انخفاض الربح من بيع المعدات المستعملة بواقع 13 مليون ريال في عام 2018 مقارنة بالعام السابق. التراجع عن استرجاع ضريبة تصريح العمل بمقدار 12.9 مليون ريال في عام 2018 مقارنة بالعام السابق.
4- ارتفاع رسوم التمويل بنسبة 20.7% (15.28 مليون ريال) في عام 2018 مقارنة بالعام السابق، ويرجع ذلك أساسا إلى الزيادة في سيبور في عام 2018.
5- خسارة انخفاض إضافية بقيمة 135.3 مليون ريال: تم تكوين مخصص للذمم المدينة التجارية ويرجع ذلك أساسا إلى بطء تحصيل الذمم المدينة ويرجع ذلك أساسا إلى الذمم المدينة القديمة. خسارة انخفاض إضافية بقيمة 12.2 مليون ريال للأصول الثابتة ويرجع ذلك إلى حقيقة أن الجزء الأكبر من الأصول كان محتفظا به في مشروعات إما تم إلغاؤها أو تعليقها أو التنازل عنها إلى آخرين.