انعكس تأثير جائحة فيروس كورونا المستجد على مختلف جوانب الحياة اليومية في العالم بأسره، فالأمور التي اعتاد الناس الاستمتاع بها في الصيف مثل المهرجانات والأحداث الرياضية والحفلات جرى تأجيلها لواقع بعيد اجتماعيا وافتراضيا أكثر من أي وقت مضى، وبينما يحاول البعض جاهدا التكيف مع ما يسمى "الوضع الطبيعي الجديد" هناك عادات يومية قد تغيرت بالفعل.
التباعد الاجتماعي
أحد أهم الإجراءات في مكافحة انتشار الفيروس في التباعد الاجتماعي وتجنب الأماكن المزدحمة.
المصافحة
تجنب المصافحة من أكثر التغييرات وضوحا في الأعراف المجتمعية منذ بداية الجائحة واتجهت التحيات الاجتماعية إلى وضع اليد على القلب، أو إيماءة بالرأس، أو أي فعل يمكن المرء من تجنب اللمس أو الاتصال المباشر.
معقمات الأيدي في كل مكان
في الأيام التي تلت تفشي الفيروس أصبحت معقمات الأيدي متوفرة في المكاتب والأماكن العامة والفعاليات الترفيهية والمتاجر وصالات الألعاب الرياضية.
الكمامات
أصبحت الكمامة من الضروريات خلال الجائحة، وخاصة عند التواجد في الأماكن العامة، وذلك لمنع انتقال العدوى بين الناس.
التعليم عن بعد
أثر تفشي الفيروس على التعليم بشكل كبير، فقد أغلقت المدارس والجامعات وانتقلت إلى الفصول الدراسية عبر الإنترنت.
الدفع الالكتروني
خوفا من أن النقود الورقية يمكن أن تكون ناقلة للفيروس، استخدم الناس في جميع أنحاء العالم وسائل الدفع الالكترونية.
العمل عن بعد
أجبر الفيروس الشركات على السماح لأعضاء فريقها بالعمل عن بعد.
الذهاب إلى المطاعم
إن فكرة تناول الطعام بالخارج، أو حتى الحصول على وجبات سريعة أو توصيل باتت مختلفة تماما مقارنة بما كانت عليه قبل الجائحة
الضغط على الأزرار
تعد الأسطح أماكن مثالية لنقل كورونا وتعين على الكثير من الناس التخلص من عادة الضغط على أزرار المصعد أو أجهزة الصراف الآلي من خلال لبس القفازات أو تغطية أصابعهم بالملابس أو الضغط على الأزرار بالمرفقين.
غسل اليدين
إذا كان هناك شيء واحد نسمعه مرارا وتكرارا حول منع انتشار الفيروس، فهو أنه يجب علينا غسل أيدينا قدر الإمكان لمدة 40 ثانية.
الصحة العامة
أعطى الفيروس درسا في أخلاقيات الصحة العامة التي يجب عليك أن تضع استقلاليتك في الاعتبار من أجل الصالح العام، فالهدف من العزلة الذاتية والتباعد الاجتماعي ليس فقط حماية نفسك، بل أيضا حماية الآخرين.
التباعد الاجتماعي
أحد أهم الإجراءات في مكافحة انتشار الفيروس في التباعد الاجتماعي وتجنب الأماكن المزدحمة.
المصافحة
تجنب المصافحة من أكثر التغييرات وضوحا في الأعراف المجتمعية منذ بداية الجائحة واتجهت التحيات الاجتماعية إلى وضع اليد على القلب، أو إيماءة بالرأس، أو أي فعل يمكن المرء من تجنب اللمس أو الاتصال المباشر.
معقمات الأيدي في كل مكان
في الأيام التي تلت تفشي الفيروس أصبحت معقمات الأيدي متوفرة في المكاتب والأماكن العامة والفعاليات الترفيهية والمتاجر وصالات الألعاب الرياضية.
الكمامات
أصبحت الكمامة من الضروريات خلال الجائحة، وخاصة عند التواجد في الأماكن العامة، وذلك لمنع انتقال العدوى بين الناس.
التعليم عن بعد
أثر تفشي الفيروس على التعليم بشكل كبير، فقد أغلقت المدارس والجامعات وانتقلت إلى الفصول الدراسية عبر الإنترنت.
الدفع الالكتروني
خوفا من أن النقود الورقية يمكن أن تكون ناقلة للفيروس، استخدم الناس في جميع أنحاء العالم وسائل الدفع الالكترونية.
العمل عن بعد
أجبر الفيروس الشركات على السماح لأعضاء فريقها بالعمل عن بعد.
الذهاب إلى المطاعم
إن فكرة تناول الطعام بالخارج، أو حتى الحصول على وجبات سريعة أو توصيل باتت مختلفة تماما مقارنة بما كانت عليه قبل الجائحة
الضغط على الأزرار
تعد الأسطح أماكن مثالية لنقل كورونا وتعين على الكثير من الناس التخلص من عادة الضغط على أزرار المصعد أو أجهزة الصراف الآلي من خلال لبس القفازات أو تغطية أصابعهم بالملابس أو الضغط على الأزرار بالمرفقين.
غسل اليدين
إذا كان هناك شيء واحد نسمعه مرارا وتكرارا حول منع انتشار الفيروس، فهو أنه يجب علينا غسل أيدينا قدر الإمكان لمدة 40 ثانية.
الصحة العامة
أعطى الفيروس درسا في أخلاقيات الصحة العامة التي يجب عليك أن تضع استقلاليتك في الاعتبار من أجل الصالح العام، فالهدف من العزلة الذاتية والتباعد الاجتماعي ليس فقط حماية نفسك، بل أيضا حماية الآخرين.