بغداد تعرقل تأمين السفارة السعودية بالسيارات المصفحة
الخميس - 14 يوليو 2016
Thu - 14 Jul 2016
تعرقل الحكومة العرقية تأمين السفارة السعودية في بغداد بالسيارات المصفحة، حسبما أعلن السفير السعودي في بغداد ثامر السبهان أمس.
وكتب السبهان في تغريدة بتويتر «إيضاحا لما يتم تداوله فالمملكة أمنت كافة التجهيزات الأمنية للسفارة ومن ضمنها سيارات مصفحة، ولغاية الآن لم يسمح من العراقيين بدخولها للعراق».
من جهة أخرى، أقامت القوات المسلحة العراقية أمس عرضا عسكريا بساحة التحرير وسط بغداد بمناسبة الانتصارات التي حققتها أخيرا ضد تنظيم داعش.
وحيا رئيس الوزراء حيدر العبادي من مقصورة تحت نصب الحرية القوات التي ضمت دبابات ومدافع وطائرات حربية ومروحية.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع العميد تحسين إبراهيم «أقمنا الاستعراض بمناسبة تحرير الفلوجة والرمادي وجميع الأراضي التي كانت تحت سيطرة داعش».
وسبق إقامة العرض، تمرين قبل يومين في شوارع بغداد بشكل غير معلن أدى لقطع الشوارع وأثار مخاوف في الشارع بدلا أن يوحي بأجواء الاحتفال.
وأشارت بعض التكهنات إلى أن العرض رسالة للمتظاهرين الذين يخططون لتجمع كبير اليوم تلبية لدعوة زعيم التيار الصدري مقتدر الصدر بالتظاهر ضد الفساد، بينما أشارت أخرى لإمكان حصول محاولة انقلاب عسكري.
وأعلن العراق في 30 يونيو استعادة السيطرة بشكل كامل على مدينة الفلوجة (50 كليومترا غرب بغداد) بعد عامين ونصف العام من فرض داعش سيطرتهم عليها.
كما أعلن تحرير الرمادي كبرى مدن محافظة الأنبار في نهاية العام الماضي، لكن المعارك في محيط الرمادي لا تزال جارية حتى الآن.
وتمكنت السلطات أخيرا من استعادة السيطرة على قاعدة جوية جنوب الموصل من قبضة داعش، والتي اعتبرها البنتاجون قاعدة انطلاق لاستعادة الموصل معقل التنظيم بالعراق.
وكتب السبهان في تغريدة بتويتر «إيضاحا لما يتم تداوله فالمملكة أمنت كافة التجهيزات الأمنية للسفارة ومن ضمنها سيارات مصفحة، ولغاية الآن لم يسمح من العراقيين بدخولها للعراق».
من جهة أخرى، أقامت القوات المسلحة العراقية أمس عرضا عسكريا بساحة التحرير وسط بغداد بمناسبة الانتصارات التي حققتها أخيرا ضد تنظيم داعش.
وحيا رئيس الوزراء حيدر العبادي من مقصورة تحت نصب الحرية القوات التي ضمت دبابات ومدافع وطائرات حربية ومروحية.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع العميد تحسين إبراهيم «أقمنا الاستعراض بمناسبة تحرير الفلوجة والرمادي وجميع الأراضي التي كانت تحت سيطرة داعش».
وسبق إقامة العرض، تمرين قبل يومين في شوارع بغداد بشكل غير معلن أدى لقطع الشوارع وأثار مخاوف في الشارع بدلا أن يوحي بأجواء الاحتفال.
وأشارت بعض التكهنات إلى أن العرض رسالة للمتظاهرين الذين يخططون لتجمع كبير اليوم تلبية لدعوة زعيم التيار الصدري مقتدر الصدر بالتظاهر ضد الفساد، بينما أشارت أخرى لإمكان حصول محاولة انقلاب عسكري.
وأعلن العراق في 30 يونيو استعادة السيطرة بشكل كامل على مدينة الفلوجة (50 كليومترا غرب بغداد) بعد عامين ونصف العام من فرض داعش سيطرتهم عليها.
كما أعلن تحرير الرمادي كبرى مدن محافظة الأنبار في نهاية العام الماضي، لكن المعارك في محيط الرمادي لا تزال جارية حتى الآن.
وتمكنت السلطات أخيرا من استعادة السيطرة على قاعدة جوية جنوب الموصل من قبضة داعش، والتي اعتبرها البنتاجون قاعدة انطلاق لاستعادة الموصل معقل التنظيم بالعراق.