ميناء ينبع يحقق رقما قياسيا في شحن الكلنكر
الثلاثاء - 29 ديسمبر 2020
Tue - 29 Dec 2020
حقق ميناء ينبع التجاري رقما قياسيا جديدا بمعدل شحن مادة الكلنكر خلال 24 ساعة، حيث استطاع شحن 13,250 ألف طن، وذلك من خلال مناولة «كلنكر سائب»، وفق منظومة متكاملة من الخدمات البحرية والتشغيلية واللوجستية.
يأتي ذلك تتويجا لجهود إدارة ميناء ينبع التجاري في استقطاب عدد من الخطوط الملاحية المنتظمة لتصدير شحنات مادة الكلنكر، مما يسهم في تعزيز الصادرات الوطنية والاستغلال الأمثل لتجهيزات الميناء بكفاءة وفعالية، وتوظيف الخبرة التراكمية للميناء في مناولة المواد السائبة.
واتخذت الهيئة العامة للموانئ «موانئ» أخيرا عددا من الإجراءات التنظيمية والتشغيلية لتعزيز خدمات الموانئ السعودية، ورفع جودة قدراتها التشغيلية واللوجستية بما يتناسب مع المرحلة المستقبلية.
ويعد ميناء ينبع التجاري البوابة الرئيسة لمنطقة المدينة المنورة وما جاورها، والأقرب لدول أوروبا وأمريكا الشمالية، إذ يربط الميناء شبكة حديثة من الطرق البرية، وهو ما يجعله المنفذ البحري الاستراتيجي الأهم لمنطقة المدينة المنورة ومنطقة القصيم والبوابة البحرية لانتقال التجارة من وإلى هذه المناطق الواعدة اقتصاديا.
يذكر أن الهيئة العامة للموانئ وقعت أخيرا مع الشركة السعودية للاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني «سالك»، اتفاقية تأجير بمساحة (313 ألف م²) في ميناء ينبع التجاري، وذلك لغرض إنشاء أول وأكبر محطة إقليمية لاستيراد ومعالجة وتصدير الحبوب في المملكة على مرحلتين، بطاقة إجمالية تبلغ (5) ملايين طن سنويا.
وسيدعم المشروع الإقليمي الحركة التشغيلية بميناء ينبع التجاري، وسيستقطب مزيدا من الخطوط الملاحية العالمية، ويجذب الاستثمارات في قطاع الخدمات اللوجستية المصاحبة لنمو الحركة التشغيلية والزيادة في أعداد السفن التي تؤم الميناء.
يأتي ذلك تتويجا لجهود إدارة ميناء ينبع التجاري في استقطاب عدد من الخطوط الملاحية المنتظمة لتصدير شحنات مادة الكلنكر، مما يسهم في تعزيز الصادرات الوطنية والاستغلال الأمثل لتجهيزات الميناء بكفاءة وفعالية، وتوظيف الخبرة التراكمية للميناء في مناولة المواد السائبة.
واتخذت الهيئة العامة للموانئ «موانئ» أخيرا عددا من الإجراءات التنظيمية والتشغيلية لتعزيز خدمات الموانئ السعودية، ورفع جودة قدراتها التشغيلية واللوجستية بما يتناسب مع المرحلة المستقبلية.
ويعد ميناء ينبع التجاري البوابة الرئيسة لمنطقة المدينة المنورة وما جاورها، والأقرب لدول أوروبا وأمريكا الشمالية، إذ يربط الميناء شبكة حديثة من الطرق البرية، وهو ما يجعله المنفذ البحري الاستراتيجي الأهم لمنطقة المدينة المنورة ومنطقة القصيم والبوابة البحرية لانتقال التجارة من وإلى هذه المناطق الواعدة اقتصاديا.
يذكر أن الهيئة العامة للموانئ وقعت أخيرا مع الشركة السعودية للاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني «سالك»، اتفاقية تأجير بمساحة (313 ألف م²) في ميناء ينبع التجاري، وذلك لغرض إنشاء أول وأكبر محطة إقليمية لاستيراد ومعالجة وتصدير الحبوب في المملكة على مرحلتين، بطاقة إجمالية تبلغ (5) ملايين طن سنويا.
وسيدعم المشروع الإقليمي الحركة التشغيلية بميناء ينبع التجاري، وسيستقطب مزيدا من الخطوط الملاحية العالمية، ويجذب الاستثمارات في قطاع الخدمات اللوجستية المصاحبة لنمو الحركة التشغيلية والزيادة في أعداد السفن التي تؤم الميناء.