سفاري الأحساء تجربة فريدة لاكتشاف خفايا الطبيعة
الاثنين - 28 ديسمبر 2020
Mon - 28 Dec 2020
بيئات طبيعية متنوعة يزخر بها الكثير من المناطق السعودية تهيئ السائح لرحلة سفاري ممتعة في إطار تجربة فريدة من نوعها من الرحلات الاستكشافية خلال فصل الشتاء. ويسعى موسم «شتاء السعودية» الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة في 17 وجهة بالمملكة إلى تسليط الضوء على هذه البيئات، من أجل استقطاب السائحين خلال إجارة منتصف العام الهجري.
وتحت شعار «الشتاء حولك» الذي يعبر عن موسم شتاء السعودية المنطلق في العاشر من ديسمبر الحالي ويستمر حتى مارس المقبل، تسير «رحلات السفاري» ضمن ما يزيد على 300 باقة وتجربة سياحية متوفرة على موقع وتطبيق «روح السعودية»، تقدمها 200 شركة من منظمي الرحلات والمشغلين السياحيين.
وفي المنطقة الشرقية يعزز فريق «سفاري الأحساء» المكون من 100 عضو السياحة في المنطقة من خلال رصد أهم لحظات تجربة الصحراء، واستكشاف أهم معالمها التراثية والتاريخية وتنوعها الطبيعي والمناخي.
وقال قائد الفريق ياسر الساري: إن بداية الفريق الأولى بدأت من بحيرة الأصفر التي تتربع في جوف الصحراء على مساحة يصل طولها إلى 25 كلم تحيطها مساحات خضراء واسعة، ويطل عليها النخيل من بعيد، وتستقطب عشرات الأنواع من الطيور المهاجرة في رحلة الشتاء والصيف، وتستقطب سنويا آلاف السياح من داخل المملكة وخارجها، للاستمتاع بتلك اللوحة الطبيعية الخلابة.
ولرحلات السفاري طبيعة مختلفة من حيث التشويق والمتعة، وهي خير تجربة لاستكشاف معالم الأحساء أو «الحسا» كما يطلق عليها بالعامية، خاصة لسياح الداخل من المواطنين والمقيمين، وتختلف أسعار باقات السياحة تبعا للخدمات المقدمة للقيام بهذه المغامرات الأحسائية، وتتخللها المواصلات من نقطة الانطلاق.
كما يتخلل هذه الرحلات التمتع بمشاهدة غروب الشمس، قيادة الدبابات ذات الدفع الرباعي، جلسات السمر، الضيافة العربية الأصيلة، تذوق الأكلات الشعبية الحساوية، وغيرها من الأنشطة التي تعطي هذا النوع من الرحلات أجواء لا توصف من المتعة السياحية والمناخية، وسط تطبيق الإجراءات الوقائية كافة التي اعتمدتها وزارة السياحة بالتنسيق مع وزارة الصحة والجهات ذات العلاقة، للمحافظة على سلامة العاملين والمشاركين عموما من الإصابة بـ»كوفيد-19».
يتخلل رحلات السفاري:
وتحت شعار «الشتاء حولك» الذي يعبر عن موسم شتاء السعودية المنطلق في العاشر من ديسمبر الحالي ويستمر حتى مارس المقبل، تسير «رحلات السفاري» ضمن ما يزيد على 300 باقة وتجربة سياحية متوفرة على موقع وتطبيق «روح السعودية»، تقدمها 200 شركة من منظمي الرحلات والمشغلين السياحيين.
وفي المنطقة الشرقية يعزز فريق «سفاري الأحساء» المكون من 100 عضو السياحة في المنطقة من خلال رصد أهم لحظات تجربة الصحراء، واستكشاف أهم معالمها التراثية والتاريخية وتنوعها الطبيعي والمناخي.
وقال قائد الفريق ياسر الساري: إن بداية الفريق الأولى بدأت من بحيرة الأصفر التي تتربع في جوف الصحراء على مساحة يصل طولها إلى 25 كلم تحيطها مساحات خضراء واسعة، ويطل عليها النخيل من بعيد، وتستقطب عشرات الأنواع من الطيور المهاجرة في رحلة الشتاء والصيف، وتستقطب سنويا آلاف السياح من داخل المملكة وخارجها، للاستمتاع بتلك اللوحة الطبيعية الخلابة.
ولرحلات السفاري طبيعة مختلفة من حيث التشويق والمتعة، وهي خير تجربة لاستكشاف معالم الأحساء أو «الحسا» كما يطلق عليها بالعامية، خاصة لسياح الداخل من المواطنين والمقيمين، وتختلف أسعار باقات السياحة تبعا للخدمات المقدمة للقيام بهذه المغامرات الأحسائية، وتتخللها المواصلات من نقطة الانطلاق.
كما يتخلل هذه الرحلات التمتع بمشاهدة غروب الشمس، قيادة الدبابات ذات الدفع الرباعي، جلسات السمر، الضيافة العربية الأصيلة، تذوق الأكلات الشعبية الحساوية، وغيرها من الأنشطة التي تعطي هذا النوع من الرحلات أجواء لا توصف من المتعة السياحية والمناخية، وسط تطبيق الإجراءات الوقائية كافة التي اعتمدتها وزارة السياحة بالتنسيق مع وزارة الصحة والجهات ذات العلاقة، للمحافظة على سلامة العاملين والمشاركين عموما من الإصابة بـ»كوفيد-19».
يتخلل رحلات السفاري:
- المخيمات الصحراوية (الكشتة)
- شبة الضوء في ليالي الصحراء الباردة
- ركوب الخيل والجمال
- رمي القوس
- التزلج على الرمال
- التقاط الصور أثناء القيادة بسيارات الدفع الرباعي بين الكثبان الرملية
- الطيران الشراعي