وزارة الاتصالات ترعى مسابقة منتدى MIT للشركات الناشئة
الأحد - 27 ديسمبر 2020
Sun - 27 Dec 2020
ترعى وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات الدورة الخامسة من مسابقة منتدى MIT للشركات الناشئة في السعودية، التي تعقد حفلها الختامي يوم 6 مارس 2021 في نسخة رقمية.
وسينوب عن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لوظائف المستقبل والريادة الرقمية الدكتور أحمد آل ثنيان.
وتأتي رعاية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للمسابقة، في إطار رؤية الوزارة الطموحة لبناء بيئة تحتضن وتنمي وتستقطب الرياديين والمهارات في مجال التحول الرقمي، وتزيد فرص العمل النوعية، مما يسهم برفع الإنتاجية الوطنية وتنمية المحتوى المحلي التقني وبناء قطاع التقنية بمستوى عالمي تنافسي يحقق الاستدامة الاقتصادية والريادة على المستوى الإقليمي والعالمي، ولإيمان الوزارة بأهمية ريادة الأعمال الرقمية، حيث إنها الرافد للاقتصاد الرقمي، إذ تلعب الشركات الناشئة دورا مهما، كونها الاستثمار الحقيقي في الرحلة نحو تجسيد التحول الرقمي الكامل والشامل.
وقال الدكتور آل ثنيان «يسعدنا رعاية مسابقة منتدى MIT للشركات الناشئة في السعودية وغيرها من الفعاليات المؤثرة والداعمة للشباب والاقتصاد المحلي، ذات المردود الكبير والعظيم، ومنطلق هذا الشعور يعود لأسباب عدة أبرزها: أن الشركات الناشئة هي ركيزة من ركائز التنمية، والشباب السعودي العامل بها يمثل المستقبل والأمل، بالإضافة إلى أن مثل هذه المسابقات تعد استثمارا حقيقيا ودلالة بأن الجهود كافة تسير نحو مستقبل مشرق وواعد».
وأضاف «لدينا ولله الحمد بيئة متكاملة تدعم رواد الأعمال والمبتكرين في مجال التحول الرقمي، وتوفر سبل أسهل للحصول على ما يلزمهم من دعم في مجال القدرات الرقمية، والوصول للتقنيات الحديثة، ليتمكنوا من تطوير أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ناشئة قابلة للانتشار الواسع، لتغير المجتمع والعالم من حولهم للأفضل».
وسينوب عن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لوظائف المستقبل والريادة الرقمية الدكتور أحمد آل ثنيان.
وتأتي رعاية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للمسابقة، في إطار رؤية الوزارة الطموحة لبناء بيئة تحتضن وتنمي وتستقطب الرياديين والمهارات في مجال التحول الرقمي، وتزيد فرص العمل النوعية، مما يسهم برفع الإنتاجية الوطنية وتنمية المحتوى المحلي التقني وبناء قطاع التقنية بمستوى عالمي تنافسي يحقق الاستدامة الاقتصادية والريادة على المستوى الإقليمي والعالمي، ولإيمان الوزارة بأهمية ريادة الأعمال الرقمية، حيث إنها الرافد للاقتصاد الرقمي، إذ تلعب الشركات الناشئة دورا مهما، كونها الاستثمار الحقيقي في الرحلة نحو تجسيد التحول الرقمي الكامل والشامل.
وقال الدكتور آل ثنيان «يسعدنا رعاية مسابقة منتدى MIT للشركات الناشئة في السعودية وغيرها من الفعاليات المؤثرة والداعمة للشباب والاقتصاد المحلي، ذات المردود الكبير والعظيم، ومنطلق هذا الشعور يعود لأسباب عدة أبرزها: أن الشركات الناشئة هي ركيزة من ركائز التنمية، والشباب السعودي العامل بها يمثل المستقبل والأمل، بالإضافة إلى أن مثل هذه المسابقات تعد استثمارا حقيقيا ودلالة بأن الجهود كافة تسير نحو مستقبل مشرق وواعد».
وأضاف «لدينا ولله الحمد بيئة متكاملة تدعم رواد الأعمال والمبتكرين في مجال التحول الرقمي، وتوفر سبل أسهل للحصول على ما يلزمهم من دعم في مجال القدرات الرقمية، والوصول للتقنيات الحديثة، ليتمكنوا من تطوير أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ناشئة قابلة للانتشار الواسع، لتغير المجتمع والعالم من حولهم للأفضل».