المركزي السعودي ومصرف البحرين يبدآن أولى مراحل تشغيل نظام المدفوعات الخليجي
الثلاثاء - 22 ديسمبر 2020
Tue - 22 Dec 2020
أطلقت شركة المدفوعات الخليجية المرحلة الأولى من تشغيل نظام المدفوعات الخليجي (آفاق)، حيث بدأ يوم 10 ديسمبر 2020 تبادل التحويلات المالية بين البنك المركزي السعودي ومصرف البحرين المركزي، من خلال نظام المدفوعات (آفاق)، وستنضم بقية البنوك المركزية الخليجية إلى النظام وفق البرنامج الزمني ومراحل العمل المتفق عليها.
ويقدم نظام (آفاق) العديد من المزايا من أبرزها اختصار الفترة الزمنية التي يتطلبها تنفيذ التحويلات العابرة للحدود، حيث سيتم تنفيذ الحوالة المالية خلال لحظات، وذلك بفضل تقنية التحويلات الآنية المستمرة (RTGS)، إضافة إلى ذلك يوفر النظام بيئة على قدر عال من الأمن لتفادي المخاطر السيبرانية ومخاطر أمن المعلومات من خلال الاستفادة من أحدث التقنيات المتاحة في هذا المجال وتقليل الاعتماد على الأنظمة المالية وشبكات التحويل الخارجية، علاوة على ذلك يسهم النظام بتخفيض تكلفة التحويل على العملاء.
ويعد النظام جزءا من بنية تحتية إقليمية تعمل الشركة على تطويرها لتستند عليها نظم المدفوعات الإقليمية المشتركة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك من خلال توفير نظام تسوية آنية بين البنوك المركزية الخليجية، ودعم التعامل بالعملات المحلية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتسهيل عمليات المقاصة والتسويات المالية وتعزيز متطلبات الاندماج بين الأسواق المالية، وضمان سرعة إتمام التحويلات النقدية وتوحيد نسقها وضمان حمايتها، مما يسهم في تعزيز الاستقرار المالي في دول المجلس.
يذكر أن شركة المدفوعات الخليجية هي شركة مساهمة مقفلة تمتلكها وتمولها البنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي، وقد تأسست بموجب قرار المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته السابعة والثلاثين، المنعقد في ديسمبر 2016، بالموافقة على تأسيس وبناء نظام ربط نظم المدفوعات بدول المجلس.
نظام المدفوعات الخليجي (آفاق):
المزايا
بدء التشغيل: 10 ديسمبر 2020
البداية: بين المركزي السعودي ومصرف البحرين المركزي
انضمام باقي البنوك الخليجية:
وفق البرنامج الزمني ومراحل العمل المتفق عليها
شركة المدفوعات الخليجية:
الأهداف:
ويقدم نظام (آفاق) العديد من المزايا من أبرزها اختصار الفترة الزمنية التي يتطلبها تنفيذ التحويلات العابرة للحدود، حيث سيتم تنفيذ الحوالة المالية خلال لحظات، وذلك بفضل تقنية التحويلات الآنية المستمرة (RTGS)، إضافة إلى ذلك يوفر النظام بيئة على قدر عال من الأمن لتفادي المخاطر السيبرانية ومخاطر أمن المعلومات من خلال الاستفادة من أحدث التقنيات المتاحة في هذا المجال وتقليل الاعتماد على الأنظمة المالية وشبكات التحويل الخارجية، علاوة على ذلك يسهم النظام بتخفيض تكلفة التحويل على العملاء.
ويعد النظام جزءا من بنية تحتية إقليمية تعمل الشركة على تطويرها لتستند عليها نظم المدفوعات الإقليمية المشتركة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك من خلال توفير نظام تسوية آنية بين البنوك المركزية الخليجية، ودعم التعامل بالعملات المحلية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتسهيل عمليات المقاصة والتسويات المالية وتعزيز متطلبات الاندماج بين الأسواق المالية، وضمان سرعة إتمام التحويلات النقدية وتوحيد نسقها وضمان حمايتها، مما يسهم في تعزيز الاستقرار المالي في دول المجلس.
يذكر أن شركة المدفوعات الخليجية هي شركة مساهمة مقفلة تمتلكها وتمولها البنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي، وقد تأسست بموجب قرار المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته السابعة والثلاثين، المنعقد في ديسمبر 2016، بالموافقة على تأسيس وبناء نظام ربط نظم المدفوعات بدول المجلس.
نظام المدفوعات الخليجي (آفاق):
المزايا
بدء التشغيل: 10 ديسمبر 2020
البداية: بين المركزي السعودي ومصرف البحرين المركزي
انضمام باقي البنوك الخليجية:
وفق البرنامج الزمني ومراحل العمل المتفق عليها
- اختصار الفترة الزمنية التي يتطلبها تنفيذ التحويلات العابرة للحدود.
- توفير بيئة على قدر عال من الأمن لتفادي المخاطر السيبرانية ومخاطر أمن المعلومات.
- تقليل الاعتماد على الأنظمة المالية وشبكات التحويل الخارجية.
- الإسهام في تخفيض تكلفة التحويل على العملاء.
- دعم التعامل بالعملات المحلية لدول مجلس التعاون.
- تسهيل عمليات المقاصة والتسويات المالية.
- تعزيز متطلبات الاندماج بين الأسواق المالية.
- ضمان سرعة إتمام التحويلات النقدية وتوحيد نسقها.
شركة المدفوعات الخليجية:
الأهداف:
- تنفيذ عمليات التحويل وتسوية المدفوعات المالية بين البنوك المركزية والتجارية.
- تقديم وتطوير الخدمات المتنوعة المتعلقة بنظام المدفوعات الخليجي.
- تعزيز نظم المدفوعات الخليجية المشتركة.
- وضع الاستراتيجيات الملائمة لتلافي المخاطر المالية.