مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم تحتفل باليوم العالمي للغة العربية
الخميس - 17 ديسمبر 2020
Thu - 17 Dec 2020
كلمة الدكتورة سونيا بن جعفر، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الله الغرير للتعليم:
"نحتفي في مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم باليوم العالمي للغة العربية، هذه اللغة التي تمثّل إحدى أهم دعائم التنوع الثقافي للبشرية. تعدّ اللغة العربية واحدةً من أكثر اللغات انتشاراً في العالم، وقد لعبت دوراً محورياً في انتشار المعرفة والعلوم والفلسفة خلال فتراتٍ طويلة من تاريخ الإنسانية. وفي ظل التوجهات العالمية نحو اعتماد منصات التعليم الإلكترونية، وتماشياً مع شعار منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم، مجامع اللغة العربية: ضرورة أم ترف؟ فنحن نؤمن بضرورة أن تلعب اللغة العربية دوراً أساسياً في العملية التعليمية، ونحرص على ألا تتعرض للتهميش في أي مرحلة تعليمية.
عملنا طوال السنوات الخمس الماضية على دعم وتعزيز التعليم عالي الجودة في الإمارات العربية المتحدة وفي جميع أنحاء المنطقة العربية. وقد أسهمنا في توفير أكثر من 1000 منحة دراسية، وتشجيع أكثر من 25 ألف طالب إمارتي وعربي من خلال برامج لتنمية المهارات، فضلاً عن دعم جامعات المنطقة لمساعدتها في تحسين قدراتها لتوفير مناهج وبرامج تعليمية عالية الجودة عبر الإنترنت. ونظرا لللشعبية الكبيرة التي تحظى بها لغات مثل الإنجليزية والفرنسية، مع التقدم الكبير الذي تشهده منصات التعليم عبر الإنترنت، فمن خلال برنامج الغرير للمفكرين اليافعين يتسنى للطلبة اختيار اللغة العربية في المنصة والدراسة بها إلكترونياً. هذا وتحمل مؤسستنا رسالة سامية، تتمثل في توفير فرص التعلّم التي ترتقي بحياة الشباب العرب في جميع أنحاء المنطقة".
"نحتفي في مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم باليوم العالمي للغة العربية، هذه اللغة التي تمثّل إحدى أهم دعائم التنوع الثقافي للبشرية. تعدّ اللغة العربية واحدةً من أكثر اللغات انتشاراً في العالم، وقد لعبت دوراً محورياً في انتشار المعرفة والعلوم والفلسفة خلال فتراتٍ طويلة من تاريخ الإنسانية. وفي ظل التوجهات العالمية نحو اعتماد منصات التعليم الإلكترونية، وتماشياً مع شعار منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم، مجامع اللغة العربية: ضرورة أم ترف؟ فنحن نؤمن بضرورة أن تلعب اللغة العربية دوراً أساسياً في العملية التعليمية، ونحرص على ألا تتعرض للتهميش في أي مرحلة تعليمية.
عملنا طوال السنوات الخمس الماضية على دعم وتعزيز التعليم عالي الجودة في الإمارات العربية المتحدة وفي جميع أنحاء المنطقة العربية. وقد أسهمنا في توفير أكثر من 1000 منحة دراسية، وتشجيع أكثر من 25 ألف طالب إمارتي وعربي من خلال برامج لتنمية المهارات، فضلاً عن دعم جامعات المنطقة لمساعدتها في تحسين قدراتها لتوفير مناهج وبرامج تعليمية عالية الجودة عبر الإنترنت. ونظرا لللشعبية الكبيرة التي تحظى بها لغات مثل الإنجليزية والفرنسية، مع التقدم الكبير الذي تشهده منصات التعليم عبر الإنترنت، فمن خلال برنامج الغرير للمفكرين اليافعين يتسنى للطلبة اختيار اللغة العربية في المنصة والدراسة بها إلكترونياً. هذا وتحمل مؤسستنا رسالة سامية، تتمثل في توفير فرص التعلّم التي ترتقي بحياة الشباب العرب في جميع أنحاء المنطقة".
الأكثر قراءة

وزير التعليم: هدفنا أن يصبح التعليم السعودي ضمن أفضل 20 نظامًا تعليميًا حول العالم

بقرار وزير التعليم.. الدكتور مهند دحلان ينضم إلى مجلس أمناء جامعة الأمير مقرن

مستشفيات وعيادات دله تُعلن مواعيد العمل في رمضان.. والطوارئ والصيدليات على مدار الساعة

فريقا فرع وزارة الرياضة وحرس الحدود يحققان الفوز في الجولة الأولى ببطولة جدة لكرة القدم

وضع حجر الأساس لمستشفى د. سليمان فقيه بمشروع مسار في مكة المكرمة

رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرّم الفائزين بجائزة التميز والإبداع في التعليم الإلكتروني في دورتها التاسعة.