عادت الحياة لوسط أملج التاريخي، عقب الانتهاء من ترميم السوق القديم «سوق الرقعة وسوق الليل» من قبل بلدية المنطقة وفق المخططات والتصورات التنفيذية التي أعدتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني المشرفة على التنفيذ.
ويعد السوق شاهدا على الموروث التراثي العمراني للمنطقة، حيث أوضح مدير عام فرع الهيئة ناصر الخريصي بأن تطوير وسط أملج التاريخي يأتي ضمن مشروع لإعادة تأهيل أواسط المدن بمنطقة تبوك.
وأضاف «قطع المشروع شوطا كبيرا من العمل في إطار شراكة بين الهيئة وأمانة تبوك، وبلديات ومحافظات تيماء وضباء والوجه وأملج، والتي تضم مباني تاريخية مهمة، من شأنها دعم القطاع السياحي الذي يعمل على استقلال كل مقوماته المتنوعة».
ويعد تأهيل السوق امتدادا للتعاون بين بلدية أملج وفرع الهيئة الذي يهدف إلى المحافظة على المنطقة التاريخية وتطويرها بما يتوافق مع معايير الترميم والتطوير.
المباني المرممة
ويعد السوق شاهدا على الموروث التراثي العمراني للمنطقة، حيث أوضح مدير عام فرع الهيئة ناصر الخريصي بأن تطوير وسط أملج التاريخي يأتي ضمن مشروع لإعادة تأهيل أواسط المدن بمنطقة تبوك.
وأضاف «قطع المشروع شوطا كبيرا من العمل في إطار شراكة بين الهيئة وأمانة تبوك، وبلديات ومحافظات تيماء وضباء والوجه وأملج، والتي تضم مباني تاريخية مهمة، من شأنها دعم القطاع السياحي الذي يعمل على استقلال كل مقوماته المتنوعة».
ويعد تأهيل السوق امتدادا للتعاون بين بلدية أملج وفرع الهيئة الذي يهدف إلى المحافظة على المنطقة التاريخية وتطويرها بما يتوافق مع معايير الترميم والتطوير.
المباني المرممة
- السوق القديم
- مبنى الإمارة القديم
- مسجد أبو جبل
- سوق الخضار التراثي
- مبنى المالية القديم