تجعل 12 سببا الجلوس لفترات طويلة خطرا على الصحة وتؤدي إلى إصابة الإنسان بأمراض متعددة وفقا لجهات مختصة مثل جامعة مينيسوتا ومنشورات الصحة بجامعة هارفارد والمجلة الأمريكية لعلم الأوبئة.
وبينما يرى بعض الناس أنه لا ضرر من الجلوس، إلا أن تأثيراته السلبية التي تنعكس على الصحة صادمة، ويقدم موقع Web MD المتخصص في المعلومات الصحية الأسباب التي تجعل الجلوس لفترات طويلة خطرا على الصحة.
قصر العمر المتوقع
ارتفاع خطر الوفاة المبكرة لأي سبب كان، وذلك بغض النظر عن القيام بالتمارين الرياضية أم لا.
تجلط الأوردة العميقة
حيث تتكون جلطة في الساق وذلك غالبا بسبب الجلوس طويلا.
يمكن أن يكون الأمر خطيرا في حال تحررت الجلطة وانتقلت نحو الرئة.
قد تتضمن الأعراض الألم والتورم وكذلك قد تكون بلا أعراض.
زيادة الوزن
ترتبط مشاهدة التلفاز أو تصفح الإنترنت لفترات طويلة مع الجلوس طويلا،
وحتى مع التمرين يوميا لا يمكن التخلص من الوزن الزائد الناتج عن البقاء أمام الشاشة.
ارتفاع مستويات القلق والتوتر
يمكن للبقاء أمام الشاشات لفترات طويلة التأثير على نوعية النوم أوقد يؤدي إلى التخلي عن القيام بالنشاطات مع الأصدقاء والأهل وقد ربطه العلماء بالقلق الاجتماعي.
التأثير السلبي على الظهر
يضع الجلوس الكثير من الضغط على عضلات الظهر والرقبة والعمود الفقري، ويزداد الأمر سوءا في حال الانحناء.
الدوالي الوريدية
يتجمع الدم في الساقين نتيجة الجلوس مطولا ما يزيد من الضغط على الأوردة فيتسبب بتورمها أو التوائها أو انتفاخها.
هشاشة العظام
كبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام وقد يتفاقم الوضع إلى صعوبة قيامهم بمهامهم اليومية كالذهاب للحمام.
تضرر القلب
وذلك وفق نتائج دراسة قارنت بين مجموعتين متشابهتين من سائقي القطارات الذين يتضمن عملهم الجلوس طوال اليوم، ومحصلي التذاكر.
حيث ارتفعت نسبة خطر الإصابة بأمراض القلب إلى الضعف في المجموعة الأولى على الرغم من تشابه المجموعتين في حمياتهم الغذائية ونمط حياتهم بشكل كبير.
ارتفاع خطر الإصابة بالسكري
لا يعلم الأطباء التفسير خلف ذلك، ولكنهم يعتقدون بأن الجلوس لفترات طويلة يغير من طريقة تفاعل الجسم مع الأنسولين،وهو الهرمون المسؤول عن مساعدة الجسم على حرق السكريات والكربوهيدرات للحصول على الطاقة.
ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان
كلما زادت فترات الجلوس ارتفعت مخاطر الإصابة بسرطان القولون أو الرحم أو الرئة.
وترتفع نسبة خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء كبيرات السن.
الخرف
يرفع الجلوس المفرط من نسبة خطر الإصابة بالخرف، يؤدي الجلوس إلى ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول والتي تلعب دورا مهما في الإصابة بالخرف.
التأثير على التمارين الرياضية
تعد تأثيرات الجلوس المفرط أكبر مما تستطيع التمارين الرياضية مكافحته. فلا يمكن للتمارين الرياضية عكس تأثير الجلوس لسبع ساعات متواصلة حتى عند التمرن لسبع ساعات أسبوعيا - وذلك أكثر بكثير من ساعات التمرن الأسبوعية الموصى بها.
وبينما يرى بعض الناس أنه لا ضرر من الجلوس، إلا أن تأثيراته السلبية التي تنعكس على الصحة صادمة، ويقدم موقع Web MD المتخصص في المعلومات الصحية الأسباب التي تجعل الجلوس لفترات طويلة خطرا على الصحة.
قصر العمر المتوقع
ارتفاع خطر الوفاة المبكرة لأي سبب كان، وذلك بغض النظر عن القيام بالتمارين الرياضية أم لا.
تجلط الأوردة العميقة
حيث تتكون جلطة في الساق وذلك غالبا بسبب الجلوس طويلا.
يمكن أن يكون الأمر خطيرا في حال تحررت الجلطة وانتقلت نحو الرئة.
قد تتضمن الأعراض الألم والتورم وكذلك قد تكون بلا أعراض.
زيادة الوزن
ترتبط مشاهدة التلفاز أو تصفح الإنترنت لفترات طويلة مع الجلوس طويلا،
وحتى مع التمرين يوميا لا يمكن التخلص من الوزن الزائد الناتج عن البقاء أمام الشاشة.
ارتفاع مستويات القلق والتوتر
يمكن للبقاء أمام الشاشات لفترات طويلة التأثير على نوعية النوم أوقد يؤدي إلى التخلي عن القيام بالنشاطات مع الأصدقاء والأهل وقد ربطه العلماء بالقلق الاجتماعي.
التأثير السلبي على الظهر
يضع الجلوس الكثير من الضغط على عضلات الظهر والرقبة والعمود الفقري، ويزداد الأمر سوءا في حال الانحناء.
الدوالي الوريدية
يتجمع الدم في الساقين نتيجة الجلوس مطولا ما يزيد من الضغط على الأوردة فيتسبب بتورمها أو التوائها أو انتفاخها.
هشاشة العظام
كبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام وقد يتفاقم الوضع إلى صعوبة قيامهم بمهامهم اليومية كالذهاب للحمام.
تضرر القلب
وذلك وفق نتائج دراسة قارنت بين مجموعتين متشابهتين من سائقي القطارات الذين يتضمن عملهم الجلوس طوال اليوم، ومحصلي التذاكر.
حيث ارتفعت نسبة خطر الإصابة بأمراض القلب إلى الضعف في المجموعة الأولى على الرغم من تشابه المجموعتين في حمياتهم الغذائية ونمط حياتهم بشكل كبير.
ارتفاع خطر الإصابة بالسكري
لا يعلم الأطباء التفسير خلف ذلك، ولكنهم يعتقدون بأن الجلوس لفترات طويلة يغير من طريقة تفاعل الجسم مع الأنسولين،وهو الهرمون المسؤول عن مساعدة الجسم على حرق السكريات والكربوهيدرات للحصول على الطاقة.
ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان
كلما زادت فترات الجلوس ارتفعت مخاطر الإصابة بسرطان القولون أو الرحم أو الرئة.
وترتفع نسبة خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء كبيرات السن.
الخرف
يرفع الجلوس المفرط من نسبة خطر الإصابة بالخرف، يؤدي الجلوس إلى ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول والتي تلعب دورا مهما في الإصابة بالخرف.
التأثير على التمارين الرياضية
تعد تأثيرات الجلوس المفرط أكبر مما تستطيع التمارين الرياضية مكافحته. فلا يمكن للتمارين الرياضية عكس تأثير الجلوس لسبع ساعات متواصلة حتى عند التمرن لسبع ساعات أسبوعيا - وذلك أكثر بكثير من ساعات التمرن الأسبوعية الموصى بها.