مجموعات الفخر.. مجموعات التواصل بقمة العشرين
السبت - 21 نوفمبر 2020
Sat - 21 Nov 2020
نعم بكل فخر أطلق عليها مجموعات الفخر، لأنها عبارة عن مجموعات تضع توصيات تُقَدم إلى قادة مجموعة العشرين للنظر فيها.
وتشمل تلك المجموعات مجموعة الأعمال (B20)، ومجموعة الشباب (Y20)، ومجموعة العمال(L20)، ومجموعة الفكر (T20)، ومجموعة المجتمع المدني (C20)، ومجموعة المرأة (W20)، ومجموعة العلوم (S20)، ومجموعة المجتمع الحضري (U20).
حيث ضمت تلك المجموعات مجموعة من شبابنا السعودي العالمي الذين نفخر بهم، وهم مجرد قاعدة بسيطة لشباب 2030، الذي بدأ يظهر في كل محفل دولي. وقامت تلك المجموعات التي تضم فخرنا ونظراءهم من شباب باقي الدول الـ19 بمناقشة ثلاثة مواضيع رئيسة، هي: مواكبة المستقبل، وتمكين الشباب، والمواطنة العالمية، وتم طرح موضوعات عن الشمولية والقيادة الشابة، وفُرص ما بعد الجائحة، والمهارات المستقبلية والتوظيف وريادة الأعمال، وتعدد الثقافات والعولمة والتعافي المستدام.
وقاد تلك المجموعات هذا العام مجموعة بارزة من السعوديين والسعوديات الذين نفخر بهم، ولعل هذا الأمر يجعلنا أمام فرصة ذهبية لاستمرار تلك المجموعات التي يرأسها قادة من خبراء الوطن وأعضاؤها من فخرنا من الشباب السعودي العالمي.
نعم لم لا ونحن وضعنا أيدينا على التحديات وخرجنا بتوصيات ولدينا فرق جاهزة فقط تحتاج دعما بشريا لزيادة العدد، ودعما لوجستيا من الجهات ذات العلاقة من وزارات وجهات، لتمكين تلك المجموعات لقيادة المواضيع الثلاثة التي تم نقاشها في القمة.
أو على أقل تقدير أتمنى أن يكون دورهم استشاريا مع الوزارات والجهات ذات العلاقة، وحتى إن لم يتيسر هذا أتمنى مع نهاية القمة إطلاق منصة وطنية دائمة تركز على القضايا الثلاث، تدار من فخرنا وتستقبل بشكل دوري المبادرات والأفكار والحلول التي تصب في مصلحة القضايا الثلاث.
من المهم جدا أن تستمر هذه التجربة بقيادة مجموعات الفخر، ويتم تعزيزها بأعضاء بارزين في كل مجال من مجالات المجموعات الثماني، بحيث تبدأ تلك المجموعات بما ذكرته من توصيات في بيانها الختامي.
والقصد من هذا المقال هو الخروج بمبادرة وطنية يطلق عليها مبادرة تفعيل مجموعات التواصل، والبدء في عملها فور انتهاء أعمال قمة العشرين لهذا العام.
ولعلنا في كثير من المبادرات الوطنية الكبرى نتأخر قليلا بسبب رغبتنا في إعطاء وقت كاف لدراسة المبادرة، ولكن نحن هنا أمام حالة خاصة ومبادرة وطنية بأبعاد عالمية. نحن أمام مبادرة واضحة الأهداف والخطة، ويقوم عليها مجموعة مؤهلة وتملك رؤية استراتيجية، وجميع توصياتها متفق عليها من أعظم 20 دولة تقود العالم اقتصاديا.
لذا نحن في هذه المبادرة لن نحتاج إلى العودة إلى المربع رقم واحد، للنظر في مدى جدوى وجودة مبادرة تفعيل تلك المجموعات، بل نحتاج لقرار عاجل لاستمرار عمل تلك المجموعات وتفعيلها ودعمها بكل ما هو متاح وغير متاح لأنها فعلا مجموعات فخر.
S_Meemar@
وتشمل تلك المجموعات مجموعة الأعمال (B20)، ومجموعة الشباب (Y20)، ومجموعة العمال(L20)، ومجموعة الفكر (T20)، ومجموعة المجتمع المدني (C20)، ومجموعة المرأة (W20)، ومجموعة العلوم (S20)، ومجموعة المجتمع الحضري (U20).
حيث ضمت تلك المجموعات مجموعة من شبابنا السعودي العالمي الذين نفخر بهم، وهم مجرد قاعدة بسيطة لشباب 2030، الذي بدأ يظهر في كل محفل دولي. وقامت تلك المجموعات التي تضم فخرنا ونظراءهم من شباب باقي الدول الـ19 بمناقشة ثلاثة مواضيع رئيسة، هي: مواكبة المستقبل، وتمكين الشباب، والمواطنة العالمية، وتم طرح موضوعات عن الشمولية والقيادة الشابة، وفُرص ما بعد الجائحة، والمهارات المستقبلية والتوظيف وريادة الأعمال، وتعدد الثقافات والعولمة والتعافي المستدام.
وقاد تلك المجموعات هذا العام مجموعة بارزة من السعوديين والسعوديات الذين نفخر بهم، ولعل هذا الأمر يجعلنا أمام فرصة ذهبية لاستمرار تلك المجموعات التي يرأسها قادة من خبراء الوطن وأعضاؤها من فخرنا من الشباب السعودي العالمي.
نعم لم لا ونحن وضعنا أيدينا على التحديات وخرجنا بتوصيات ولدينا فرق جاهزة فقط تحتاج دعما بشريا لزيادة العدد، ودعما لوجستيا من الجهات ذات العلاقة من وزارات وجهات، لتمكين تلك المجموعات لقيادة المواضيع الثلاثة التي تم نقاشها في القمة.
أو على أقل تقدير أتمنى أن يكون دورهم استشاريا مع الوزارات والجهات ذات العلاقة، وحتى إن لم يتيسر هذا أتمنى مع نهاية القمة إطلاق منصة وطنية دائمة تركز على القضايا الثلاث، تدار من فخرنا وتستقبل بشكل دوري المبادرات والأفكار والحلول التي تصب في مصلحة القضايا الثلاث.
من المهم جدا أن تستمر هذه التجربة بقيادة مجموعات الفخر، ويتم تعزيزها بأعضاء بارزين في كل مجال من مجالات المجموعات الثماني، بحيث تبدأ تلك المجموعات بما ذكرته من توصيات في بيانها الختامي.
والقصد من هذا المقال هو الخروج بمبادرة وطنية يطلق عليها مبادرة تفعيل مجموعات التواصل، والبدء في عملها فور انتهاء أعمال قمة العشرين لهذا العام.
ولعلنا في كثير من المبادرات الوطنية الكبرى نتأخر قليلا بسبب رغبتنا في إعطاء وقت كاف لدراسة المبادرة، ولكن نحن هنا أمام حالة خاصة ومبادرة وطنية بأبعاد عالمية. نحن أمام مبادرة واضحة الأهداف والخطة، ويقوم عليها مجموعة مؤهلة وتملك رؤية استراتيجية، وجميع توصياتها متفق عليها من أعظم 20 دولة تقود العالم اقتصاديا.
لذا نحن في هذه المبادرة لن نحتاج إلى العودة إلى المربع رقم واحد، للنظر في مدى جدوى وجودة مبادرة تفعيل تلك المجموعات، بل نحتاج لقرار عاجل لاستمرار عمل تلك المجموعات وتفعيلها ودعمها بكل ما هو متاح وغير متاح لأنها فعلا مجموعات فخر.
S_Meemar@